فعالية فطر ‏Trichoderma harzianum‏ وبعض المبيدات في تطور بعض ‏الفطريات المسببة لأعفان جذور القمح والشعير

بشار الدخيل*(1)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الهندسة الزراعية، جامعة حلب، حلب، سورية.

(للمراسلة: د. بشار الدخيل. البريد الإلكتروني: bashardakhel6@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 11/12/2019                تاريخ القبول:  13/01/2020

الملخص

هدف البحث إلى دراسة عدد من عزلات الفطور الممرضة المسببة لظاهرة عفن الجذور على نباتي القمح والشعير. استخدمت في هذه الدراسة 6 عزلات فطرية لفطريات Rhizoctonia، وFusarium، وPythium وHelmonthosporium. تمت معاملة هذه العزلات بأربعة مطهرات فطرية كيميائية بالإضافة إلى المعاملة بفطر Trichoderma harzianum. نفذت التجربة المخبرية بتحضين العزلات ضمن أطباق بتري عند درجة حرارة 22 ± 2 °س. تم قياس أقطار مستعمرات الفطريات يومياً فوق المستنبت المُعدى ولمدة ستة أيام. أُجريت تجارب الأصص على نباتي القمح القاسي صنف (بحوث 5) والشعير صنف (تدمر) القابلين للإصابة. عوملت الحبوب المنبتة بالمطهرات الفطرية ثم زرعت بالأصص ضمن الحاضنة. فيما بعد، نُقلت الأصص بعد ظهور الورقتين الأوليتين إلى خارج المختبر ووضعت تحت الظروف الطبيعية، وتمت السقاية والتسميد حسب الحاجة. أظهرت نتائج التحليل الاحصائي، فيما يتعلق بتجربة أطباق بتري ضمن الحاضنة، أن المبيد الفطري Vetafax  والفطر T.harzianum كانا أكثر فعّالية. في حين أظهرت النتائج فيما يخص تجربة الأصص تفوق Vetafax في تخفيض نسب الإصابة للقمح والشعير. بالرغم من الفعالية المحدودة للفطر Trichoderma harzianum، لكن فعاليته كانت واضحة في مكافحة العزلة R1 للفطر Rhizoctonia. هذه النتيجة تستوجب التقصي عن الأسباب التي أدت إلى الأثر المحدود للفطر النافع في تجربة الأصص.

الكلمات المفتاحية: أعفان الجذور، المطهرات الفطرية، القمح، الشعير.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

القدرة التضادية لعزلة محلية من الفطر ‏‎ Trichoderma ‎harzianumإزاء بعض الفطريات المُمْرضة للنبات تحت ظروف المختبر

آمنة عبدالحميد سعد(1) وزهرة ابراهيم الجالي*(1)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة عمر المختار، البيضاء، ليبيا.

(*للمراسلة:. زهرة ابراهيم الجالي. البريد الإلكتروني: zahra.Ibrahim@omu.edu.ly).

تاريخ الاستلام: 22/06/2020                تاريخ القبول:  18/07/2020

الملخص

نفذت الدراسة خلال عامي 2018 و2019 في مختبر أمراض النبات بكلية الزراعة، جامعة عمر المختار، بهدف تقييم القدرة التضادية لعزلة محلية من الفطر Thrichoderma harzianum إزاء أربعة أنواع من الفطريات المُمْرضة للنبات Botrytis cinerea، وMacrophomina phaseoina، وRhizoctonia solani، وSclerotinia . بينت النتائج أن الفطر T. harzianum يؤثر في نمو المُسَببات المرضية بشكل مباشر أو غير مباشر، وبلغت نسبة التثبيط 75.6%، وأعلى درجة تضاد 4 في حالة الفطر M. phaseolina وفقاً لمقياس Sookchaoy. سجلت نتائج الفحص المُجَهري نمو هيفا الفطر المُضاد بموازاة هيفا المُمْرض والتفافها بشكل حلزوني حولها مُسببةً انكماشها وتحللها، بالإضافة إلى اختلاف قطر هالة التحلل في ميسليوم الفطر المُمْرض عند التلامس المُباشر مع ميسليوم الفطر المُضاد في وسط الزرع، كما بينت النتائج قدرة الفطر المُضاد على إنتاج مواد غير طيارة وغير طيارة يمكنها تثبيط نمو الفطريات بدرجات مُختلفة، علاوةً على أن الفطر ينتج مضاداً حيوياً ثبط جميع الفطريات بنسبة 100%.

