تقييم بعض الصفات المورفولوجية والإنتاجية والنوعية للشوندر العلفي الصيفي ‏‏(‏Beta vulgaris L. sub Crassa‏) تحت تأثير مستويات مختلفة من التسميد ‏الآزوتي ‏

انتصار محمد الجباوي*(1) أحمد العلي(2) وأحمد فهد الراعي(2)

(1). قسم بحوث الشوندر السكري، إدارة بحوث المحاصيل، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(3). مركز بحوث حماه، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، حماه، سورية.

(*للمراسلة: د انتصار الجباوي. البريد الإلكتروني:  dr.entessara@gmail.com وdr.entessara@gcsar.gov.sy ).

تاريخ الاستلام: 10/03/2020                تاريخ القبول:  01/04/2020

الملخص

نفذت تجربة حقلية في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في مركز بحوث حماه، خلال الموسمين الزراعيين 2016/2017 و2017/2018، بهدف مقارنة الصفات المورفولوجية والإنتاجية والنوعية باستخدام الصنف جامو Jamon من الشوندر العلفي وحيد الجنين، في العروة الصيفية خلال شهر أيلول، تحت تأثير أربعة معدلات من التسميد الآزوتي (20، و80، و120 و180 وحدة نقية من اليوريا 46%/هكتار). نفذت التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة RCBD، بثلاثة مكررات. أوضحت نتائج التحليل الإحصائي للموسمين الأثر المعنوي للتسميد الآزوتي (N)، في الصفات الإنتاجية وزن المجموع الخضري للنبات (غ)، والعلف الأخضر (طن/هكتار)، والصفات المورفولوجية (طول الجذر وقطره (سم)). ولم يلحظ أي فروق معنوية في الصفات النوعية (نسبة المادة الجافة في الجذر والمجموع الخضري (%) ونسبة السكر(%)). بينت نتائج اختبار أقل فرق معنوي (LSD 0.05) إمكانية إضافة (80 وحدة نقية من اليوريا/هكتار) للحصول على أفضل الصفات المورفولوجية والإنتاجية والنوعية.

الكلمات المفتاحية: الشوندر العلفي، التسميد الآزوتي، الصفات الإنتاجية، الصفات النوعية، الصفات المورفولوجية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير إضافة البنتونيت في بعض الخصائص الفيزيوكيميائية والحسية للنبيذ ‏السوري المحلي

ربا علي صالح(1)*  وقصي الحكيم(1)

(1). قسم علوم الأغذية، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م. ربا صالح. البريد الإلكتروني: rubaalisaleh29@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 02/11/2018                تاريخ القبول:  28/01/2019

الملخص

أُجريت هذه الدراسة على أنبذة مصنّعة من أعناب محلية، بهدف تقييم أثر إضافة ترابة بنتونيت الصوديوم (مونتوموريلونيت سيليكات) بثلاث تراكيز (0.5، و1، و1.5 غ/ل) في بعض الخصائص الفيزيا كيميائية والحسية للنبيذ السوري بنوعيه الأبيض والأحمر، وهذه الخصائص هي: درجة العكارة النيفلومترية، والثباتية الفيزيائية معبراً عنها بالثباتية الحرارية، ومؤشرات اللون من كثافة كلية، ودرجة الصبغة، وكثافات الألوان؛ الأصفر، والأحمر، والأزرق، وتركيز البروتين، إضافة إلى التقييم الحسي. حيث تبين أن التركيز الأدنى لتحقيق الثباتية الحرارية في النبيذ الأبيض هو 0.5 غ/ل، ولم تؤدي زيادة التركيز عن هذه القيمة إلى أي فرق معنوي في العكارة، مما يجعله التركيز الأمثل لمعالجة النبيذ الأبيض. من جهة أخرى حقق التركيز 0.5 غ/ل في النبيذ الأحمر أكبر خفض في العكارة بفرق معنوي عن باقي التراكيز، وعلى الرغم من تفوق التركيز 1.5 غ/ل في تحقيق ثباتية أعلى، إلا أن التركيز 0.5 غ/ل يُعد التركيز الأدنى لتحقيق الثباتية الحرارية مما يجعله التركيز الأمثل لمعالجة النبيذ الأحمر.

