دراسة حول المشكلات الإرشادية والفنية للنحالين المتنقلين في اليمن

محمد  محسن الشرحي* (1)وعلي حسن عبيد خليل(2) وجمال عبده الشرعبي(3)

(1). قسم الزراعة، كلية الزراعة والطب البيطري ، جامعة ذمار، اليمن.

(2). قسم الإقتصاد والإرشاد الزراعي، كلية الزراعة، جامعة إب، اليمن.

(3). قسم الإنتاج النباتي، كلية الزراعة، جامعة إب، اليمن.

(*للمراسلة: د. محمد الشرحي. البريد الإلكتروني: alsharhi@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 17/05/2015                 تاريخ القبول:  02/10/2019

الملخص

نُفذت الدراسة  في محافظة ذمار في اليمن عام 2018، من خلال عينة من النحالين تقدر بنحو 85 نحالاً متنقلاً يمتلكون 24095 خلية، تم اختيارهم بشكل متعمد أثناء قدومهم من محافظات مختلفة إلى محافظة ذمار. توصلت الدراسة إلى أن محافظات ذمار، والحديدة، وإب، وصنعاء تعد من أهم المناطق المناسبة لتربية النحل لغرض إكثار النحل، بينما كانت محافظات عمران، ومأرب، وحجة، وصعدة، وشبوة، وتعز، وحضرموت، وكذلك الحديدة وذمار هي أهم المناطق لإنتاج عسل السدر، بينما كانت محافظات شبوة، مأرب، وأبين، وحضرموت لإنتاج عسل السُمر، وتعتبر الحديدة هي المنطقة الوحيدة لإنتاج عسل السلام، بينما محافظة إب اعتبرت المنطقة الوحيدة لإنتاج عسل الصورب الأبيض. خلصت الدراسة كذلك إلى أن أبرز المشاكل التي تواجه النحالين المتنقلين تمثّلت في استخدام الوسائل التقليدية في تربية النحل المتنقل لدى 100% من النحالين، واحتلت مشكلة انتشار الآفات والأمراض المرتبة الثانية بنسبة 82% من إجمالي المبحوثين. بينما عدم توفير النحالين للمكملات الغذائية والعلاجات أحتلت المرتبة الثالثة بنسبة 73%، وتسمم النحل بالمبيدات جاء في المرتبة الرابعة بنسبة 47%، بينما قلة المراعي بنسبة 35%.

الكلمات المفتاحية: تربية النحل، النحل المتنقل، الإرشاد الزراعي، النحالين، اليمن.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

استبدال قصب الذرة الرفيعة بالتين الشوكي(Cactus opuntia) في علائق حملان الأغنام التهامية في المناطق القاحلة من اليمن

عابد محمد البيل*(1) وأحمد عبد الله(2) وإلهام سلطان(3)

(1). الهيئة العامة للبحوث والإرشاد الزراعي، ذمار، اليمن.

(2). المعهد الزراعي بسردود، الحديدة، اليمن.

(3). الصندوق الإجتماعي للتنمية، فرع الحديدة، اليمن.

(*للمراسلة: د. عابد محمد البيل. البريد الالكتروني:  aalbial@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 10/11/2017                 تاريخ القبول:  4/2/2018

الملخص

نفذت الدراسة في موقعين هما القرون والسمرة التابعان لمديرية الحجيلة في محافظة الحديدة في الفترة من 15/1-30/4/2014، بهدف دراسة إمكانية استخدام التين الشوكي كمصدر علفي في تغذية الأغنام في المناطق القاحلة، حيث استخدم في الدراسة 18 حملاً من سلالة الأغنام التهامية بعمر 3- 4 أشهر ومتوسط وزن 13±0.33  كغ/حمل، وزّعت عشوائياً على ثلاث معاملات غذائية هي: T1 غذيت الحملان على العلف المركز 12% بروتين بمعدل 2% من وزن الحيوان الحي وقدّمت الذرة الرفيعة بعد تقطيعها بشكل حر، T2 غذيت الحملان على نفس العلف المركز وبنفس الكمية وقدم لها قصب الذرة الرفيعة المقطعة والتين الشوكي بعد معاملته حرارياً وميكانيكياً بنسب 50:50% كعلف مالئ وبشكل حر، T3 غذيت الحملان على نفس العلف المركز وبنفس الكمية وقدم لها التين الشوكي فقط بعد معاملته حرارياً وميكانيكياً كعلف مالئ وبشكل حر. أشارت أهم النتائج إلى إقبال الحملان على تناول التين الشوكي بعد معاملته حرارياً وميكانيكياً، حيث لم تسجل أي فروق معنوية في معدل النمو اليومي ومتوسط الوزن النهائي للحملان في المعاملات الغذائية المختلفة، فقد بلغ متوسط الوزن النهائي 20.05±0.87، 19.70±0.90، 19.33±0.78 كغ/حمل للمعاملات T1، وT2، وT3 على التوالي. استهلاك العلف وكفاءة التحويل الغذائي كانت أقل للحملان التي تناولت التين الشوكي (T3) في موقعي التجربة مقارنةً ببقية المعاملات الأخرى (T1 وT2). من الناحية الاقتصادية أظهرت نتائج الدراسة انخفاض في تكلفة إنتاج الكيلو غرام الواحد من اللحم من الوزن الحي بمعدل 27.08% للتين الشوكي مقارنةً بقصب الذرة الرفيعة (العلف التقليدي). وعليه يمكن الاستنتاج بأن التين الشوكي في المناطق القاحلة يمكن استغلاله كماده علفية متاحة ومتوفرة بكميات كثيرة  لتغذية الأغنام بديلاً عن قصب الذرة الرفيعة وخصوصاً خلال فترات الجفاف وشح الأعلاف، ومن ناحية أخرى فإن استخدامه كعلف سيحد من أضرار انتشاره في المناطق الزراعية.

الكلمات المفتاحية: التين الشوكي، الأغنام التهامية، قصب الذرة الرفيعة، اليمن، المناطق القاحلة.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

الزراعة المستدامة والأمن الغذائي ودور البحوث ونشر التقانة الزراعية في اليمن

اسماعيل عبدالله محرم*(1) وخليل منصور الشرجبي(1)

(1). هيئة البحوث والإرشاد الزراعي، ذمار، اليمن.

(*للمراسلة: د. اسماعيل عبدالله محرم. البريد الإلكتروني: imuharam@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 28/05/2018                 تاريخ القبول:  10/01/2019

الملخص

هدفت المقالة إلى استكشاف الوضع الحالي للأمن الغذائي ودراسة دور البحوث ونقل التقانات الزراعية في اليمن مع التركيز على أثر الحرب والصراع المسلح في الوقت الراهن. اعتمدت الدراسة بصورة رئيسة على البيانات الثانوية والمعلومات المتاحة في المراجع والأدبيات وثيقة الصلة. أظهرت المراجعة المنهجية للدراسة أن استراتيجيات القطاع الزراعي والأمن الغذائي التي تم تطويرها سابقاً لم تعد صالحة أو عملية وكافية لمواجهة المشكلات المستجدة، وهناك حاجة ملحة إلى الأخذ بالحسبان التطورات والمتغيرات الجديدة على أرض الواقع، وبدونها لن يكون ممكناً وضع اتجاهات جديدة تضمن تحقيق الأمن الغذائي. إن تحليل القطاع الزراعي، وتدهور الموارد الطبيعية واستنزاف الأحواض المائية، وعدم الاستقرار السياسي، وآثار الحرب والصراع، تقتضي وجود نظم زراعية مستدامة ملائمة لتأمين الغذاء للجوعى وتحقيق الأمن الغذائي، معززة بخدمات فعالة لجهاز وطني للإرشاد الزراعي في البلاد.

الكلمات المفتاحية: الزراعة المستدامة، الأمن الغذائي، الفقر، القات، الموارد المائية، آثار الحرب، اليمن.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

تقييم الإنتاجية لثلاثة أصناف مدخلة من الكينوا تحت ظروف المرتفعات الوسطى في اليمن

محمد محمد يحي دوس*(1) وأحمد المعلم(2)  

(1). محطة البحوث الزراعية للمرتفعات الوسطى، الهيئة العامة للبحوث والإرشاد الزراعي، اليمن.

(2). محطة البحوث الزراعية للمرتفعات الشمالية، اليمن.

(*للمراسلة: د. محمد محمد يحي دوس. البريد الإلكتروني: mmydows1975@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 13/11/2017              تاريخ القبول:  25/12/2017

الملخص

نفّذت تجربة حقلية في المزرعة التجريبية لمحطة بحوث المرتفعات الوسطى خلال موسمي 2014 و2015. شملت التجربة ثلاثة أصناف من الكينوا هي: Ames 137، وNSL 106398، وAmes 13762 المدخلة من إكبا والمنتخبة من خمسة أصناف زرعت كمشاهدات في عام 2013، وذلك بغرض الحصول على صنف عالي الإنتاجية العلفية والحبيّة، وملائم لظروف المنطقة. نفّذت التجربة وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية RCBD بأربعة مكررات. ودرست كل من الصفات: الباكورية، وطول النبات، والتزهير عند 50%، والغلة العلفية، والغلة الحبية، والغلة الجافة. أظهرت النتائج وجود تأثير معنوي عالي عند p≤o.o1 بين الأصناف والمواسم في صفة طول النبات والغلة العلفية الخضراء والجافة والحبية. ولم يظهر تأثير معنوي للتداخل (الأصناف X المواسم) في الصفات المدروسة. كما أنّ هناك تأثير معنوي للسنوات في حاصل الغلة الخضراء والحبية والجافة عند p≤0.01 وp≤0.05. وقد تفوق الصنف Ames 137)) معنوياً على بقية الأصناف في صفة الغلة الخضراء حيث أعطى 58.88 طن/هكتار مقارنةً بالصنفين Ames 13762 وNSL 106398 اللذين أعطيا 37.13 و50.38 طن/هكتار على التوالي، وتفوّق معنوياً أيضاً على نفس الصنفين بصفة الغلة الجافة، حيث سجّل 23.75 طن/هكتار مقارنةً بنفس الصنفين اللذين أعطيا 15.13 و19.50 طن/هكتار على التوالي، ويليه الصنف NSL 106398. كما بينت النتائج وجود تأثير عالي المعنوية للسنوات في صفات طول النبات والغلة العلفية الخضراء والغلة الحبية والغلة الجافة، وقد كان الموسم 2014 هو أفضلها حيث سجلت قيماً معنويةً 151 سم و52.33 طن/هكتار و 1.6 طن/ هكتار و20.83 طن/هكتار على التوالي، مقارنةً بالموسم 2015. وحاز الصنف Ames 13762 على أعلى نسبة استساغة من قبل الحيوانات وكذلك تقييم المزارعين. توصي الدراسة باستخدام صنف Ames 13762 للإنتاجية الحبيّة، وصنف Ames 137 لإنتاج العلف.

الكلمات المفتاحية: الصفات الإنتاجية، أصناف الكينوا، اليمن.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تسجيل جديد لنوعين من الخنافس على أشجار المسكيت Prosopis juliflora (Sw) D.C. في اليمن

إسماعيل عبدالله محرم*(1) ومحمد صالح النصيري(1) وأحمد محمد سلام(2)

(1). الهيئة العامة للبحوث والإرشاد الزراعي، صنعاء، اليمن.

(2). كلية ناصر للعلوم الزراعية، جامعة عدن، اليمن.

(*للمراسلة: أ.د. إسماعيل عبدالله محرم. البريد الإلكتروني: imuharam@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 18/02/2017                   تاريخ القبول:  6/05/2017

الملخص

تنتشر أشجار المسكيت (Prosopis) في مناطق متعددة من العالم ومنها اليمن، وتشكل عبء على الأراضي الزراعية الخصبة والهامشية. تتسع المساحات التي يحتلها النبات بصورة اطراديه في اليمن، كما أنها عائل رئيسي للعديد من الحشرات والتي يمكن استخدامها للحد من انتشار هذا النبات والسيطرة عليه ضمن برنامج إدارة متكامل، ومنه استخدام الحشرات التي تتغذى على البذور والقرون لهذا النبات. نفذ البحث خلال الموسمين 2004 و2005 في كل من مناطق تهامة، ولحج وأبين حيث تنتشر فيها أشجار المسكيت بشكل واسع، حيث تم تجميع القرون الناضجة لهذا النبات ووضعها في صناديق خاصة بتربية الحشرات البالغة. تم تعريف أربعة أنواع حشرية من غمديات الأجنحة هي:

Algarobius prosopis (LeConts)  Caryedon near serratus (Olivier), Bruchidius andrewesi (Pic)

من فصيلة  Bruchidae ، والنوع  Lasioderma serricorne (Fabrcius)من فصيلة Anobiidae ، حيث تم تسجيل النوعين:  Caryedon serratus (Olivier)وBruchidius andrewesi (Pic) لأول مرة في اليمن، بينما يعد النوعين الآخرين معروفين كآفتين على محاصيل مختلفة، منها أشجار المسكيت.

الكلمات المفتاحية: أشجار المسكيت،Lasioderma serricorne ، Algarobius prosopis،Caryedon near serratus، Bruchidius andrewesi، اليمن.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: تسجيل جديد لنوعين من الخنافس على أشجار المسكيت Prosopis juliflora (Sw) D.C. في اليمن

حصر النباتات الطبيعية والرعوية والعوامل المؤثرة في تطورها في محافظة ذمار (منطقة المرتفعات الوسطى) في اليمن

محمد محمد يحي دوس*(1) وأمين القرشي(1) وأحمد عبد الله دوس(1) وصالح مثنى(2) وكريمة راجح(3)

(1). محطة البحوث الزراعية للمرتفعات الوسطى، اليمن.
(2). مركز بحوث الموارد الطبيعية المتجددة، اليمن.
(3). مكتب الارشاد الزراعي، اليمن.
(*للمراسلة: د. محمد محمد يحي دوس. البريد الإلكتروني: mmydows1975@yahoo.com)

تاريخ الاستلام: 29/10/2016                  تاريخ القبول:  31/01/2017

الملخّص

نفذت الدراسة في أراضي المراعي الطبيعية لمديرية المنار في محافظة ذمار/اليمن، خلال الموسم الصيفي لعامي 2013 و2014 بهدف معرفة الغطاء النباتي الرعوي السائد وأسباب تدهوره، وتحديد الأنواع النباتية الرعوية المنتشرة، لاسيما الواعدة منها، والعوامل المؤثرة في تطورها. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي في وصف الظاهرة ومعرفة أسبابها، كما استخدم أسلوب المقابلة، والزيارة، والملاحظة المباشرة، بالإضافة الى استخدام الخرائط الطبوغرافية وصور الأقمار الصناعية لتنفيذ الدراسة، مع التركيز على الجانب المناخي، لما له من أثر كبير في الغطاء النباتي. تم التعرّف على المجتمع النباتي السائد بطريقة المربع حسب الأهمية النسبيّة للنباتات الرعوية. حيث أوضحت النتائج أنّ أهم التجمعات كانت لأنواع النجيل Cynodon schenanthus، والرتم Artemisia campestris، والاكاسيا Acacia Spp، والسدر .Zizyphus spp، كما أظهرت نتائج الدراسة الكمية أن المتوسط العام للتغطية النباتية بلغ 59.03%، مما يدل على أن المنطقة تعاني من تدهور في الغطاء النباتي الطبيعي، ربما يعزى إلى عاملين أساسيين، الأول بيئي مثل شح الأمطار، والثاني بشري، يتمثل في زيادة عدد السكان، والتحطيب، والرعي الجائرين، وندرة التشريعات، وتدني مستوى الوعي بأهمية الغطاء النباتي والمراعي، مما أدى الى غياب معظم النباتات الرعوية. كذلك دُرست النباتات الرعوية الواعدة في المنطقة التي تعد أهم ركائز برنامج وخطط تأهيل أراضي المراعي المتدهورة. خلصت الدراسة إلى ضرورة النهوض والقيام بتطوير الأراضي الرعوية وإعادة زراعتها بالنباتات الرعوية المناسبة للمنطقة وزيادة إنتاجيتها وإدارتها بالطرائق السليمة.

الكلمات المفتاحية: النباتات الطبيعية، الغطاء الرعوي، النباتات الواعدة، اليمن.

لتحميل البحث كاملاً باللغة العربية: حصر النباتات الطبيعية والرعوية والعوامل المؤثرة في تطورها في محافظة ذمار (منطقة المرتفعات الوسطى) في اليمن

أثر حزم التقنيات المحسنة في إنتاجية محصول البرسيم لمواجهة التغيرات المناخية تحت ظروف المرتفعات الوسطى في اليمن

محمد محمد يحي دوس*(1) وأحمد المعلم(2) وعبد الله علوان(3) ونادية السليماني(4)

(1). محطة البحوث الزراعية للمرتفعات الوسطى، اليمن.
(2). محطة البحوث الزراعية للمرتفعات الشمالية، اليمن.
(3). الهيئة العامة للبحوث والإرشاد الزراعي، اليمن.
(4). الادارة العامة لنشر التقنيات، الهيئة العامة للبحوث والإرشاد الزراعي، اليمن.

(* للمراسلة: م. محمد محمد يحي دوس، البريد الإلكتروني: mmydows1975@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 07/05/2016                  تاريخ القبول:  19/06/2016

الملخص

 نفذت الدراسة في ثلاثة مناطق بيئية مختلفة من إقليم المرتفعات الوسطى في اليمن وهي (بيت راشد، واسطة، وبيت النهمي)، خلال الموسم 2013/2014، وذلك بزراعة صنف البرسيم كولي في ثلاثة مواقع في كل منطقة، طبقت عليه حزم التقنيات المحسنة (سماد السوبر فوسفات الثلاثي P2O5 و48%  بمعدل 80 كغ للهكتار وسماد اليوريا Nو46% بمعدل 60 كغ للهكتار ومعدل بذار 20 كغ/هـكتار) مقارنةً بممارسة المزارع كشاهد (15 كغ/هكتار معدل بذار، وبدون تسميد)، وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية وبثلاثة مكرارات في كل موقع. أظهرت النتائج تفوق عالي المعنوية لمعاملة حزم التقنيات عند (P≤0.01) لصفات: طول النبات وعدد التفرعات للنبات وعدد الأيام حتى التزهير (الحش) وإنتاجية العلف الاخضر، حيث بلغت نسبة التفوق (87.04% و85.5% و8.9% و147.4%) على التوالي مقارنة بالشاهد. وبينت النتائج وجود فروق عالية المعنوية عند (P≤0.01) بين المواقع حيث تفوقت المواقع التي طبقت فيها حزمة التقنيات في جميع الصفات المدروسة عن الشاهد. وحازت معاملة حزم التقنيات على درجة  تقييم أعلى من قبل المزارعين في جميع المناطق بزيادة بلغت 66% عن الشاهد.  وأوضحت نتائج التحليل الاقتصادي تحقيق معاملة حزم التقنيات صافي عائد بلغ 560.316 ألف ريال للهكتار وبزيادة قدرها 365.830 ألف ريال للهكتار مقارنة بالشاهد.

الكلمات المفتاحية: حزم التقنيات، إنتاجية البرسيم، تغير المناخ، العائد الاقتصادي، تقييم المزارعين، اليمن.

لتحميل البحث كاملاً: أثر حزم التقنيات المحسنة في إنتاجية محصول البرسيم لمواجهة التغيرات المناخية تحت ظروف المرتفعات الوسطى في اليمن