 الكلمات المفتاحية: تضاد، Trichoderma harzianum، فطريات مُمْرضة للنبات.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير جسيمات الفضة النانوية المخلقة حيوياً من الفطر الغذائي ‏Pleurotus ‎eryngii‏ في تثبيط نمو الفطر ‏Pythum aphanidermatum‏ المسبب ‏لمرض موت وسقوط بادرات نبات القمح ‏

سيف سعدالله حسن(1) وعبدالله عبد الكريم حسن*(2)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تكريت، العراق.

(*للمراسلة: عبدالله عبد الكريم حسن. البريد الإلكتروني‏: drabdullah.has67@tu.edu.iq).

تاريخ الاستلام: 02/05/2019                تاريخ القبول:  01/10/2019

الملخص

أجريت هذه الدراسة في مختبرات قسم وقاية النبات جامعة تكريت للموسم 2018/2019  تضمنت إنتاج جسيمات الفضة النانوية حيوياً من الفطر الغذائي eryngii Pleurotus باستخدام أربعة أجزاء شملت راشح الفطر والكتلة الحيوية والمستخلص المائي الحار والمستخلص المائي البارد للكتلة الحيوية للفطر. أثبتت نتائج التخليق الحيوي تكوين جسيمات الفضة النانوية للأجزاء الأربعة‏ للفطر الغذائي eryngii p. خلال عملية التغاير اللوني وتغير لون الراشح بعد 72 ساعة (مدة تحضين) من اللون الأصفر إلى اللون البني، كما سجلت أعلى قيمة امتصاصية لجسيمات الفضة النانوية ضمن الأطوال الموجية من 350 – 475 نانوميتر إذ بلغ أدنى‏‏ طول موجي 350 نانوميتر للراشح المحضر من المستخلص المائي الحار، فيما بلغ أعلى طول موجي 475 نانوميتر للراشح المحضر من المستخلص المائي البارد. وبينت صور المجهر الإلكتروني‏ أحجام الجسيمات النانوية المخلّقة من الفطر الغذائي p. eryngii  بأشكال شبه كروية تراوحت أقطارها 30 – 70 نانوميتر. وبينت نتائج تثبيط الفطر Pythim. aphanidermatum بواسطة تراكيز جسيمات الفضة النانوية المحضرة من الأجزاء‏ الأربعة‏ تأثيراً على الفطر P. aphanidermatum مقارنةً بالشاهد، وبلغت أعلى نسبة تثبيط عند التركيز 1.5 ملي مولاري في معاملة راشح الفطر إذ بلغت 0.66 ملم، فيما سجل التركيز 0.5 ملي مولاري في معاملة المستخلص الحار للكتلة الحيوية أدنى‏‏ نسبة تثبيط إذ بلغ 0.15 ملم مع وجود فروق معنوية بينهما، فيما أبدت‏ معاملة راشح الفطر تفوقاً معنوياً مع باقي المعاملات إذ بلغت 0.42 ملم مقارنة مع باقي المعاملات حيث سجلت كل من معاملة المستخلص المائي البارد والحار والكتلة الحيوية 0.36 ، 0.16 ، 0.24 ملم على التوالي.

الكلمات المفتاحية: جسيمات الفضة النانوية، spp Pleurotus،sp  Pythum، بادرات القمح.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير السلالة البكتيرية ‏Bacillus subtillis FZB27‎‏ في تحفيز المقاومة ‏الجهازية في نبات الفليفلة إزاء فيروس موزاييك الخيار (‏CMV‏) تحت ‏ظروف الزراعة المحمية‎ ‎

مي معلا*(1) وأحمد أحمد(2) وعمر حمودي(3) وعماد دأود اسماعيل(1)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2). مركز البحوث الزراعية بطرطوس، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(3) مركز البحوث الزراعية باللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: م. مي معلا. البريد الإلكتروني: maimoalla92@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 28/11/2019                تاريخ القبول:  31/12/2019