الكلمات المفتاحية: النبيذ الأبيض، النبيذ الأحمر، التنقية، البنتونيت، الثباتية الحرارية، العكارة.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

دراسة التركيب المعدني والخواص المنشئية للترب المتشكلة على الصخور ‏الاندفاعية في بعض مناطق محافظة اللاذقية

سمر غانم*(1) وعادل رقية(1)

(1). قسم علوم التربة والمياه، جامعة تشرين، كلية الزراعة، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م. سمر غانم. البريد الالكتروني: samar77ghanem@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 02/05/2019                تاريخ القبول:  01/10/2019

الملخص

هدف هذا البحث الذي أجري خلال العام 2018 م إلى دراسة الخواص المنشئية والتركيب المعدني للترب المتشكلة على الصخور الاندفاعية في بعض مناطق اللاذقية، ولتحقيق أهداف الدراسة تم إجراء مسح حقلي واختيار مقطعين ممثلين لتربة المنطقة المدروسة، وبعد وصف المقاطع بطريقة منهجية، جمعت عينات التربة ونقلت إلى المختبر لإجراء كافة التحاليل الفيزيائية والكيميائية والمورفولوجية والمعدنية. أظهرت نتائج التحاليل المختلفة أن الترب غير متطورة، وحديثة التكوين، وغنية بتركيبها المعدني العائد إلى طبيعة مادة الأصل، كما أظهرت الدراسة الميكرومورفولوجية للصخرة الأم، والتركيب المعدني للتربة ككل ومؤشرات التجوية المحسوبة، أن المعادن الأولية تشكل النسبة العظمى من هذا التركيب وأن عمليات تجوية وتحولات المعادن المكونة للترب المدروسة مازالت في مراحلها الأولى، ويرجع سبب وجود بعض المعادن الثانوية كالكاولينيت (Kaolinite) والفلدسبار البوتاسي ((Leucite إلى كونها معادن منقولة أو متشكلة في ظروف سابقة مناسبة لتشكلها، أما المعدن الطيني الفلبسيت (( philipsite فيمكن اعتباره من النواتج الثانوية لتجوية الصخور الاندفاعية القاعدية وبالنتيجة خلص البحث وبالاعتماد على نتائج كافة التحاليل إلى تصنيف المقاطع المدروسة وحسب التصنيف الأمريكي إلى المستويات التصنيفية التالية: (رتبة، وتحت رتب، ومجموعة، وتحت مجموعة).

المقطع (p1) : Entisols – Orthents – Xerorthents –  Typic Xerorthents.

المقطع (2p) : Entisols – Orthents – – Xerorthents  Lithic Xerorthents.

الكلمات المفتاحية:  التركيب المعدني، الدراسة الميكرومورفولوجية، الخواص التشخيصية، تصنيف الترب، مؤشرات التجوية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير التسميد البوتاسي في تحمل القمح الطري ‏‎(Triticum aestivum var. ‎Sham 6)‎‏ للإجهاد المائي

بثينة عمران(1) وغياث أحمد علوش*(1)

(1). قسم علوم التربة والمياه، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: د. غياث أحمد علوش. البريد الإلكتروني: galloush@scs-ner.org ).

تاريخ الاستلام: 21/11/2019                تاريخ القبول:  11/01/2020

الملخص

أجريت تجربة أصص في البيت البلاستيكي للموسم 2016/2017 لدراسة تأثير الإجهاد المائي في نمو وإنتاجية القمح الطري (صنف شام 6)، ودور البوتاسيوم في تحمل الإجهاد المائي. تضمنت الدراسة مستويين من الإجهاد المائي 65% و75% من السعة الحقلية عند مستويين من البوتاسيوم  K0= 0 وK100= 100 مغK/كغ تربة، مع معاملتي شاهد عند مستويي البوتاسيوم 0 و100 مغ K/كغ تربة وعند 100% من السعة الحقلية. تم تطبيق الإجهاد المائي بشكل مستمر طيلة دورة حياة النبات وكذلك على ثلاثة مراحل فينولوجية هي: من الإنبات وحتى انتهاء الإشطاء، أو حتى بدء طرد السنابل أو حتى بدء مرحلة ملء الحبوب، تم بعد هذه المراحل تحرير الإجهاد المائي والري إلى 100% من السعة الحقلية وذلك حتى الحصاد. أدى الإجهاد المائي الدائم أو حتى بدء مرحلة ملء الحبوب (65 و75 % من FC) بوجود التسميد البوتاسي أو عدمه مقارنة بنباتات الشاهد إلى انخفاض عدد الإشطاءات الكلية والتي كانت بمعظمها ضعيفة لم تصل لمرحلة طرد السنابل، كما وبينت النتائج أن التسميد البوتاسي لنباتات الشاهد (100% FC) قد شجع على زيادة عدد السنابل المنتجة. لم تستطع نباتات القمح التي خضعت للإجهاد المائي 65 و75% منFC حتى بدء مرحلة ملء الحبوب من معاوضة الخسارة في عدد الإشطاءات المنتجة بعد تحريرها من الإجهاد، في حين استطاعت نباتات القمح التي خضعت للإجهاد في مرحلتي الإشطاء أو حتى طرد السنابل من المعاوضة وأعطت عدداً من السنابل المنتجة لا تماثل فقط نباتات الشاهد بل وتفوقت عليها. كان الانخفاض في وزن حبوب سنابل السوق الرئيسية والإشطاءات أقل حدة عند 75% FC والتسميد البوتاسي بحيث لم يكن هنالك فروقات معنوية بين كافة المعاملات الناتجة عن تباين مرحلة تطبيق الإجهاد المائي. كان التأثير في عدد السنابل على النبات ووزن الحبوب في السنبلة العاملين الأساسيين اللذين حددا الناتج من الغلة الحبية. أدى الإجهاد المائي المستمر إلى انخفاض كبير في الغلة الحبية من 11.78 إلى 4.28 و7.44 طن/هكتار عند المعاملتين 65% و75% من FC بدون إضافة البوتاسيوم، ومن 11.94 إلى 4.89 و7.75 طن/هكتار لذات المعاملتين بوجود التسميد البوتاسي، على التوالي. لقد أعطت نباتات المعاملة التي طبق عليها الإجهاد المائي حتى مرحلة طرد السنابل إنتاجية حبية 7.44 و8.58 طن/هكتار عند 65 و75% من السعة الحقلية وبدون تسميد بوتاسي على التوالي، في حين كانت الإنتاجية لذات المعاملات 7.77 و9.16 طن/هكتار بوجود التسميد البوتاسي. لم يكن لتطبيق الإجهاد المائي 65 و75% FC في مرحلة الإشطاء تأثيراً كبيراً في الإنتاجية الحبية حيث استطاعت نباتات هذه المعاملة المعاوضة بعد تحرير الإجهاد وأنتجت 90 و97% من إنتاج معاملتي الشاهد بدون تسميد بوتاسي، وأنتجت 91 و99% على التوالي، من إنتاج الشاهد بوجود التسميد البوتاسي.

الكلمات المفتاحية: القمح الطري، الإجهاد المائي، البوتاسيوم، الغلة الحبية، بروتين الحبوب.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

أثر الأكاروس العنكبوتي ذي البقعتين بوجود المفترس ‏Phytoseiulus ‎persimilis Athias-Henroit‏ في نوعية عدة أصناف من الفاصولياء ‏المتسلقة تحت ظروف الزراعة المحمية

رياض توفيق زيدان(1) ومحمد أحمد أحمد(2) وأليسار نديم شعبو*(1)

(1). قسم البساتين، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2) قسم الوقاية، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م. أليسار شعبو. البريد الالكتروني: alisar.nadeem@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 24/12/2018                تاريخ القبول:  24/02/2019

الملخص

تمت دراسة أثر الإصابة بالأكاروس العنكبوتي ذي البقعتين Tetranychus urticae Koch ونشر المفترس Phytoseiulus persimilis Athias-Henroit كطريقة حيوية للتخلص منه، في التركيب الكيماوي لثمار أصناف الفاصولياء: Kentucky wonder white، Blue lake، Fatima، Purple Queen،Zilioni Gigant. وقد نفذ البحث في مركز تربية وإكثار العدو الحيوي باللاذقية في بيت محمي خلال الموسمين الزراعيين 2017 و2018. بينت النتائج أن لوجود T. urticae أثراً سلبياً على التركيب الكيميائي للثمار حيث أدت الإصابة إلى انخفاض في محتوى الثمار من المواد الصلبة الذائبة والألياف والمادة الجافة والبروتين وفيتامين C وارتفاع في محتوى النترات، في حين ساعد نشر المفترس  P.persimilisعلى النباتات المصابة بالأكاروس في السيطرة عليه، مما كان له دوراً في تحسين نوعية ثمار الأصناف المدروسة إذ ارتفعت نسبة المواد الصلبة الذائبة والألياف والمادة الجافة والبروتين وفيتامين C بالمقابل انخفض محتوى النترات، وعند مقارنة أصناف الفاصولياء المزروعة ضمن الزراعة المحمية فيما بينها، ووجد أن أعلى نسبة للمادة الجافة كانت في الصنفين Kentucky wonder white وBlue lake، وكانت أعلى نسبة خفض وأعلى نسبة تحسين في المادة الجافة للصنف Purple Queen وبلغت 30% لكل منها، في حين كان أعلى محتوى لفيتامين c والبروتين والألياف وأقل محتوى من النترات في ثمار الصنف Fatima.

الكلمات المفتاحية: الفاصولياء المتسلقة، الزراعة المحمية، الصنف،Tetranychus urticae ، Phytoseiulus persimilis.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

خصائص الذبيحة في ثلاثة خطوط من السمان وهجنها ‏1- الأوزان

شيخموس حسن حسين*(1) وأسيا محمد حسن(1) وجميلة حيران صالح(1) وخبات نوري حسين(1)

(1). قسم الإنتاج الحيواني، كلية علوم الهندسة الزراعية، جامعة دهوك، اقليم كوردستان، العراق.

(*للمراسلة: د. شيخموس حسين. البريد الإلكتروني: sheikhmous68@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 13/01/2020                تاريخ القبول:  12/03/2020

الملخص

استخدم في هذه الدراسة عدد 54 صوصاً بعمر يوم واحد من الجنسين وبالتساوي لتراكيب وراثية مختلفة نتجت من التهجين ثنائي الأليل لثلاثة خطوط من من السمان الياباني (الأبيض، والبني الفاتح، والبني الغامق). وكان الهدف من البحث دراسة خصائص الذبائح والتي اشتملت على أوزان كل الدم، والريش، والساق، والرأس والقانصة، والقلب، والكبد، والفخذ، والدبوس، والصدر، والظهر، والأجنحة، وتصافي الذبيحة (متضمنة الحوائج-الكبد، والقلب، والقانصة). أظهرت النتائج وجود فروقاً معنويةً بين التراكيب المدروسة وكذلك بين الجنسين بالإضافة لتداخل التركيب مع الجنس. بشكل عام كان أفضل تركيب وراثي متمثلاً بالخط البني الفاتح، ولكن في بعض قطع الذبيحة الرئيسية وكذلك في بعض قطع الذبيحة الاقتصادية وأيضاَ في بعض قطع الذبيحة غير الصالحة للأكل (غير المأكولة)، كما أظهر الهجين التبادلي  DW (الناتج من الآباء البنية الغامقة والأمهات البيضاء) التفوق على باقي الطرز الوراثية المدروسة، كما سجل الهجين التبادلي  DL(الناتج من الآباء السابقة انفسهم مع الأمهات البنية الفاتحة) تفوقاً معنوياً في صفة وزن القانصة. وتراوح معدل وزن الذبائح من 118.5 – 144.5 غ. كما سجلت الإناث أوزاناً أعلى من مثيلاتها الذكور ولكل الخصائص المدروسة. إن التداخل بين التركيب والجنس قد عكس تفاعلاً نوعياً بين تراكيب معينة مع الإناث. خلص البحث إلى أن الهجن لم تبد أي تفوق ملحوظ ولكل الخصائص المدروسة، بينما أظهر خط محدد وكذلك هجين تبادلي محدداً تفوقاً ملحوظاً ولصفات محددة.

الكلمات المفتاحية: السمان، الخطوط، الهجن، أوزان الذبيحة.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

دراسة لحصر المعرفة والإلمام بزراعة الفطر في كاباسيا التابعة لغازي ‏بور ببنغلادش

كمال كريشنا ميستري*(1)  وكازي فارهد إكوبال(2)

(1). قسم علوم الزراعة والبيئة، معهد أكبر علي خان، وزارة التعليم كاميلا 3517، بنغلادش.

(2). قسم علوم البيئة، جامعة الولاية، دانوموندي، دكا، بنغلادش.

(*للمراسلة: د. كمال كريشنا ميستري. البريد الإلكتروني: kkmistryphd@yahoo.com ).

تاريخ الاستلام: 05/02/2020                تاريخ القبول:  23/03/2020

الملخص

نفذ الحصر من أجل معرفة مدى إلمام المزارعين بزراعة الفطر، وذلك في خمسة قرى في كاباسيا، التابعة لغازي بور في بنغلادش. تم جمع البيانات من 97 مزارعاً بصورة عشوائية من أصل 972 قد تم تدريبهم على زراعة الفطر في منطقة الدراسة، وذلك عن طريق المقابلة الشخصية والاتصال خلال الفترة من 1 وحتى 30 حزيران من العام 2019. أظهرت نتائج الدراسة بأن 60.82% من المبحوثين كانوا على إلمام بدرجة متوسطة بزراعة الفطر، وبالمقابل كانت نسبة المبحوثين الذين كانت معرفتهم ضعيفة بزراعة الفطر 27.74%، في كانت النسبة المتبقية لمن كانت معرفتهم جيدة وبلغت 16.50%. أظهر تحليل الارتباط وجود ارتباط إيجابي ومعنوي بين مستوى التعليم، والقناعة بأهمية الفطر، وتأثير الجار، وطول فترة التدريب، ومشاركة المنظمات مع تبني المزارع لزراعة الفطر. وبالمقابل لم يكن لكل من العمر، وحجم الأسرة، والاتصال مع الإرشاد أي تأثير معنوي في معرفتهم بزراعة الفطر.

الكلمات المفتاحية : زراعة الفطر، تدريب المزارعين، بنغلادش.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

بيولوجيا سمك البالون‎ Lagocephalus suezensis (Clark & Gohar, 1953) ‎في المياه ‏البحرية السورية‎: علاقة الطول بالوزن ومراحل نضج المناسل نسيجياً

مي مصري*(1) ووعد صابور(2 )

 (1). قسم الإنتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2). قسم علم الحياة الحيوانية، كلية العلوم، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*  للمراسلة : مي مصري . البريد الالكتروني : mememasri96@gmail.com)

تاريخ الاستلام: 16/02/2020                تاريخ القبول:  01/04/2020

الملخص

تم تحديد علاقة الطول بالوزن لنحو (320) فرداً من النوع السمكي Lagocephalus suezensis، أُصطيدت من المياه البحرية السورية (الحوض الشرقي للبحر المتوسط). تمت الدراسة النسيجية لمراحل تطور المناسل الذكرية والأنثوية. جُمعت العينات السمكية باستخدام شباك الصيد المبطنة على عمق يتراوح بين 3 و50 م، خلال الفترة الممتدة من بداية شهر نيسان 2014 حتى بداية شهر أيلول 2015. تم أخذ القياسات: الطول الكلي والوزن الكلي لكل فرد لأقرب 0.1 سم و0.01 غ على التوالي. تم حساب علاقة الطول بالوزن لذكور وإناث النوع السمكي المدروس، وقد بلغت قيم (b) المحسوبة 2.8932 للذكور و2.8416 للإناث. وبالتالي لوحظ انحراف قيمة b المحسوبة عن القيمة المثالية، أي أن نمو أسماك هذا النوع غير قياسي (negatively allometric). وكانت قيمة معامل التقدير (R2) متقاربة بالنسبة لجميع الأفراد، وبلغت 0.9018 للإناث و0.9434 للذكور و0.9067  لكلا الجنسين. توافقت مراحل تطور نضج المناسل (شكلياً، ونسيجياً) لدى النوع السمكي المدروس مع السلم السداسي لنضج المناسل.

الكلمات المفتاحية: Lagocephalus suezensis. الهجرة اللسبيسيانية. علاقة الطول بالوزن، البنية النسيجية للمناسل، المياه البحرية السورية.

البحث كاملاً بالغة الإنكليزية: PDF

تسجيل جديد للطفيل (‏Trechnites flavipes (Mercet‎‏ ‏‎(Hymenoptera: ‎Encyrtidae) ‎على بسيلا الثأليل ‏‎ Pauropsylla buxtoni (Laing, 1924)‎‏ ‏التي تصيب التين المزروع في سورية ‏

مهران زيتي(1)* وماجدة مفلح(2)

(1). مركز البحوث الزراعية باللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(* البريد الالكتروني للمراسلة: mzma2009@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 17/03/2020           تاريخ القبول:  10/04/2020

الملخص

أجريت هذه الدراسة لتعريف الطفيل الداخلي لحشرة بسيلا ثأليل التين Pauropsylla buxtoni جُمعت من مدينة دمشق خلال العام 2019. عُزل الطفيل الداخلي لحوريات بسيلا الثأليل من خلال وضع الأوراق المصابة في علب بلاستيكية مع قطعة قطن مبللة بالماء بانتظار خروج الأفراد البالغة للطفيل. عُرف الطفيل على أنه Trechnites flavipes  الذي سبق تسجيله من فلسطين خلال العام 2018. قدّمت هذه الدراسة معطيات جمع جديدة حول حشرتي البسيلا التابعة لفوق فصيلة البسيلا Psylloidea  التي تصيب التين المزروع في سورية وهما: بسيلا ثأليل التين Pauropsylla buxtoni وبسيلا التين .Homotoma ficus

الكلمات المفتاحية: سورية، طفيل، التين المزروع، Homotoma ficus، المكافحة الحيوية.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

إدارة النفايات الصلبة للأسر (‏HSW‏) في مستعمرة أزيمبور في مدينة دكا

كمال كريشنا ميستري*(1)  وكازي فارهد إكوبال(2)

(1). قسم علوم الزراعة والبيئة، معهد أكبر علي خان، وزارة التعليم كاميلا 3517، بنغلادش.

(2). قسم علوم البيئة، جامعة الولاية، دانوموندي، دكا، بنغلادش.

(*للمراسلة: د. كمال كريشنا ميستري. البريد الإلكتروني: kkmistryphd@yahoo.com ).

تاريخ الاستلام: 05/02/2020                تاريخ القبول:  03/04/2020

الملخص

نفذت هذه الدراسة حول النفايات الصلبة للأسر HSW والتلوث البيئي في مستعمرة أزيمبور في مدينة دكا ببنغلاديش لمعرفة مكونات الـ HSW وإدارتها، ووجهة نظر المبحوثين حول التلوث البيئي. تم جمع البيانات بشكل عشوائي من 150 مبحوثاً تم اختيارهم بالاستعانة بالاستبيانات من خلال المقابلات الشخصية في منطقة الدراسة في أيار/مايو 2018 وتم تحليل البيانات باستخدام برنامج SPSS. وأظهرت الدراسة أن النفايات التي تم جمعها قبل شركة توكاي لجمع النفايات قد بينت أن حصة كل فرد من النفايات هي 0.42 كغ/فرد/يوم. كانت نسبة الخضروات والفضلات الغذائية هي الأكبر (73.91٪) وكانت أقل كمية من الجلد والمطاط (0.72٪). وقد فضل معظم المبحوثين (57٪) على وضع النفايات في سلة المهملات واتفق 40٪ من المبحوثين على جمع النفايات بواسطة عربات النقل، وفضل 85 ٪ كحد أقصى من الناس التخلص اليومي من النفايات. وكان رأي أغلبية المبحوثين بأن التلوث البيئي سببه HSW وبناء الوعي.

الكلمات المفتاحية : النفايات الصلبة للأسر، إدارة، التلوث البيئي، مدينة دكا.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF