تأثير غبار الحجر الجيري كمرض لاإحيائي على الخضار والزيتون في فلسطين

حازم صوالحة*(1) ولميا شلبي(1) وعنان حسين(2) وناصر شولي(1)

(1). قسم علم الأحياء والتقانات الحيوية، كلية العلوم، الجامعة العربية الأمريكية، فلسطين.

(2). قسم الفيزياء، كلية العلوم، الجامعة العربية الأمريكية، فلسطين.

(*للمراسلة: د. حازم صوالحة. البريد الإلكتروني: hazem.sawalha@aaup.edu).

تاريخ الاستلام: 28/01/2019                تاريخ القبول:  25/03/2019

الملخص

أجريت تجربة في عام 2011 لدراسة تأثير الغبار الجيري لمقالع الحجارة (المحاجر) على المحاصيل الزراعية من الخضار وأشجار الزيتون. تمت دراسة تأثير هذا الغبار على الخضروات بما في ذلك محصولي البندورة والفلفل في الحقول المفتوحة للجامعة العربية الأمريكية في جنين (AAUP). بالإضافة إلى ذلك، تمت دراسة تأثير هذا الغبار على بساتين الزيتون القريبة من المحاجر في منطقة قباطية. تم استخدام اختبار العينة ثنائي التناسب (TSTP) كطريقة إحصائية لتحليل البيانات التي تم الحصول عليها من المناطق المدروسة. أظهرت النتائج أن تعرض النبات للغبار يسبب تأثيراً سلبياً قاسياً على مساحة سطح الورقة والإنتاجية لكل من محاصيل الخضروات وأشجار الزيتون. انخفض محتوى الكلوروفيل والنباتات المزهرة من نباتات الفلفل مع زيادة كمية الغبار. علاوة على ذلك، أوضحت النتائج أن تعرض أشجار الزيتون على المدى الطويل للغبار يقلل من إنتاجية الزيت بنسبة تصل الى 55.3-84.4٪ ويقلل من نسبة النضج في البذور ونسب الإنبات.

الكلمات المفتاحية: غبار الحجر الجيري، أشجار الزيتون، الخضار، فلسطين.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

التسجيل الأول في العراق للنوع Crossopriza maculipes (Araneae, Pholcidae)

شروق عبد الله نجيم*(1) وأزهر محمد الخزعلي(2)

(1). متحف التاريخ الطبيعي، جامعة البصرة، البصرة، العراق.

(2). قسم العلوم، فرع علوم الحياة، كلية التربية الاساسية، جامعة سومر، ذي قار، العراق.

(*للمراسلة: د. شروق عبدالله نجم. البريد الإلكتروني: shurooqarachnida@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 12/04/2019                تاريخ القبول:  18/05/2019

الملخص

سجل النوع Crossopriza maculipes (Spassky, 1934) لأول مرة في العراق، حيث جمعت العينات من ستة مواقع مختلفة في محافظه البصرة وهي: المدينة، والهوير، وأبو الخصيب، وشط العرب، والزبير، وسفوان، وللفترة من 2017-2018.

الكلمات المفتاحية: التسجيل الأول Crossopriza maculipes، العراق، Pholcidae.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

تأثير الرش بتراكيز مختلفة من الأحماض الدّبالية في إنتاجية القرنبيط (Brassica oleraceae var. botrytis, L.) في محافظة حماه

أحمد محمد جرجنازي*(1)

(1). كلية الزراعة الثانية، جامعة حلب، حلب، سورية.

(*للمراسلة: د. أحمد جرجنازي. البريد الإلكتروني: . Jarjnazi1965@gmail.com

تاريخ الاستلام: 25/10/2017                 تاريخ القبول:  03/02/2018

الملخص

أجري البحث بهدف دراسة تأثير تركيز الأحماض الدّبالية على نمو وإنتاجية نباتات القرنبيط صنف راما تحت ظروف محافظة حماة– منطقة بسيرين، خلال الموسم الزراعي (2016/2017)، فقد استخدمت أربعة تراكيز من الأحماض الدّبالية (0، 1.25، 2.5، 3.75  سم3/ ل)، ورشت النباتات حتى تمام البلل ثلاث مرات بفاصل (15 يوم) بين الرشة والأخرى، وصممت التجربة وفق القطاعات العشوائية الكاملة بثلاث مكررات. بينت النتائج أنّ الرش بالأحماض الدّبالية بتركيز (2.5  سم3/ ل) قد حسّن من مؤشرات النمو والإنتاجية، حيث تحقق أعلى ارتفاع للنبات (54.7 سم)، وقطر النبات ( 79 سم)، وطول الورقة ( 57.5 سم)، وعرض الورقة ( 27.8 سم)، وعدد الأوراق (32.33 ورقة/نبات)، وارتفاع القرص الزهري (15.5 سم)، وقطر القرص الزهري (31.45 سم)، ووزن القرص الزهري الصافي (2288غ)، والإنتاجية من صافي الأقراص الزهرية (7627 كغ/ دونم).