الملخص

هدفت هذه الدراسة إلى تقييم كفاءة السلالة البكترية Bacillus subtillis FZB27 في تحفيز المقاومة الجهازية في نباتات الفليفلة ضد فيروس موزاييك الخيار في الزراعة المحمية باستخدام ثلاث طرائق من المعاملة (معاملة البذور، وري الشتول ومعاملة البذور + ري الشتول)، حيث نفذت التجربة في مركز البحوث الزراعية في طرطوس، وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة. نقعت البذور 12 ساعة في المعلق البكتيري ذي التركيز 9 × 109 خلية مشكلة للمستعمرات(cfu)/ مل، كما تم ري الشتول بإضافة 20 مل من المعلق البكتيري السابق بعد أسبوع من التشتيل، وأجريت العدوى الميكانيكية بفيروس موزاييك الخيار بعد أسبوع من معاملة ري الشتول. أشارت النتائج إلى انخفاض نسبة الإصابة بشكل معنوي في النباتات المعاملة بالبكتيريا مقارنة بالشاهد المعدى حيث تراوحت ما بين (50.72- 57.16)% للنباتات المعاملة بالبكتريا مقارنة بالنسبة 93.33% للشاهد المعدى، وكان أعلى انخفاض في نسبة الإصابة في النباتات المعاملة بطريقة بذور+ري، دون وجود فروق معنوية بين طرائق المعاملات الثلاث. كما بينت النتائج انخفاض شدة الإصابة بشكل معنوي في النباتات المعاملة بالبكتيريا مقارنة بالشاهد المعدى حيث تراوحت ما بين 48.2)-(60.17% للنباتات المعاملة بالبكتيريا مقارنة بالنسبة 83.66% للشاهد المعدى، وكان أعلى انخفاض في شدة الإصابة في طريقة معاملة البذور وري الشتول دون وجود فروق معنوية بين المعاملات البكتيرية. بينت نتائج تقدير نشاط أنزيم البيروكسيداز في نهاية التجربة بعد أربعة أشهر من الزراعة ارتفاع معنوي في نشاط هذا الأنزيم‏ في النباتات المعداة والمعاملة بالبكتيريا بالطرائق الثلاث (4.4-6.4 نانومول) مقارنة بالشاهد المعدى (2.5 نانومول)، وكان أعلى نشاط أنزيمي في طريقة (بذور+ري) المعداة بالفيروس (6.4)، مع عدم وجود فرق معنوي بين المعاملات البكتيرية المعداة بالفيروس. كما كان هناك ارتفاع معنوي لنشاط الأنزيم‏ في النباتات المعاملة بالبكتيريا غير المعداة بالفيروس بالطرائق الثلاث (4.76-7.41) مقارنةً بالشاهد السليم (2.10 نانومول). وتفوقت معنوياً طريقة (بذور+ري) على باقي الطرائق، وكانت أعلى نسبة زيادة في نشاط أنزيم البيروكسيداز في النباتات المعاملة بالبكتريا بطريقة معاملة بذور وري التربة والمعداة (154.9) قياساً بالشاهد المعدى.

الكلمات المفتاحية: مقاومة جهازية مستحثة، فيروس موزاييك الخيار، Bacillus subtillis FZB27، أنزيم البيروكسيداز، نبات الفليفلة.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير‏ تغذية النحل بتراكيز مختلفة من مستخلص الزنجبيل في بعض ‏الصفات الحيوية لملكات نحل العسل ‏Apis mellifera‏ الملقحة اصطناعياً

احمد جاسم محمد الشمري*(1) وحكمت خضير جاسم(1) وهيثم عبد الستار سعيد(1) واحمد صالح ساجت(1)

(1). دائرة البحوث الزراعية، مركز المكافحة المتكاملة للآفات، وزارة العلوم والتكنلوجيا، بغداد، العراق.

(*للمراسلة: د. احمد جاسم محمد الشمري. البريد الإلكتروني: ahmedalshammary90@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 17/03/2020                تاريخ القبول:  12/06/2020

الملخص

نظراً لأهمية منتجات النحل المختلفة للإنسان جاء هذا البحث لتبيان تأثير‏ استعمال تراكيز مختلفة من مستخلص الزنجبيل في بعض الجوانب الحياتية لملكات نحل العسل الملقحة اصطناعيا”، إذ بينت النتائج أن استعمال مستخلص الزنجبيل له تأثير‏ معنوي في نشاط وحيوية النحل، وقدرته على إنتاج الحضنة والعسل وحبوب اللقاح، وبخاصة عند المعاملة T6 (التغذية على حجم واحد من الخلطة الغذائية رقم1 + حجم واحد من الخلطة الغذائية رقم3) إذ لوحظت زيادة معنوية واضحة في مساحة العسل والحضنة وحبوب اللقاح بلغت 8072 ،12180 و9617 إنش مربع على التوالي، فضلاً عن زيادة معنوية للعمر الإنتاجي للملكات بلغت 138.3 يوماً.

الكلمات المفتاحية : الزنجبيل، ملكات نحل العسل، تلقيح اصطناعي، العمر الإنتاجي.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تسجيل جديد للعثة ‏Blastodacna libanotica Diakonoff, 1939 ‎‏ ‏‏(‏‎(Lepidoptera, Agonoxenidae‎‏ المسببة للتدرن على الأجاص من ‏محافظة اللاذقية، سورية

مهران زيتي*(1) وبيان مزهر(2) وعلا الحلبي(2) وساهر الحلبي(2) ورأفت البهلول(1) وماجدة مفلح(3)

(1). مركز بحوث اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). مركز بحوث السويداء، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(3). الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. مهران زيتي. البريد الإلكتروني: mzma2009@gmail.co).

تاريخ الاستلام: 23/07/2020                تاريخ القبول:  18/08/2020

الملخص

جُمعت فروع الأجاص بعمر سنة والتي تحمل أعراض التدرنات خلال شهر كانون الأول عام 2019 من كسب اللاذقية، سورية. تُركت العينات التي تم جمعها تحت ظروف المخبر حتى خروج الأفراد الكاملة من تلك التدرنات نهاية شهر نيسان. عُرف النوع الحشري على أنه  Blastodacna libanotica Diakonoff التابع لمجموعة حرشفيات الأجنحة الصغيرة. يعتبر هذا التسجيل الأول لهذا النوع من سورية.

الكلمات المفتاحية: التدرنات، حرشفيات الأجنحة الصغيرة، إجاص، كسب.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

دراسة تأثير بعض الأحياء الدقيقة في المكافحة الحيوية لمرض ذبول ‏البندورة الفيوزارمي ‏‎ Fusarium oxysporum f.sp. ‎lycopersiciتحت ظروف المختبر

بشار الدخيل*(1)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الهندسة الزراعية، جامعة حلب، حلب، سورية.

(للمراسلة: د. بشار الدخيل. البريد الإلكتروني: bashardakhel6@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 15/12/2019                تاريخ القبول:  6/01/2020

الملخص

تعد البندورة من أهم محاصيل الخضر وتصاب بالعديد من الممرضات وأهمها Fusarium oxysporum f. sp. lycopersici.. وتعد المكافحة الحيوية أحد اهم عناصر مكونات المكافحة المتكاملة للآفات الزراعية IPM، حيث تم في هذا البحث دراسة تأثير عزلات بكتيرية مختلفة تتبع الأجناس Bacillus، Pseudomonas وعزلات مختلفة لفطر Trichoderma harzianum ذات التضاد الحيوي. وتحديد العزلات الأكثر فعالية في تخفيض النمو الشعاعي لمرض ذبول البندورة الوعائي المتسبب عن الفطر Fusarium oxysporum f.sp. lycopersici. نفذت التجربة في مخابر كلية الزراعة بجامعة حلب عام 2012 وفق التصميم التام العشوائية بواقع 5 مكررات لكل عزلة مختبرة، بالإضافة لمعاملة الشاهد. حيث تم دراسة القدرة التضادية للعزلات البكتيرية المختلفة إزاء الفطر الممرض في الأوساط الغذائية، ونفذت التجربة بالطريقة ذاتها لاختبار القدرة التضادية للفطر T. harzianum. تمت مراقبة نمو كلاً من مستعمرات التريكوديرما والفيوزاريوم، حيث تم أخذ قراءات قياس متوسط قطر مستعمرة الفيوزاريوم في كل مكرر من مكررات الشاهد بقياس منطقة الإعاقة. أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين المعاملات عند مقارنة المتوسطات لقطر المستعمرة الفطرية للمعاملات المختلفة مقارنةً بالشاهد، كما أظهرت النتائج وجود فروق عالية المعنوية بين المعاملات من حيث متوسط طول منطقة الإعاقة، حيث بلغت أعلى قيمة (8.8) سم عند استخدام العزلة (Pseudomonas 3 ) في حين كانت أدنى قيمة عند استخدام العزلة (Pseudomonas 2) (1.29 سم)، وعند دراسة تأثير المعاملات المختلفة للعزلات البكتيرية المختلفة والفطر T. harzianum ، أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين المعاملات T2، وbas1 PS3 T2، وbas1 PS 3، والشاهد، في حين لم تكن هناك فروقاً معنويةً بين المعاملات PS، وbas1، PS3 T2، وT2 bas1، ومعاملة الشاهد المصاب، مما يجعلها طريقة واعدة في مكافحة هذا الممرض.

الكلمات المفتاحية: F. oxysporum f.sp. lycopersici، مكافحة أحيائية Bacillus، Pseudomonas ، Trichoderma harzianum.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

عزل وتعريف فطريات التخزين في بذور صنفين من الفول السوداني ‏(‏Arachis hypogea L.‎‏) واختبار قابليتها على إفراز السموم

ماجدة يونس القاضي(1) وزهرة ابراهيم الجالي*(2)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة عمر المختار، البيضاء، ليبيا.

(*للمراسلة: د. زهرة ابراهيم الجالي. البريد الإلكتروني: zahra.Ibrahim@omu.edu.ly).

تاريخ الاستلام: 31/03/2020                تاريخ القبول:  21/05/2020

الملخص

أُجريت الدراسة في سنة 2018- 2019 بمعمل أمراض النبات بجامعة عمر المختار، بهدف عزل وتعريف الفطريات على صنفين من الفول السوداني (Landraces، وVirginia) باستخدام طريقة الورق النشاف، وأطباق الآجار PSA، بالإضافة إلى الكشف عن قدرة الفطريات المعزولة على إنتاج السموم تحت بخار الأمونيا في الأوساط الصلبة PSA، CEA، وYEA . شملت الفطريات المعزولة Aspergillus flavus، A. niger، A. terreus، Cladosporium cladosporioides، Fusarium sp.، وPenicillium italicum .  كان الفطر A. niger اكثر الأنواع تردداً بنسبة 30% متبوعاً بنسبة 29% للفطر A. flavus   و15% للفطر P. italicum في حين كانت الفطريات الأخرى أقلها تردداً. تم تسجيل العدد الأكبر للفطريات بطريقة أطباق الآجار مقارنةً مع طريقة ورق النشاف. كانت البذور الكبيرة  أكثر عرضة للتلوث مقارنةً بالبذور الصغيرة. وكشفت نتائج السموم حدوث تغير في ألوان الصبغات بكثافات مختلفة بعد التعرض للأمونيا السائلة، وكان الوسط PSA مناسباً لإنتاج السموم بواسطة الفطريات A. flavus و A. niger وP. italicum .

الكلمات المفتاحية: فطريات تخزين، اختبارات التحضين، إنتاج السموم، الفول السوداني، ليبيا.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير مبيدي كربندازيم وثيوفانات الميثيل في إنتاش الأبواغ الكونيدية ‏ونمو المشيجة لعزلات من الفطر ‏Fusarium oxysporum f.sp. ‎lycopersici‏ المسبب لذبول البندورة في المنطقة الساحلية في سورية

ميس القبيلي*)1) ومحمد طويل)1) وصباح المغربي)1)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م. ميس القبيلي. البريد الإلكتروني: mais.alkbaily@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 26/12/2018                تاريخ القبول:  25/03/2019

الملخص

هدف البحث إلى دراسة تأثير مبيدي ديفازيم (carbendazim 50%) وأغري سين (thiophanate methyl 70%) في نمو المشيجة الفطرية، وإنتاش الأبواغ الكونيدية لخمسة عزلات من الفطر Fusarium oxysporum f.sp. lycopersici. نفذ البحث في جامعة تشرين، بكلية الزراعة خلال عامي 2017 و2018. استخدم المبيدان بتراكيز مختلفة تراوحت بين 0.1 و1000 جزء بالمليون مادة فعالة ضمن المستنبت الغذائي. أظهرت النتائج أن المبيد كربندازيم ثبط نمو المشيجة الفطرية بنسب تراوحت بين 59.94% و76.4% عند التركيز 1 جزء بالمليون، و100% عند التركيز 10 جزء بالمليون لجميع العزلات، في حين ثبط مبيد ميثيل ثيوفانات النمو بنسب تراوحت بين 71.73% و81.47% عند التركيز 100 جزء بالمليون، و100% عند التركيز 1000 جزء بالمليون. كما كان تأثير مبيد كربندازيم في إنتاش الأبواغ متوسطاً وتراوح بين 37.98% و66.75% عند التركيز 100 جزء بالمليون، و100% عند التركيز 1000 جزء بالمليون، بينما كان تأثير المبيد ميثيل ثيوفانات منخفضاً عند جميع التراكيز المستخدمة.

الكلمات المفتاحية: كربندازيم، ميثيل ثيوفانات، Fusarium oxysporum، البندورة.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير مواعيد الزراعة ومعدّل البذار والموقع على انتشار الفيروسات ‏المسببة لإصفرار الحمّص تحت ظروف الإصابة الطبيعية في سورية

نادر يوسف أسعد*(1) وصفاء غسان قمري(2) وأمين حاج قاسم(3) وصلاح الشعبي(4) وعطية عرب(4)

(1). مركز بحوث الغاب الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، ، دمشق، سورية.

(2). محطة تربل، المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (إيكاردا)، البقاع، لبنان.

(3). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة حلب، حلب، سورية.

(4) الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(* للمراسلة: نادر أسعد: asaad_nader@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 11/07/2019                     تاريخ القبول:  19/08/2019

الملخص

تمّ تنفيذ هذا البحث خلال الموسم الزراعي 2017/2018 بهدف دراسة تأثير ثلاثة مواعيد للزراعة (5 كانون الأول/ديسمبر، 25 كانون الأول/ديسمبر، و15 كانون الثاني/يناير) وخمس معدلات بذار (80، 100، 120، 140، و160 كغ/هكتار) في موقعين مختلفين (مركز بحوث الغاب، ومحطة بحوث جب رملة) في الحدّ من انتشار الفيروسات المسببة لاصفرار وتقزم الحمص (عائلة Luteoviridae والمنقولة بوساطة أنواع من حشرات المنّ بالطريقة المثابرة/الدوّارة) تحت ظروف العدوى الطبيعية في سورية. بيّنت نتائج اختبار بصمة النسيج النباتي المناعي (TBIA) أنّ الفيروسات التابعة لعائلة Luteoviridae مسؤولة بصورة رئيسة عن أعراض الاصفرار والتقزم على نباتات الحمص المنتقاة عشوائياً وفقاً لنتائج هذا الاختبار. وقد كانت الفروقات بين المعاملات المدروسة ذات معنوية عالية (P<0.001) في موقعي التجربة. خفّض التبكير في موعد الزراعة (الموعد الأول: 5 كانون الأول/ديسمبر) نسبة الإصابة بفيروسات الاصفرار عمّا هي عليه في الموعدين الثاني والثالث بمقدار 75 و85%، على التوالي وقابلها زيادة معنوية في الغلة 3.49% و30.92%، على التوالي، كما أسهم الموعد الثاني في خفض نسبة الإصابة بـ 41% وزيادة في الغلة بمقدار 28.42% مقارنةً بالموعد الثالث. كانت الفروقات بين متوسط نسب الإصابة معنوية (P<0.001) بين جميع مستويات معدلات البذار والتي تناقصت بتدرجٍ تنازلي (2.733˂ 1.867˂ 1.472˂ 0.967˂ 0.628 %) مع ازدياد قيمة معدل البذار (80˃ 100˃ 120˃ 140˃ 160 كغ/هكتار)، على التوالي. وأظهرت نتائج هذه الدراسة وجود تفاعلٍ واضح بين هذه العوامل وبفوارق معنوية تؤخذ بالحسبان، وكانت أفضل المعاملات عند مستوى معدل البذار الثاني والثالث (100 و120 كغ/هكتار) والزراعة في الموعد المبكر (5 كانون الأول/ديسمبر) وبلغت الغلّة أعلى مستوياتها (2495.4-2486.6 كغ/هكتار، على التوالي) وبنسب إصابة ضعيفة (0.5 و0.45%، على التوالي). ومن جهةٍ أخرى كان لزيادة معدل البذار إلى 140-160 كغ/هكتار عند تأخر موعد الزراعة (15 كانون الثاني/يناير) دوراً إيجابياً في تخفيض نسبة الإصابة (بنسبة 64.32 و76.68%، على التوالي) ورفع قيمة غلة المحصول (بنسبة 25.68 و30.02%، على التوالي) قياساً بالمعدلات المنخفضة خلافاً لما كان عليه الحال في الزراعة المبكرة، حيث أدّت زيادة معدّل البذار إلى انخفاض واضح في غلّة المحصول. تفوّقت قيم المؤشرات المدروسة إجمالاً (باستثناء متوسط شدّة الإصابة) في موقع مركز بحوث الغاب على مثيلاتها في موقع جب رملة وبفروق معنوية عالية (P<0.001)، فكانت نسب الزيادة 12، 40 و39.53% في متوسطات غلّة المحصول وعدد النباتات المصابة/القطعة ونسبة الإصابة، على التوالي واستجابت هذه المؤشرات لمعاملات التجربة على نحوٍ متقارب في موقعي الزراعة مع وجود بعض الاختلافات.

الكلمات المفتاحية: بصمة النسيج النباتي المناعي، حُمّص، معدل البذار، مواعيد الزراعة، سورية، فيروسات الاصفرار.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF