دراسة اقتصادية لتكاليف إنتاج البندورة تحت ظروف الزراعة المحمية ‏خلال الموسم الطويل في منطقة بانياس، سورية

إبراهيم حمدان صقر(1) ورياض توفيق زيدان(2) وموسى مرهج*(1)

(1).  قسم الاقتصاد الزراعي، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2).  قسم البساتين، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م. موسى مرهج. البريد الإلكتروني: mosa.marhij@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 11/03/2019                تاريخ القبول:  07/05/2019

الملخص

تم تنفيذ البحث في منطقة بانياس، التابعة لمحافظة طرطوس، سورية، للموسم الزراعي 2018/2017، وهدف البحث إلى دراسة واقع زراعة البندورة المحمية في محافظة طرطوس بشكل عام، ومنطقة بانياس بشكل خاص، من خلال التحليل الاقتصادي لتكاليف وإيرادات زراعة البندورة المحمية، إذ تم توزيع (225) استمارة استبيان، على مزارعي البندورة المحمية في (12) قرية من قرى بانياس، يتركز فيها القسم الأكبر من مزارعي البندورة المحمية الموسم الطويل، ومن ثم استخدمت مؤشرات التحليل الاقتصادي في تحليل البيانات وإيجاد النتائج وتفسيرها. وقد أظهرت النتائج ارتفاعاً في التكاليف الإنتاجية في الموسم الطويل، والتي بلغت 1264173.19 ل.س، لكن رافقه أيضاً ارتفاعاً في الإنتاج الكلي، الذي بلغ 1800000 ل.س، مما يغطي التكاليف الإنتاجية، ويزيد من قيمة الربح المحقق للمزارع، الذي بلغ  535826.81ل.س، كما بلغ معامل الكفاءة الاقتصادية 1.42. وأوصى الباحث بضرورة العمل على خفض قيمة تكاليف مستلزمات الإنتاج الزراعي، وتأمينها بالسعر المقبول، وبما يتناسب مع دخول المزارعين، وإبراز دور التنظيمات الفلاحية والجمعيات التعاونية في تأمين هذه المستلزمات، ومنع احتكار التجار لها، ودعم وتشجيع الزراعة المحمية في المنطقة المدروسة، لما لها من أهمية اقتصادية مرتفعة، ودورها المتميز في رفع مستوى المعيشة، وتأمين فرص العمل.

الكلمات المفتاحية: البندورة، العائد، التكاليف، الزراعة المحمية، الكفاءة الاقتصادية، موسم طويل.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير معاملة التربة بتراكيز مختلفة من حمض الكبريت في بعض صفات ‏النمو الخضري لنبات البندورة ‏Lycopersicon esculentum‏ تحت ‏ظروف محافظة دير الزور

معين نجم العبدالله(1) ومحمد أحمد الشيخ*(1)

(1). قسم التربة واستصلاح الأراضي، كلية الزراعة، جامعة الفرات، دير الزور، سورية.

(*للمراسلة: م. محمد أحمد الشيخ. البريد الإلكتروني: mmnndd9074@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 13/01/2019                تاريخ القبول:  23/05/2019

الملخص

تحت الظروف الطبيعية للتربة والمناخ في محافظة دير الزور نفذت تجربة أصص، حيث بلغ حجم الأصيص (1000) سم3 في الموسم الزراعي (2018). نوع التربة طمية طينية، وأجريت للتربة بعض التحاليل الفيزيائية والكيميائية والخصوبية، وذلك لدراسة تأثير معاملة التربة بمحاليل حمض الكبريت متزايدة التركيز في صلاحية بعض العناصر الصغرى، وأثر ذلك في النمو الخضري لنباتات البندورة Lycopersicon esculentum صنف سوبر ماريموند، وذلك باستخدام محاليل حمض الكبريت عند التراكيز (0، 0.4، 0.8، 1.2، 1.6، و2)% على أن تعامل التربة عند كل تركيز بصورة محلول (100) مل. وتضاف أسمدة العناصر الغذائية الكبرى وبمعدل (15) ppm  لكل من (N, P, K) ، وبصورة يوريا (46% N)، وسوبرفوسفات (46% P2O5)، وسلفات البوتاسيوم (50 % K2O) لكل معاملة، أما معاملة الشاهد عند التركيز (0) فتعامل بـ (100) مل ماء مقطر فقط، وتضاف لها العناصر الغذائية الكبرى كما في باقي المعاملات. تم تصميم التجربة بطريقة القطاعات العشوائية الكاملة بثلاثة مكررات لكل معاملة. وقد بينت النتائج تفوق نباتات البندورة بكافة الصفات المدروسة: نسبة الإنبات(%)، وعدد الأوراق‏ وطولها (سم)، ومساحة المسطح الورقي (سم2)، والوزن الرطب(غ)، والمادة الجافة (غ) عند استخدام تركيز 1.6% من حمض الكبريت، على باقي التراكيز وعلى الشاهد.