الكلمات المفتاحية : الأحماض الدّبالية، القرنبيط، صفات النمو والإنتاجية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير البيئة ومرحلة النمو في إنتاجية الزيت العطري لنبات Anthemis cotula L. في المنطقة الوسطى من سورية

علي زياك*(1)

(1): قسم بحوث النباتات الطبية والعطرية، إدارة بحوث البستنة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. علي زياك. البريد الإلكتروني: zayak77@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 07/02/2018                 تاريخ القبول:  22/03/2018

الملخص

أجريت الدراسة لتقويم كمية الزيت العطري في المجموع الخضري والزهري لنبات البابونج  A. cotula وتحديد أهم العوامل البيئية تأثيراً في إنتاجية الزيت في النبات. جمعت العينات النباتية خلال مرحلتين فينولوجيتين من عمر النبات، شملت مرحلة النمو الخضري، ومرحلة أوج الإزهار، ومن أربعة مواقع في المنطقة الوسطى من سورية. بينت نتائج تقطير الزيت العطري باستخدام جهاز الاستخلاص المائي أنّ أعلى نسبة للزيت العطري كانت 0.16 % مل /100غ عينة نباتية في موقع كفربهم موسم 2015 حيث معدل الهطول الأمثل لنمو النبات، بينما سجّلت أقل نسبة له في موقع الصبورة موسم 2016 حيث أقل معدل للهطول المطري، وبلغت نسبة الزيت0.1 % مل /100غ عينة نباتية. في حين أنّ المجموع الخضري لم يحتو على أي نسبة للزيت العطري. ونظراً لاعتماد فعالية الزيت العطري على كمية ونوعية محتواه من المركبات، حلّلت عينات منه بواسطة تقنية الكروماتوغرافيا الغازية GC/MS وتبين أنّ المركبات الرئيسة هي: α-Bisabolol (68.2-75.1%)، chamazulene (2.88-7.2%)، وspathullenol (1.18-3.10%)، وfarnesyl acetate (1.12-3.50%)، و β-Farnesene (1.1-3.6%)، وbisabolo oxide A (0.88-3.20%).

الكلمات المفتاحية: الزيت العطري، البابونج، البيئة،  GC/MS،α-Bisabolol، Anthemis cotula، Spathulenol.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

التباين الوراثي ضمن بعض طرز الخرنوب Ceratonia siliqua L.المنتشرة في جنوب وجنوب شرق اللاذقية (سورية) باستخدام تقنية RAPD

فادي قازنجي*(1) وحافظ محفوض(2) وطلال أمين(1)

(1). قسم الحراج والبيئة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2). قسم التقانات الحيوية، مركز بحوث اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(* للمراسلة: م. فادي قازنجي. البريد الإلكتروني: fadikazngi79@yahoo.co).

تاريخ الاستلام: 01/11/2017                 تاريخ القبول:  11/01/2018

الملخص

من أجل تحديد التباين الوراثي لـنحو 19 طرازاً وراثياً من الخرنوب Ceratonia siliqua L. المنتشرة في جنوب وجنوب غرب محافظة اللاذقية باستخدام تقنية RAPD، تم اختبار 12 بادئة خلال العامين 2016 و2017. وقد أظهرت جميع البادئات كفاءة عالية في كشف الاختلافات الوراثية بين الطرز المدروسة، حيث أعطت البادئات مجتمعة 93 حزمة، منها 59 حزمة متباينة بنسبة تباين وصلت إلى 63.44%، كما أظهرت شجرة القرابة الوراثية وجود نسبة من التباين الوراثي ضمن الطرز المدروسة بلغت 28%. ظهر هذا التباين بشكل واضح سواء بين طرز المواقع المختلفة أو ضمن طرز الموقع الواحد، وهذا يؤكد بأنّ هذا التباين يعود بشكل أساسي لتباين في التراكيب الوراثية لطرز الخرنوب المنتشرة في منطقة الدراسة، وليس لتباين الظروف البيئية والجغرافيّة. تشكّل الطرز المدروسة جزءاً هاماً من الخرنوب المنتشر في الساحل السوري نظراً لما تمتلكه من تباين في تراكيبها الوراثية، والذي يمكن توظيفه بشكل فعال في برامج التربية والتحسين الوراثي للخرنوب.

 الكلمات المفتاحية: الخرنوب، تقنيةRAPD ، تباين وراثي، طرز برية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

مقارنة أثر استخدام نوعي السيلينيوم العضوي والمعدني في مواصفات جودة بيض السمان المحلي

أحمد عمر عتقي*(1) ومصطفى أحمد الجادر(1) ورباب حسان عبسي(1) وعدنان أديب المعراوي(1)

(1). قسم الإنتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة حلب، حلب، سورية.

(*للمراسلة: م. أحمد عمر عتقي، البريد الإلكتروني: ahmadetaki@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 10/10/2018                 تاريخ القبول:  19/11/2018

الملخص

أُجري البحث في بيت الحيوان التابع لكلية الزراعة بجامعة حلب بين عامي 2017 و2018 بهدف مقارنة تأثير استخدام السيلينيوم العضوي والمعدني في مواصفات جودة البيض لطيور السمان المحلي، استخدم 35 طائر سمان محلي ناضج جنسياً بعمر 7 أسابيع، استمرت التجربة عليها عام كامل. وزّعت الطيور عشوائياً إلى 7 مجموعات (5 طيور لكل مجموعة) بحيث وضع كل طير في قفص، مجموعة الشاهد لم يضف السلينيوم إلى خلطتها وأضيف 0.3 ملغ/كغ سيلينيت الصوديوم لخلطات المجموعات (2-3-4-5) مع رفع نسبة (المثيونين-فيتامين E- الدهن) في المجموعات (3-4-5) على التوالي، وأضيف 0.3 ملغ/كغ سيلينيوم عضوي (في الخميرة) إلى خلطتي المجموعتين السادسة والسابعة مع رفع نسبة الدهن في خلطة المجموعة السابعة. تم جمع 4 بيضات من كل معاملة كل شهر لإجراء اختبارات جودة البيض. أظهرت النتائج زيادة متوسط وزن البيضة في مجموعة السيلينيوم العضوي+زيت من خلال زيادة حجم الصفار بشكل معنوي (P0.05) كما زادت نسبة الدهن والمادة الجافة في البيضة، في حين كانت النتائج معاكسة عند ارتفاع درجات الحرارة في مجموعة السيلينيوم المعدني+زيت. تفوقت مجموعة السيلينوم العضوي بشكل معنوي (P0.05) على مجموعة السيلينيوم المعدني بإنتاج نوعية قشرة أفضل. زيادة نسبة المثيونين في الخلطة زاد من متوسط وزن البيضة خلال الفترات الأولى من الإنتاج بشكل معنوي (P0.05)، إضافة فيتامين E إلى الخلطة العلفية حسّن من نسبة الصفار ودرجة لونه بشكل معنوي (P0.05).

الكلمات المفتاحية: السمان المحلي، جودة البيض، سيلينيوم عضوي، سيلينيوم معدني.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير وزن حملان الدمان عند الولادة في قدرتها على البقاء والتعرف على أماتها في واحات الجنوب التونسي

آمال ضوي(1، 2)* ومحمد شنيتر(3) ومحمد حمادى(1)

(1). مخبر تربية الماشية والحياة البرية، معهد المناطق القاحلة، مدنين، تونس.

(2) كلية العلوم، قابس، تونس.

(3) المعهد الوطني للعلوم الفلاحية، تونس.

(* للمراسلة: الباحثة آمال ضوي. البريد الالكترونى :amel.ghiloufi@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 02/01/2019             تاريخ القبول:  08/02/2019

الملخص

أُجْرِيَ هذا العمل على 213 حمل دمان مربًّي بمحطة شانشو التجريبية، التابعة لمعهد المناطق القاحلة بمحافظة مدنين خلال الفترة الممتدة بين 2014 و2017. و يهدف إلى دراسة تأثير وزن الحمل عند الولادة على قدرته على التميز بين أمّه و أمّ أخرى وهو في عمر 48 ساعة. كما يقيّم تأثير هذه القدرة السلوكية على نسبة حياته في عمر الأسبوع. خضعت الحيوانات لمراقبة مستمرّة، إذ تمّت معاينة الولادات وتسجيل وزن الحمل عند الولادة. وفي عمر 48 ساعة وقع اختبار قدرة الحمل على التعرف على أمه في وضع اختياري بين أمّه وبين نعجة أخرى باستعمال اختبار خُصّص للغرض. بينت التجربة التأثير المعنوي الكبير لوزن الحمل عند الولادة في قدرته على التعرف على أمّه على مسافة 6 أمتار. كانت الحملان الخفيفة الوزن هي الأقل نشاطاً في بلوغ الأم، وذلك أنّها مكثت وقتًا أقلَّ بجوار أمّهاتها مقارنة بالحملان الثقيلة الوزن. وقد أثرت هذه المؤهلات السلوكية الضعيفة للحملان الخفيفة الوزن سلباً على حياتها وهي في الأسبوع الأوّل من عمرها.

