كفاءة بعض الفطريات الحيوية في مكافحة النيماتودا المتطفلة ضمن  المحيط الجذري لنباتات الفول السوداني

صبحية العربي*(1) وميمونه المصري(1) وردينة البكا(1) وفيصل الفرواتي(1) ومريم البصلة(1)

(1). إدارة بحوث وقاية النبات، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(*للمراسلة: م. صبحية العربي. البريد الإلكتروني: sobhia_alarabi@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 15/11/2015                  تاريخ القبول:  01/01/2016

الملخص:

 تم تقييم كفاءة بعض العزلات المحلية للفطريات الحيوية Fusarium moniliform وTrichoderma harzianum وGliocladium virens وPacilomyces lilacinus ومبيد فيناميفوس (معدل0.7 مل/ل) في خفض الكثافة العددية للنيماتودا المتطفلة ضمن المحيط الجذري لنباتات الفول السوداني Arachis hypogaea L. في محافظتي حماه (قرية ديمو) واللاذقية (قرية العيدية)، في سورية، خلال الموسم الزراعي 2011. أظهرت النتائج الكفاءة العالية للفطريات الحيوية المستخدمة في مكافحة النيماتودا المتطفلة، ومساهمتها في وزيادة نمو نباتات الفول السوداني، وزيادة في إنتاجيتها بمقدار 55% مقارنة مع نباتات الشاهد. وتفوق موعد إضافة الفطريات الحيوية والمبيد عند الزراعة (97-100%) بصورة معنوية على موعد إضافتها عند منتصف الموسم بعد 70 يوماً من الزراعة (52.7-74%)، بينما لم يسجل أي فرق معنوي في خفض الكثافة العددية للنيماتودا المتطفلة على الفول السوداني نتيجة إضافة هذه الفطريات في بيئتين مختلفتين جغرافياً (المنطقة الوسطى والساحلية).

 الكلمات المفتاحية: سورية، فطريات حيوية، فول سوداني، فيناميفوس، Fusarium moniliform، Trichoderma harzianum، Gliocladium virens، Pacilomyces lilacinus.

لتحميل البحث كاملاً باللغة العربية: كفاءة بعض الفطريات الحيوية في مكافحة النيماتودا المتطفلة ضمن  المحيط الجذري لنباتات الفول السوداني

تأثير تغليف ثمار التفاح بالأكياس الورقية أثناء موسم النمو في بعض صفاتها النوعية عند القطاف

وائل حداد(1)  ومحمد منهل الزعبي*(1) ووسام مصه (1)

(1). إدارة بحوث الموارد الطبيعية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. محمد منهل الزعبي. البريد الإلكتروني: manhalzo@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 25/01/2016                  تاريخ القبول:  23/03/2016

الملخص:

دُرس تأثير تغليف ثمار التفاح وهي ما تزال على الأشجار بأكياس ورقية يابانية الصنع ذات نوعية خاصة، في بعض صفاتها النوعية عند القطاف في محطة بحوث برشين، محافظة حماه/سورية، خلال الموسم 2015 على ثمار صنفين من التفاح، ستاركنغ ديليشيس، وستارك ريمسون. أظهرت النتائج وجود ازدياد معنوي في صلابة الثمار المغلفة بالأكياس بالمقارنة مع الثمار غير المغلفة، كما انخفضت معنوياً نسبة المواد الصلبة الذائبة عند الثمار المغلّفة بالأكياس بالمقارنة مع الثمار غير المغلفة لكلا الصنفين، في حين لم يلاحظ أي تغير معنوي في كل من متوسط وزن وقطر الثمار لكلا الصنفين.

الكلمات المفتاحية: تغليف ثمار التفاح، نسبة المواد الصلبة الذائبة، صلابة الثمار، حجم الثمار.

لتحميل البحث كاملاً باللغة العربية: تأثير تغليف ثمار التفاح بالأكياس الورقية أثناء موسم النمو في بعض صفاتها النوعية عند القطاف

الكشف عن التباينات الوراثية بين أشجار أصل العنب B41  في مشاتل وزارة الزراعة في سورية باستخدام المؤشرات الجزيئية SSR

وائل عبد الحميد اليوسف(1) ووسيم إسماعيل محسن*(2) ورحيم عبد السلام أبو الجدايل(1) ونور غازي الأسعد(1) وعبدالله فرحان الطاهر(1)

(1). قسم التقانات الحيوية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(2). شعبة التقانات الحيوية، مركز البحوث العلمية الزراعية بالسويداء، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(*للمراسلة: د. وسيم محسن. البريد الإلكتروني: wasimmo6@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 30/09/2015                  تاريخ القبول:  27/03/2016

الملخص

أجري البحث في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية خلال الأعوام 2010 – 2012 بهدف توثيق وتحديد التباينات الوراثية للكشف عن الخلط بين أشجار أصل العنب  B41 المقاوم لحشرة الفيلوكسيرا والمكاثر في مشاتل حقول الأمهات التابعة لوزارة الزراعة في محافظات ريف دمشق، حمص، حلب والرقة وذلك باستخدام تقنية التكرارات التتابعية البسيطة SSR. تمت الدراسة على 45 نباتاً منتخباً تمثل الأصل B41 وذلك اعتماداً على المواصفات الشكلية. بينت نتائج الدراسة الجزيئية أن خمسة أزواج من 20 زوجاً مستخدماً من بادئات SSR المتخصصة بالعنب (VVMD5، VVMD6، VVMD7، VVMD28 و VVMD32) استطاعت تمييز التباينات الوراثية وكشف الخلط الوراثي بين الأشجار المدروسة. حيث ميزت أربعة منها باستثناء البادىء VVMD6 شجرتين مغايرتين للأصل B41 من مشتل خرابو- ريف دمشق، وثلاثة منها VVMD7، VVMD28 وVVMD32 مكّنت من تمييز شجرة واحدة مغايرة من مشتل بابنس- حلب، كما استطاع البادئان VVMD5 وVVMD28 أن يميّزا شجرة واحدة مغايرة من مشتل الشيخ حميد – حمص. أما في مشتل الرقة كانت كافة الأشجار مطابقة للأصل المدروس B41. وكنتيجة للبحث تم استبعاد الأشجار المخالفة واعتماد الأشجار المطابقة للأصل B41 لمكاثرتها ضمن مشاتل حقول الأمهات ولتوزيعها على المزارعين كأصل موثوق. كما أكّدت هذه الدراسة على أهمية اعتماد المؤشرات الجزيئية المعتمدة على تقنية PCR لكشف التباينات الوراثية وتوثيق الأصول الوراثية النباتية لحمايتها من الخلط، كونها تتميز بالدقة العالية مقارنة بالمؤشرات الشكلية.

الكلمات المفتاحية: أصل العنب B41، حشرة الفيلوكسيرا، المؤشرات الجزيئية، التكرارات التتابعية البسيطة SSR.

لتحميل البحث كاملاً باللغة العربية: الكشف عن التباينات الوراثية بين أشجار أصل العنب B41  في مشاتل وزارة الزراعة في سورية باستخدام المؤشرات الجزيئية SSR

التحليل الاقتصادي القياسي لدوال تكاليف محصول البطاطا الربيعية في محافظة حماه – منطقة الغاب

معمر ديوب*(1) وإبراهيم عبدالله(2) ورامز حمادة(2)  وبسام علي(3)

(1). مركز البحوث العلمية في سلمية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، السلمية، سورية.
(2). مركز بحوث الغاب، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، الغاب، سورية.
(3). إدارة بحوث الدراسات الاقتصادية والاجتماعية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(*للمراسلة: د. معمر ديوب. البريد الإلكتروني: m-dayoub@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 07/09/2015                  تاريخ القبول:  01/01/2016

الملخص:

أجريت هذه الدراسة في محافظة حماه-منطقة الغاب، في سورية، على عينة عشوائية من مزارعي البطاطا الربيعية بلغت 135 مزارعاً من خلال استمارة أعدت خصيصا لهذا الغرض، وهدف البحث إلى تقدير دوال التكاليف، للتوصل إلى الأحجام الاقتصادية للإنتاج وللمزرعة، بالإضافة إلى بعض المؤشرات الإنتاجية والاقتصادية لمحصول البطاطا الربيعية المزروعة في حقول المزارعين، وبيّنت الدراسة أن الحجم الأمثل للإنتاج، والذي يدني التكاليف للمساحة أقل من هكتار بلغ 40464.6 كغ/هكتار، بينما بلغ متوسط الإنتاجية الفعلي 19031.25 كغ/هكتار، أي أنها تبتعد عن الإنتاج المدني للتكاليف بمقدار 52.97%، بينما للحيازة أكثر من 3 هكتار بلغ الإنتاج المدني للتكاليف 43855.9 كغ، وبلغ الإنتاج الفعلي 26675 كغ، بالتالي تبتعد عن الإنتاج المدني للتكاليف بمقدار 39.18%، ووصلت المساحة المثلى في العينة إلى 4.85 هكتار، في حين بلغ متوسط المساحة الفعلي 1.64 هكتار، كما بلغ مستوى الربحية 145.69% للفئة الأولى أصغر من هكتار ووصلت إلى 194.59% للفئة أكثر من ثلاثة هكتارات. بالمقابل انخفضت تكلفة الكلغ الواحد من 12.46 ل.س إلى 11.05 للفئة الأكثر من ثلاث هكتار. وأوصت الدراسة بالاعتماد على تجميع المساحات المزروعة بالبطاطا الربيعية لدى المزارعين عن طريق الجمعيات التعاونية لتحقيق وفورات السعة.

الكلمات المفتاحية: البطاطا الربيعية، اقتصاديات الحجوم، سعة المزرعة، دالة التكاليف.

لتحميل البحث كاملاً باللغة العربية: التحليل الاقتصادي القياسي لدوال تكاليف محصول البطاطا الربيعية في محافظة حماه – منطقة الغاب

دراسة بعض الخصائص الريولوجية لأصناف من القمح الصّلب السّوري.Triticum durum Desf

عبود الصالح(1) وإبراهيم الجوري*(2) ووصال الحمادة(1)

(1). قسم علوم الأغذية، كلية الهندسة الزراعية، جامعة الفرات، دير الزور، سورية.
(2). قسم بحوث الحشرات، إدارة بحوث وقاية النبات، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية (GCSAR)، دمشق، سورية.
(*للمراسلة: د. إبراهيم الجوري. البريد الإلكتروني: jouri@myway.com).

تاريخ الاستلام: 23/02/2016                  تاريخ القبول:  30/03/2016

المُلَخّص

يهدف هذا البحث لدراسة بعض الخصائص الريولوجية لثلاثة أصناف من القمح السوري الصلب وهي: شام 7 وبحوث 9 ودوما 1، وذلك باستخدام جهاز الألفيوغراف لتحديد بعض المعايير كالمقاومة والمطاطية ومعامل الانتفاخ وطاقة العمل. أجريت كافة التحاليل في مختبر تكنولوجيا الحبوب بكلية الهندسة الزراعية، جامعة الفرات/سورية، خلال عامي 2010 و 2011. أظهرت النتائج وجود فروق معنوية ما بين متوسطات مقاومة العجين للانتفاخ للأصناف الثلاثة, حيث تفوق صنف دوما1 بمتوسط مقاومة عالي بلغ 61 ملم مقارنة مع الصنفين بحوث 9 وشام 7، حيث بلغ 46 و39 ملم على التوالي. كما لوحظ وجود فروق معنوية بين متوسطات مقاومة مطاطية العجين للأصناف الثلاثة، حيث بلغت 94 و59 و40 ملم للأصناف شام 7 وبحوث 9 ودوما1 على التوالي، وبينت النتائج وجود علاقة عكسية ما بين المطاطية والمقاومة للأصناف الثلاثة المدروسة، مع إمكانية توجيه الصنف بحوث 9 لصناعة الخبز والصنف شام 7 لصناعة الحلويات.

الكلمات المفتاحية: قمح سوري صلب، خصائص ريولوجية، ألفيوغراف.

لتحميل البحث كاملاً: دراسة بعض الخصائص الريولوجية لأصناف من القمح الصّلب السوري  .Triticum durum Desf 

عزل بكتريا Rhizobium المثبتة للآزوت الجوي ودراسة تأثيرها في نمو وإنتاجية محصول الحمص(Cicer arietinum)

سلاف حلوم*(1) وعلي حيدر(1) وانتصار شعبو(1) وناهد نصور(1)

(1). مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، اللاذقية، سورية.
(*للمراسلة: م. سلاف حلوم. البريد الإلكتروني: solaf.hallowm1975@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 04/11/2015                  تاريخ القبول:  31/01/2016

الملخّص

يهدف البحث لتبيان أثر التسميد الآزوتي والبكتريا المثبتة للآزوت الجوي (Rhizobium) في نمو وإنتاجية الحمّص تحت ظروف الحقل، حيث نفّذت التجربة بتصميم القطاعات العشوائية الكاملة وبثلاثة مكررات في محطة بحوث الصنوبر، التابعة لمركز البحوث العلمية الزراعية في اللاذقية/سورية، خلال الموسم 2015. كانت معاملات التسميد الآزوتي (N0%،N50%،N100%) من الآزوت الموصى به حسب تحليل التربة، وتضمنت معاملات البكتريا (التلقيح ببكتريا معزولة من نبات الحمص AZ1، التلقيح ببكتريا معزولة من نبات الفول AZ2 بدون تلقيح AZ0). أظهرت النتائج تفوق المعاملة (N100, AZ1) على جميع المعاملات من حيث الإنتاجية (غ/م2)، الوزن الجاف للأفرع (مغ/نبات)، ارتفاع النبات (سم)، وعدد البذور على النبات الواحد. كما أثّرت  معاملات الآزوت N100, N50  سلباً على وزن مائة بذرة، وتفوقت معاملة البكتربا AZ1 بجميع نسب الآزوت على معاملة الشاهد  AZ0 لكل الصفات المدروسة.

الكلمات المفتاحية: الحمّص، التسميد الآزوتي، Rhizobium.

لتحميل البحث كاملاً: عزل بكتريا Rhizobium المثبّتة للآزوت الجوي ودراسة تأثيرها في نمو وإنتاجية محصول الحمص (Cicer arietinum)

تقويم كفاءة بعض الفطريات الأحيائية في مكافحة نيماتودا تعقد الجذورMeloidogyne incognitaعلى نباتات القطن في سورية

ميمونه المصري*(1) وصبحية العربي(1) وردينة البكا(1) ومريم عبد القادر(2) وخالد العسس(2)

(1). الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(2). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة دمشق، دمشق، سورية.
(*للمراسلة: د. ميمونه المصري. البريد الإلكتروني: dr.maymonh-almasri@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 04/01/2016                  تاريخ القبول:  28/03/2016

الملخّص

قيمت كفاءة 7 فطريات Trichoderma harzianum وMonacrosporium eudermatum strain 2024
(Arthrobotrys eudermatum) وArthrobotrys conoides strain 2022 وA. candida Strain 2012
و(Paecilomyces lilacinus strain 14052 (Purpureocillium lilacinum وP. variotii strain I and Strain II  في مكافحة نيماتودا تعقد الجذور (Meloidogyne incognita  race 3)على نباتات القطن (صنف حلب 33)، في تجربة ضمن أصص خارج البيت المحمي للموسم الزراعي 2012، في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بسورية. أدّى استخدام الفطريات المدروسة إلى خفض متوسط عدد العقد وأكياس البيض على جذور نباتات القطن وعدد اليرقات في التربة، ومعدل التكاثر، وحسّنت مؤشرات النمو مقارنة مع الشاهد المعدى بالنيماتودا فقط (P≤0.05)، وكان الفطر A. conoides الأكفأ في خفض متوسط عدد العقد (86.7%). بينما خفضت أنواع الفطر Paecilomyces نسبة فقس البيض ما بين 13.2- 18.2% بشكل معنوي مقارنة بالشاهد المعدى بالنيماتودا فقط (63.5%)، ودون وجود فروق معنوية فيما بينها. وسجل فروق معنوية بين متوسط الكفاءة النسبية لكل من الفطرين (P. lilacinus وP. variotii strain I) ومبيد  Mocabـ(Ethoprop) في خفض متوسط أعداد أكياس البيض (52.3 و62.1 و93.1 على التوالي). ولم يقتصر تأثير فطر M. eudermatum في التطفل على الأطوار المتحركة، بل خفـّض أيضاً متوسط عدد البيض داخل كيس البيض (455.8 بيضة/كيس) وتشابه معنوياً في ذلك مع مبيد Mocabـ(Ethoprop)ـ(203.7 بيضة/كيس).

الكلمات المفتاحية: قطن، فطريات حيوية، نيماتودا تعقد الجذورMeloidogyne incognita.

لتحميل البحث كاملاً باللغة العربية: تقويم كفاءة بعض الفطريات الأحيائية في مكافحة نيماتودا تعقد الجذورMeloidogyne incognita  على نباتات القطن في سورية

انتاج الإيثانول  الحيوي من المولاس باستخدام بكتيريا  Zymomonas mobilis

نسرين نقشو*(1) وعادل سفر(2) وأحمد  سمور الإبراهيم(3)

(1). الهيئة العامة للتقانة الحيوية، وزارة التعليم العالي، دمشق، سورية.
(2). قسم علوم الأغذية، كلية الزراعة، جامعة دمشق، دمشق، سورية.
(3). قسم الهندسة الغذائية، كلية الهندسة الكيميائية والبترولية، جامعة البعث، حمص سورية.
(*المؤلف المعني بالمراسلة: د. نسرين نقشو. البريد الالكتروني: nisrinnakshoo@yahoo.com)

تاريخ الاستلام: 17/10/2015                  تاريخ القبول:  30/01/2016

الملخّص

أجري هذا البحث في مخابر الهيئة العامة للتقانة الحيوية في سورية، خلال الفترة الواقعة بين 2013-2011، لاختبار إمكانية انتاج الإيثانول باستخدام السلالة LMG 404  من بكتيريا  Zymomonas mobilis المستوردة من بلجيكا. وتمت دراسة تأثير كل من درجات الحرارة ( 25 و30 و35 و40)° م، ودرجات الحموضة (6 و6.5 و7 و7.5)، وتركيز المادة الجافة (16 و20 و24 و28)% في قدرة هذه السلالة في إنتاج الإيثانول من المولاس الناتج عن صناعة الشوندر السكري. أثبتت الدراسة أن أفضل مردود من الإيثانول باستخدام السلالة 404  LMG  قد تم تحقيقه عند درجة حرارة  30 °م ودرجة حموضة 6.5 وتركيز 16% من المواد الصلبة الذائبة (Brix) في المولاس.

الكلمات المفتاحية: مولاس، تخمير، إيثانول،  Zymomonas mobile.

لتحميل البحث كاملاً: انتاج الإيثانول  الحيوي من المولاس باستخدام بكتيريا  Zymomonas mobilis

جدولة الري الناقص في الذرة الصفراء والجدوى الاقتصادية المرتبطة بها

عناية شفيق قانشاو*(1) و نضال الجوني(2) ورولا زيادة(3) وكوثر حامد(4) وحسين العلي(5)

(1). مركز بحوث القنيطرة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، القنيطرة، سورية.
(2). إدارة بحوث الموارد الطبيعية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(3). إدارة بحوث الدراسات الاجتماعية والاقتصادية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(4). إدارة بحوث المحاصيل، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(5). مخبر الأراضي، مركز بحوث القنيطرة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، القنيطرة، سورية.
(*للمراسلة: د. عناية قانشاو. البريد الإلكتروني: inayakan@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 10/12/2015                  تاريخ القبول:  15/02/2016

الملخّص

نفّذ هذا البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية في القنيطرة التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في سورية، خلال الموسمين (2011 و2013) على هجين الذرة الصفراء باسل 2، وذلك بهدف دراسة تأثير الري الناقص في الغلة الحبية وإنتاجية مياه الري. حيث طبّقت سبعة مستويات من الري الناقص خلال أطوار حياتية للنبات، إضافة لمعاملة الشاهد المروي رياً كاملاً حتى الوصول إلى السّعة الحقليّة، صمّمت التجربة بتصميم القطاعات الكاملة العشوائية (RCBD) بثلاثة مكررات. أظهرت النتائج تفوق معاملة الشاهد بصورة معنوية في صفة الغلة الحبية حيث أعطت أعلى قيمة معنوية بلغت (12460) كغ/هكتار، وكذلك في كفاءة استخدام مياه الري بقيمة معنوية متوسطة بلغت (3.97) كغ/م، في حين تراجعت الغلة الحبية مع زيادة الإجهاد المائي إلى حوالي (11360) كغ/هكتار نتيجة لإنقاص رية واحدة  (466) م3/هكتار في طور امتلاء الحبوب، بنسبة توفير 15% من مياه الري، وبأعلى قيمة معنوية لكفاءة استخدام مياه الري حيث بلغت (4.23) كغ/م3، وعند تطبيق الري الناقص عند كل من المرحلة الخضرية والإزهار وامتلاء الحبوب، تراجعت الغلة الحبية بشكل كبير (4713) كغ/هكتار، وكانت نسبة التوفير في كمية مياه الري 48% بالتزامن مع تراجع كفاءة استخدام مياه الري (2.89) كغ/م3.

الكلمات المفتاحية: الذرة الصفراء، الري الناقص، الغلة الحبية، كفاءة استخدام مياه الري.

لتحميل البحث كاملاً باللغة العربية: جدولة الري الناقص في الذرة الصفراء والجدوى الاقتصادية المرتبطة بها

تقييم التّشجير الحراجي وآثاره بيئيّاً وسياحيّاً في منطقة ظهر القصير (حمص، سورية)

عيسى نوفل(1) ورائد المحمد*(2) وخالد فهد(1) وأحمد المقداد(3)

(1). دائرة  الموارد الطبيعية ، مركز بحوث حمص، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(2). قسم بحوث الحراج، الهيئة العامة للبحوث العلمية والزراعية، دمشق، سورية.
(3). قسم بحوث البيئة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق. سورية.
(*للمراسلة: م. رائد المحمد. البريد الإلكتروني: raedmd1973@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 09/10/2015                  تاريخ القبول:  19/03/2016

الملخّص

نفذت هذه الدراسة في موقع مشروع تشجير ظهر القصير (حمص، سورية) خلال الأعوام 2011 إلى 2014  بهدف تقييم واقع التشجير الحراجي الاصطناعي بالكستناء  Castanea sativa ومدى تأقلمها مع الوسط المحيط، إضافة إلى التعرف على بعض الجوانب المتعلقة بالنشاط البشري وتأثيرها في التشجير. أظهرت الدراسة نجاح التشجير وتأقلمه مع ظروف الوسط المحيط وعوامل المناخ والتربة، وظهر ذلك جلياً من خلال التنوع في بنية وتركيب الغطاء النباتي. وأظهرت الدراسة أنّ التدخل البشري العشوائي أدّى إلى حدوث خلل في النمو أنعكس على متوسط ارتفاع الشجرة الذي بلغ 6.02 م في حالة التدخل البشري الغير المدروس، في حين بلغ 12.9 م في حال التدخل المدروس، بالمقابل بلغ 8.67 م عند ترك الموقع ينمو طبيعياً، كذلك انخفض قطر الأشجار إلى 24.33 سم عند التدخل البشري العشوائي، في حين بلغ 29.38 سم عند التدخل المدروس، و27.67 سم عند ترك الموقع في حالته الطبيعية. بالنسبة للمعارض فقد تفوقت المعارض الغربية على بقية المعارض بارتفاع الأشجار وقطرها، كما تفوقت التغطية النباتية في المعارض الشرقية، وأظهرت الدراسة أن للموقع دوراً ً بيئياً مهمّاً، في حماية التربة وتلطيف المناخ المحيط، كما لوحظ حضور بشري كبير متمثل بالسّياحة البيئيّة.

الكلمات المفتاحية: الكستناء، التشجير، المعرض، الارتفاع، القطر.

لتحميل البحث كاملاً باللغة العربية: تقييم التشجير الحراجي وأثاره بيئياً وسياحياً في منطقة ظهر القصير (حمص، سورية)