الكلمات المفتاحية: حمض الكبريت، البندورة، صفات النمو الخضري.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير مبيدي كربندازيم وثيوفانات الميثيل في إنتاش الأبواغ الكونيدية ‏ونمو المشيجة لعزلات من الفطر ‏Fusarium oxysporum f.sp. ‎lycopersici‏ المسبب لذبول البندورة في المنطقة الساحلية في سورية

ميس القبيلي*)1) ومحمد طويل)1) وصباح المغربي)1)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م. ميس القبيلي. البريد الإلكتروني: mais.alkbaily@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 26/12/2018                تاريخ القبول:  25/03/2019

الملخص

هدف البحث إلى دراسة تأثير مبيدي ديفازيم (carbendazim 50%) وأغري سين (thiophanate methyl 70%) في نمو المشيجة الفطرية، وإنتاش الأبواغ الكونيدية لخمسة عزلات من الفطر Fusarium oxysporum f.sp. lycopersici. نفذ البحث في جامعة تشرين، بكلية الزراعة خلال عامي 2017 و2018. استخدم المبيدان بتراكيز مختلفة تراوحت بين 0.1 و1000 جزء بالمليون مادة فعالة ضمن المستنبت الغذائي. أظهرت النتائج أن المبيد كربندازيم ثبط نمو المشيجة الفطرية بنسب تراوحت بين 59.94% و76.4% عند التركيز 1 جزء بالمليون، و100% عند التركيز 10 جزء بالمليون لجميع العزلات، في حين ثبط مبيد ميثيل ثيوفانات النمو بنسب تراوحت بين 71.73% و81.47% عند التركيز 100 جزء بالمليون، و100% عند التركيز 1000 جزء بالمليون. كما كان تأثير مبيد كربندازيم في إنتاش الأبواغ متوسطاً وتراوح بين 37.98% و66.75% عند التركيز 100 جزء بالمليون، و100% عند التركيز 1000 جزء بالمليون، بينما كان تأثير المبيد ميثيل ثيوفانات منخفضاً عند جميع التراكيز المستخدمة.

الكلمات المفتاحية: كربندازيم، ميثيل ثيوفانات، Fusarium oxysporum، البندورة.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير إضافة حمض الجبريليك ‏GA3‎‏ في صفات النمو والصفات الإنتاجية ‏والنوعية ‏lycopersicom esculentum Mill.‎‏ ‏

كمال كريشنا ميستري*(1)  وكازي فارهد إكوبال(2) وشياما براساد باباري(3)

(1). قسم علوم الزراعة والبيئة، معهد أكبر علي خان، وزارة التعليم كاميلا 3517، بنغلادش.

(2). قسم علوم البيئة، جامعة الولاية، دانوموندي، دكا، بنغلادش.

(3). وزارة التعليم العالي، جمهورية بنغلادش الشعبية، دكا، بنغلادش.

(*للمراسلة: د. كمال كريشنا ميستري. البريد الإلكتروني: kkmistryphd@yahoo.com ).

تاريخ الاستلام: 13/04/2020               تاريخ القبول:  23/05/2020

الملخص

نفذ البحث في المزرعة المتكاملة لمؤسسة انجل الدولية، وهي منظمة يابانية تطوعية، في مدينتي كوناباري وغازي بور ببنغلادش، وذلك في الفترة ما بين 10 تشرين الثاني/نوفمبر و30 كانون الثاني من عام 2018، بهدف دراسة تحديد التركيز الأمثل من حمض الجبريليك GA3 لإضافته على نبات البندورة (صنف راتان). أخذت كل من القراءات: طول النبات، عدد الأوراق وعدد الثمار على النبات الواحد، وزن الثمار للنبات، حمض الأسكوربيك والمواد الصلبة الذائبة، وذلك باستخدام خمسة مستويات من حمض الجبريليك وهي: 20 (T1)، و40 (T2)، و60 (T3)، و80 (T4) و100 (T5) جزء بالمليون، بالإضافة للشاهد. نفذت التجربة وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية بثلاثة مكررات. حقق التركيز 100 جزء بالمليون من حمض الجبريليك ارتفاعاً في طول النبات (50.30 سم)، وعدد الأوراق (50)، وعدد الثمار (29.50 ثمرة/نبات)، ووزن الثمار (1.52 كغ/نبات)، والأسكوربيك أسيد (1.80 مع/100غ)، والمواد الصلبة الذائبة الكلية (4.10 %) مقارنةً مع التراكيز الأخرى المدروسة من GA3.

 الكلمات المفتاحية : حمض الجبريليك (GA3)، البندورة، الإنتاجية، النوعية، بنغلادش.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

تأثير نسب الكالسيوم إلى المغنيزيوم والبوتاسيوم في الإنتاجية والصفات النوعية لثمار البندورة في الزراعة المائية

سارة سركو(1) وغياث أحمد علوش*(1)

(1). قسم علوم التربة والمياه، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: د. غياث علوش. البريد الإلكتروني:  galloush@scs-net.org).

تاريخ الاستلام: 02/05/2018                 تاريخ القبول:  12/11/2018

الملخص

أجريت تجربة زراعة مائية في البيت البلاستكي خلال الموسم الربيعي/صيفي من العام 2015 بهدف دراسة تأثير نسب متباينة من Ca:Mg (6:4، 5:5، 2.5:7.5، و 0.5:10 ميليمول/ليتر)، والبوتاسيوم (0.5، 3، و4.5 ميليمول) في الإنتاجية، والإنتاج القابل للتسويق، ونوعية الثمار لنبات البندورة (صنف Shannon). التجربة مكونة من 12 معاملة وثلاثة مكررات لكل منها، حيث وزعت الأصص عشوائياً على مربع التجربة. بينت نتائج التجربة أن أعلى كمية إنتاج كلي من الثمار 4.72 كغ/نبات (محصول 5 عناقيد ثمرية) في معاملة Ca:Mg (2.5:7.5) وتركيز 3 ميليمول من K. أثرت أعراض الخلل الفيزيولوجية على الثمار، والحجم الصغير (< 47 ملم) في كمية المحصول القابل للتسويق وبلغ 8% من الإنتاج الكلي في المعاملة Ca:Mg (5:5) عند تركيز 0.5 ميليمول من K، بينما كان 95% في ذات المعاملة بوجود 4.5 ميليمول من K في المحلول الغذائي. لقد انخفض pH عصير الثمار مع زيادة نسبة الـ Ca:Mg في المحلول الغذائي عند كل تراكيز البوتاسيوم. كان الانخفاض في pH عصير الثمار معنوياً بوصول نسبة  Ca:Mg إلى 2.5:7.5  و0.5:10، والعكس صحيح بالنسبة لقيم الحموضة الكلية المعايرة. ازداد تركيز المواد الصلبة الذائبة (TSS) مع زيادة تركيز الكالسيوم في المحلول الغذائي شريطة أن يكون تركيز البوتاسيوم في المحلول الغذائي مناسباً (4.5 ميليمول) بحيث بلغت قيمته 65.2 مغ/غ في المعاملة Ca:Mg (0.5:10). كان لتراكيز فيتامين C ذات المنحى لتركيز المواد الصلبة الذائبة وتراوحت القيم بين 30 و45 وهي أعلى من القيم الطبيعية بين 15 و25 مغ/100 غ. كانت تراكيز النترات الحرة في عصير ثمار البندورة، رغم زيادة قيمها مع زيادة تركيز الكالسيوم والبوتاسيوم في المحلول الغذائي، في جميع المعاملات ضمن الحدود الطبيعية (ما دون 400 مغ/كغ).

الكلمات المفتاحية: البندورة، زراعة مائية، الإنتاجية، فيتامين C، الحموضة الكلية، TSS، pH، النترات.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

السيطرة على مجتمع الأكاروس العنكبوتي ذي البقعتين TETRANYCHUS URTICAE KOCH على نبات البندورة تحت ظروف الزراعة المحمية باستخدام بعض المعاملات الكيميائية والحيوية

إبراهيم عزيز صقر(1) وماجدة محمد مفلح (2) ورنده أحمد سليمان*(1)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(1). الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. رنده سليمان. البريد الإلكتروني: randasuliman65@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 05/09/2019                 تاريخ القبول:  27/10/2019

الملخص

أُجري البحث لتقييم كفاءة التكامل ما بين استخدام  مبيدات Acetamiprid، وAbamectin  وPyridaben والمستخلص المائي  لكل من نباتي الأزدرخت Melia azedarach L. والأصطرك L. Styrax   officinalis ومن ثم إطلاق المفترس  Stethorus gilvifrons بهدف إدارة مجتمع الأكاروس العنكبوتي ذي البقعتين  Tetranychus urticae Kochعلى نبات البندورة Lycopersicum esculetum  ضمن البيت البلاستيكي عام 2018. نفذت التجربة باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة، وقد أظهرت نتائج البحث امتلاك مستخلصي الأزدرخت والأصطرك كفاءة وصلت إلى 62.29 و50.93% على التوالي في الأسبوع الأول. تراجعت الفاعلية في الأسبوعين الأول والثاني بعد إطلاق المفترس لتعود وترتفع في الأسبوعين الثالث والرابع لتصل إلى 62.54 و54.72% لكل منهما على التوالي، وبذلك نستطيع القول بأنه حدث تضافر ما بين فاعلية المستخلص وإطلاق المفترس الحشري S. gilvifrons، لوحظ انخفاض درجه تأثير المبيد الحشري المتخصص Acetamiprid حيث بلغ أعلاها بعد الإطلاق في الأسبوع الرابع 33.77% بسبب تأثير المبيد السلبي على المفترس والذي لم يستطع أن يكون مجتمعاً كافياً قادراً على ضبط مجتمع الأكاروس الضار T.urticae، تفوّق المبيد الأكاروسي المتخصص Pyridaben معطياً فاعلية تجاوزت 84% في الأسبوع الأول قبل إطلاق المفترس، وانخفضت في الأسابيع الأول، والثاني والثالث بعد الإطلاق دون فروق معنوية بينهم لتعود وترتفع في الأسبوع الرابع بعد الإطلاق إلى 73.72% مع فروق معنوية. بلغت نسبة القتل لدى المعاملة بالمبيد الحشري الأكاروسي Abamectin 61.14% بعد 24 ساعة من المعاملة ثم ارتفعت بشكل كبير إلى 82.19% في الأسبوع الأول قبل إطلاق المفترس. تراجعت الفاعلية في الأسبوعين الأول والثاني بعد الإطلاق لتصل إلى 70.72 و65.21% على التوالي مع فروق معنوية فيما بينهما، عادت وارتفعت في الأسبوع الثالث والرابع بعد الإطلاق لتصل إلى 79.62 و80.70% دون وجود فروق معنوية فيما بينهما. لوحظ مساهمة المفترس في رفع نسبة القتل بعد انخفاضها في الأسبوع الأول والثاني بعد الإطلاق.

الكلمات المفتاحية: مستخلصات نباتية، مبيدات كيميائية، Tetranychus urticae، Stethorus gilvifrons ، البندورة، سورية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير استخدام الأسمدة المعدنية على تراكم العناصر الثقيلة في التربة ونبات البندورة

نصير عبد الجبار الساعدي(1) عدنان شبار فالح(1) ورغد سلمان محمد*(1)

(1). دائرة البحوث الزراعية، وزارة العلوم والتكنولوجيا، بغداد، العراق.

(*للمراسلة: الباحثة رغد محمد. البريد الإلكتروني: raghad1974@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 14/04/2019                تاريخ القبول:  01/06/2019

الملخص

جمعت عدة عينات من الأسمدة المعدنية النتروجينية والفوسفاتية والبوتاسية الشائعة الاستخدام في العراق، وعينات من الترب المختلفة في الخواص الكيميائية والفيزيائية، فضلاً عن نباتات البندورة النامية بها بمنطقتي أبو غريب والجادرية، التي تمثل غالبية ترب العراق، وذلك خلال فترات زمنية مختلفة من الزراعة، وإضافة الأسمدة الكيميائية وفقاً لتصميم القطاعات الكاملة  العشوائية وبثلاثة مكررات. أظهرت نتائج التحليل الإحصائي وجود فروقات عالية المعنوية بين معدلات تراكم العناصر الثقيلة في التربة وثمار البندورة، مع اختلاف فترات الزراعة ونوع التربة. بلغ المتوسط العام لمحتوى التربتين الكلي من جميع العناصر المدروسة (Pb، Cd، Co، Ni) خلال فترة استخدام الأسمدة الكيميائية (5، و10، و20 سنة)  7.6، 9.5 و12.7 ملغ. كغ1- على التوالي. بينت النتائج أن المتوسط العام لتركيز العناصر الثقيلة أعلاه في تربة أبو غريب الطينية والجادرية المزيجة ولجميع فترات استخدام الأسمدة المعدنية كان 11.0 و 8.9 ملغ. كغ1- على التوالي. بلغ المتوسط العام لمحتوى ثمار البندورة من العناصر الثقيلة المدروسة وللفترات الزمنية أعلاه 0.733 ، 0.919 و1.49 ملغ. كغ1- على التوالي. بلغ تركيز هذه العناصر في ثمار البندورة النامية في تربة أبو غريب والجادرية ولجميع فترات استخدام الأسمدة 1.18 و0.909 ملغ. كغ1-. كما أشارت النتائج إلى وجود علاقة ارتباط موجبة عند مستوى معنوية %1 بين محتوى التربة من العناصر الثقيلة وفترة الزراعة، وتركيزها في النباتات النامية فيها. بلغ متوسط النسبة المئوية للزيادة التراكمية من العناصر الثقيلة (Ni، Co، Cd، وPb) كشوائب مرافقة لإضافة الأسمدة المعدنية في الترب 65.8، و29.8، و0.35 و37.4% لكل سنة، بينما بلغت زيادة النسبة المئوية في ثمار البندورة 15.6، و1.9، و0.15، و2.4 % لكل من العناصر أعلاه وعلى التوالي. بينت النتائج أيضاً وجود تأثيرٍ معنويٍ لنوع السماد المستخدم والمضاف إلى التربة في متوسط قيم محتواها من العناصر الثقيلة الملوثة للتربة الزراعية والنبات. بصورة عامة يمكن ترتيب محتوى الأسمدة من العناصر الملوثة الثقيلة على النحو التالي: اليوريا U< سماد فوسفات الأمونيوم الأحادي  MAP<الأسمدة الفوسفاتية الأمونياكية البوتاسية NPK< فوسفات الأمونيوم الثاني  DAP <السوبرفوسفات  TSP

الكلمات المفتاحية: الأسمدة المعدنية، العناصر الثقيلة، خواص التربة، البندورة.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير ثلاثة أنواع من البكتيريا المحفزة للنمو PGPR في تحريض المقاومة الجهازية ضد فيروس موزاييك الخيار لدى نبات البندورة

رامز محمد الشامي*(1) وعماد داود اسماعيل(1) وياسر علي حماد(2)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2). قسم علوم التربة والمياه، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م. رامز محمد الشامي. البريد الإلكتروني: ramezalshami924@gemail.com).

تاريخ الاستلام: 30/06/2017             تاريخ القبول:  03/10/2017

الملخّص

هدف البحث إلى دراسة تأثير ثلاثة أنواع من البكتريا المحفزة لنمو النبات (Frateuria aurantia، Bacillus megaterium،Azotobacter chroococcum) بتلقيح بذور أو شتول نباتات البندورة المزروعة بأصص داخل نفق بلاستيكي، في الحد من تأثير فيروس موزاييك الخيار في محافظة طرطوس، بتقدير كمية الفينولات الكلية، وصبغات التركيب الضوئي (كلوروفيل A، وكلوروفيل B، والكاروتينوئيدات) بعد 30 يوماً من العدوى بالفيروس. أظهرت مقارنة النتائج تفوق التلقيح المفرد عند استخدام النوع Frateuria aurantia بشكل معنوي على النوعين البكتيريين Bacillus megaterium وAzotobacter  chroococcum  بالنسبة لكمية الفينولات الكلية، في حين تفوق النوع البكتيري Azotobacter chroococcum على النوعين الآخريين بالنسبة لصبغات التركيب الضوئي، وأظهرت المعاملة المختلطة ABF+CMV (تلقيح بذور وتلقيح شتول) أعلى زيادة في كمية الفينولات الكليه إذ بلغت (37.75 و 47.09 مغ/100غ)، وصبغات التركيب الضوئي إذ بلغت (كلوروفيل A0.973   و1.065 مغ/غ) و(كلوروفيل B0.872  و0.903 مغ/غ) و(كاروتينوئيدات0.972  و0.995  مغ/غ) على التوالي، بالمقارنة مع باقي المعاملات ومعاملتي الشاهد السليم والمعدى. إنّ زيادة كمية الفينولات الكلية وصبغات التركيب الضوئي، أدت إلى زيادة قدرة البكتيريا المدروسة على تحريض المقاومة الجهازية وتخفيض تأثير الفيروس على نباتات البندورة.

الكلمات المفتاحية: فيروس موزاييك الخيار، بكتريا محفزة لنمو النبات (PGPR)، البندورة، فينولات كلية، صبغات التركيب الضوئي.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير معاملة بذور صنف البندورة ميريل بأربع سلالات من بكتيرياPGPR في تحفيز نشاط أنزيم البيروكسيداز وتحسين نمو النباتات

حنان قواس*(1) وعمر حمودي(2) وأحمد أحمد(3) وعماد اسماعيل(4)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2). مركز البحوث العلمية الزراعية في اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(3). مركز البحوث العلمية الزراعية في طرطوس، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(4). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م. حنان قواس. البريد الإلكتروني: hanankawas1@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 18/12/2016                        تاريخ القبول:  14/02/2017

الملخص

أجري هذا البحث لدراسة تأثير معاملة بذور البندورة بأربع سلالات من البكتريا المحسّنة لنمو النباتات (PGPR): Pseudomonas chlororaphis MA342 ،Serratia plymuthica HRO-C48 ،Bacillus subtillis B2g ،B. subtillis FZB27 لزيادة نشاط إنزيم البيروكسيداز وتحسين نمو نباتات البندورة في الزراعة المحمية، حيث خلطت البذور مع المعلق البكتيري، للسلالات البكتيرية، المحضّر بتركيز ( 10 10  cfu/مل) لكل سلالة على حدة. أشارت النتائج إلى أن المعاملة بالبكتريا قد حسّنت من نشاط إنزيم البيروكسيداز بعد 78 يوماً بنسب تراوحت بين (2.15-6.35)% قياساً بالشاهد غير المعامل (0.002) نانومول، وبعد 94 يوماً من المعاملة بنسب تراوحت مابين (60.71- 232.14)% قياساً بالشاهد غير المعامل (0.056) نانومول، وحسّنت من ارتفاع نباتات البندورة المعاملة بنسب تراوحت مابين (1- 21.37) % قياساً بالشاهد غير المعامل (57.83) سم، وحسنت من الوزن الطري للمجموع الخضري بنسبة تراوحت مابين (9.25- 122.56) % قياساً بالشاهد غير المعامل (317) غ, وحسنت من الوزن الجاف للمجموع الخضري بنسبة تراوحت مابين (3.89- 61.98) % قياساً بالشاهد غير المعامل (111.33)غ، وحسنت من الوزن الطري للمجموع الجذري بنسب تراوحت مابين (22.39-310.48) قياساً بالشاهد غير المعامل (22.33)غ، وزادت من الوزن الجاف للمجموع الجذري بنسب تراوحت مابين (9.09-33.27) قياساً بالشاهد غير المعامل (5.5)غ، وزادت من عدد الثمار بنسب تراوحت مابين (7.73-54.73) % قياساً بالشاهد غير المعامل (8.66) ثمرة، وزادت من وزن الثمار بنسب تراوحت مابين (5.69-60.33)% قياساً بالشاهد غير المعامل (105.33) غ,. وتميزت السلالة B27 بأعلى نسبة زيادة في كافة المعايير المدروسة.

الكلمات المفتاحية: PGPR، Pseudomonas chlororaphis MA342، Serratia .plymuthica HRO-C48، Bacillus subtillis B2g، B. subtillis FZB27، البندورة.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير طريقة الري بالتنقيط (مغطى ومكشوف) في الاستهلاك المائي وإنتاجية البندورة ضمن ظروف الزراعة العضوية

عبد الكريم جردي(1) وبسام عودة*(1) وهيثم العبدالله(2) وطلال العبدو(1) وبشرى خزام(2)

(1). محطة بحوث المختارية، مركز البحوث العلمية الزراعية بحمص، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، حمص، سورية.
(2). مركز البحوث العلمية الزراعية بحمص، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، حمص، سورية.

(*للمراسلة: م. بسام عودة، محطة بحوث المختارية، مركز بحوث حمص، سورية، هاتف 0988284819 البريد الإلكتروني: B_oudeh@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 12/07/2014                        تاريخ القبول:  29/03/2015

الملخص:

أجريت الدراسة في محطة بحوث المختارية، مركز بحوث حمص، سورية، خلال الموسمين 2009/2008 و 2010/2009 باستخدام طريقة الري بالتنقيط (مغطى ومكشوف) على محصول البندورة ومقارنتها مع الري السطحي (التقليدي) كما يروي الفلاح. أظهرت النتائج أن متوسط الاستهلاك المائي الكلي لطريقة الري بالتنقيط (مغطى) كان 3345 م3/هـكتار ونسبة التوفير في مياه الري 55% مقارنةً مع الشاهد السطحي (التقليدي)، بينما بلغ متوسط الاستهلاك المائي الكلي لطريقة الري بالتنقيط (مكشوف) 3785  م3/هـكتار ونسبة التوفير في مياه الري 49%عن الشاهد، علماً أنه بلغ متوسط الاستهلاك المائي الكلي للري السطحي (التقليدي) 7426 م3/هـكتار. وتبيّن عند مقارنة الإنتاج حسب طريقة الزراعة أنه في طريقة الري بالتنقيط (مغطى) زراعة (تقليدية وعضوية) بلغت كمية الإنتاج (29.7 و 38.4) طن/هكتار بزيادة قدرها (60 و68)% مقارنةً مع الشاهد الري السطحي زراعة (تقليدية وعضوية) البالغ إنتاجه (18.6 و 22.9) طن/هـكتار على التوالي، بينما بلغت كمية الإنتاج في طريقة الري بالتنقيط (مكشوف) زراعة (تقليدية وعضوية) (38.4 و 45.1) طن/هـكتار بزيادة قدرها (106، 97)% على التوالي عن الشاهد.

الكلمات المفتاحية: ري بالتنقيط، ري سطحي، زراعة عضوية، البندورة، إنتاج، الاستهلاك المائي.

لتحميل البحث كاملاُ : تأثير طريقة الري بالتنقيط (مغطى ومكشوف) في الاستهلاك المائي وإنتاجية البندورة ضمن ظروف الزراعة العضوية