الكلمات المفتاحية: حمل الدمان، الوزن عند الولادة، التعرف على الأم ، نسبة البقاء على قيد الحياة.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

استبدال قصب الذرة الرفيعة بالتين الشوكي(Cactus opuntia) في علائق حملان الأغنام التهامية في المناطق القاحلة من اليمن

عابد محمد البيل*(1) وأحمد عبد الله(2) وإلهام سلطان(3)

(1). الهيئة العامة للبحوث والإرشاد الزراعي، ذمار، اليمن.

(2). المعهد الزراعي بسردود، الحديدة، اليمن.

(3). الصندوق الإجتماعي للتنمية، فرع الحديدة، اليمن.

(*للمراسلة: د. عابد محمد البيل. البريد الالكتروني:  aalbial@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 10/11/2017                 تاريخ القبول:  4/2/2018

الملخص

نفذت الدراسة في موقعين هما القرون والسمرة التابعان لمديرية الحجيلة في محافظة الحديدة في الفترة من 15/1-30/4/2014، بهدف دراسة إمكانية استخدام التين الشوكي كمصدر علفي في تغذية الأغنام في المناطق القاحلة، حيث استخدم في الدراسة 18 حملاً من سلالة الأغنام التهامية بعمر 3- 4 أشهر ومتوسط وزن 13±0.33  كغ/حمل، وزّعت عشوائياً على ثلاث معاملات غذائية هي: T1 غذيت الحملان على العلف المركز 12% بروتين بمعدل 2% من وزن الحيوان الحي وقدّمت الذرة الرفيعة بعد تقطيعها بشكل حر، T2 غذيت الحملان على نفس العلف المركز وبنفس الكمية وقدم لها قصب الذرة الرفيعة المقطعة والتين الشوكي بعد معاملته حرارياً وميكانيكياً بنسب 50:50% كعلف مالئ وبشكل حر، T3 غذيت الحملان على نفس العلف المركز وبنفس الكمية وقدم لها التين الشوكي فقط بعد معاملته حرارياً وميكانيكياً كعلف مالئ وبشكل حر. أشارت أهم النتائج إلى إقبال الحملان على تناول التين الشوكي بعد معاملته حرارياً وميكانيكياً، حيث لم تسجل أي فروق معنوية في معدل النمو اليومي ومتوسط الوزن النهائي للحملان في المعاملات الغذائية المختلفة، فقد بلغ متوسط الوزن النهائي 20.05±0.87، 19.70±0.90، 19.33±0.78 كغ/حمل للمعاملات T1، وT2، وT3 على التوالي. استهلاك العلف وكفاءة التحويل الغذائي كانت أقل للحملان التي تناولت التين الشوكي (T3) في موقعي التجربة مقارنةً ببقية المعاملات الأخرى (T1 وT2). من الناحية الاقتصادية أظهرت نتائج الدراسة انخفاض في تكلفة إنتاج الكيلو غرام الواحد من اللحم من الوزن الحي بمعدل 27.08% للتين الشوكي مقارنةً بقصب الذرة الرفيعة (العلف التقليدي). وعليه يمكن الاستنتاج بأن التين الشوكي في المناطق القاحلة يمكن استغلاله كماده علفية متاحة ومتوفرة بكميات كثيرة  لتغذية الأغنام بديلاً عن قصب الذرة الرفيعة وخصوصاً خلال فترات الجفاف وشح الأعلاف، ومن ناحية أخرى فإن استخدامه كعلف سيحد من أضرار انتشاره في المناطق الزراعية.

الكلمات المفتاحية: التين الشوكي، الأغنام التهامية، قصب الذرة الرفيعة، اليمن، المناطق القاحلة.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير إضافة حمض البروبيونيك إلى مياه الشرب في بعض المؤشرات المناعية لدى دجاج اللحم

علي عدنان العلوش*(1) وأحمد البنكي(1) وممدوح السيد رباح(1)

(1). قسم الانتاج الحيواني، كلية الهندسة الزراعية، جامعة الفرات، سورية.

(*للمراسلة: م. علي عدنان العلوش. البريد الالكتروني: ali83aloush83@gmail.com)

تاريخ الاستلام: 05/11/2018                 تاريخ القبول:  26/12/2018

الملخص

نفذ البحث في مزرعة خاصة بالدواجن في الهرموشية، التي تبعد 30 كم شمال غرب محافظة دير الزور بسورية، بهدف دراسة تأثير إضافة حمض البروبيونيك (propionic acid) بجرعات مختلفة إلى ماء الشرب لفروج التسمين (الهجين التجاري، روس) وذلك في المؤشرات المناعية التالية: المعيار المناعي لمرض النيوكاسل، والمعيار المناعي لمرض الجامبورو، والمعيار المناعي لمرض التهاب القصبات (البرونشيت)، وتعداد الخلايا البيضاء. تم إجراء البحث على (240) صوص، استمرت التجربة مدة (49) يوم، وذلك خلال الفترة الزمنية من 1/6/2018 إلى 19/7/2018 ثم كرّرت التجربة بتاريخ 1/8/2018 ولغاية 18/9/2018. وزّعت الصيصان بشكل عشوائي على أربع مجموعات، كل مجموعة ضمّت (60) صوص، وقدّ غذيت طيور التجربة على خليط علفي تقليدي خاص بالمدجنة، تمّ تركيبه حسب مراحل التسمين المعتمدة. تم إاضافة حمض البربيونيك لماء شرب الطيور اللحم بنسب متفاوتة ووفق الآتي: المجموعة الأولى (شاهد) بدون إضافة حمض البربيونيك أما المجموعات الثلاثة المتبقية فقد أضيف لها الحمض وفق النسب التالية: (0.1 ــ 0.2 ــ 0.3) ملغ/ل. تبيّن من خلال هذه الدراسة وجود أثر إيجابي لإضافة حمض البروبيونيك إلى ماء الشرب وذلك من خلال زيادة عدد المعايير المناعية لكل من مرض النيوكاسل، ومرض الجامبورو، ومرض البرونشيت، وأيضاً ارتفاع عدد الخلايا البيضاء ولاسيما البلعميات التي لها دور مهم في الدفاع عن جسم الطائر ضد الأمراض المختلفة، مما انعكس بشكل إيجابي في خفض نسبة النفوق مقارنةً بمجموعة الشاهد.

الكلمات المفتاحية: حمض البروبيونيك، المؤشرات المناعية، الخلايا البيضاء، فروج التسمين.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير الفيتامين D3 على تركيز كل من الكالسيوم والفوسفور في الدم عند خيول الجر خلال فصل الشتاء

نبيل الحلاق*(1) وعواد العواد(1)

(1). قسم وظائف الأعضاء، كلية الطب البيطري، جامعة حماه، حماه، سورية.

(*للمراسلة: د. نبيل الحلاق. البريد الإلكتروني: nabilerh@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 17/07/2018                 تاريخ القبول:  02/10/2018

الملخص

هدفت هذه الدراسة إلى دراسة تأثير فيتامين D3 في تركيز كل من الكالسيوم والفوسفور في الدم عند خيول الجر خلال فصل الشتاء. حيث بلغ عدد حيوانات التجربة (39) رأس خيل جر منها (18) رأس استخدمت في الشتاء كمجموعة شاهد، و(21) رأس استخدمت في الشتاء بعد إعطاء الفيتامين D3. وجمعت عينات الدم من الوريد الوداجي لجميع الخيول وبمعدل عينة في بداية ومنتصف ونهاية فصل الشتاء في مجموعة الشاهد والمجموعة المعالجة بالفيتامين D3، ومن ثم تم قياس تركيز كل من الكالسيوم والفوسفور باستخدام جهاز السبيكتروفوتومتر. أظهرت النتائج أن إجهاد البرد أدى إلى انخفاض تركيز كل من الكالسيوم والفوسفور عند خيول الجر في منتصف الشتاء في مجموعة الشاهد. بينما أدى تطبيق المعالجة بالفيتامين D3 إلى رفع مستويات الكالسيوم والفوسفور وخاصة في منتصف فصل الشتاء ليصل إلى مستويات ضمن الحدود الطبيعية طيلة فصل الشتاء. لذلك يوصى بإعطاء الفيتامين D3 لخيول الجر على شكل بودرة مع العلف يومياً وبجرعة (100000 IU) لكل رأس.

الكلمات المفتاحية: خيول الجر، فصل الشتاء، الكالسيوم، الفوسفور، فيتامين D3.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF