تأثير الكثافة والموقع في قاعة التربية على الأداء الإنتاجي لفروج اللحم ‏

بلال ناطق عبد الوهاب(1) وعمار طالب ذياب التميمي(2) وباسم عبود عباس*(2)

(1). الشركة العامة للتجهيزات الزراعية، وزارة الزراعة، العراق.

(2). قسم الإنتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة ديالى، العراق.

(*للمراسلة: د. باسم عبود عباس. البريد الإلكتروني: bsmmuhandis@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 18/05/2020                تاريخ القبول:  23/07/2020

الملخص

نفذت التجربة في قاعة دواجن مغلقة بقسم الإنتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة ديالى من /239 إلى 2018/10/28، استخدم 405 فرخ من سلالة Ross-308، لمعرفة تأثير الكثافة والموقع لقاعة التربية على معدل وزن الجسم الحي، الزيادة الوزنية الأسبوعية، كمية العلف المستهلك، كفاءة التحويل الغذائي ومعدل الهلاكات. استعمل التصميم العشوائي الكامل لإجراء التحليل الاحصائي بعاملين وثلاثة مكررات. أظهرت النتائج تفوق عالي المعنوية للكثافة 10 و15 طير/م2 بوزن الجسم، الزيادة الوزنية وكفاءة التحويل الغذائي. اما العلف المتناول فقد تفوقت معنويا الكثافة 15 طير/م2. لم يظهر تأثير معنوي للموقع في وزن الجسم، والعلف المتناول وكفاءة التحويل الغذائي، أما بالنسبة للزيادة الوزنية  كان التفوق معنوي لنهاية القاعة. تفوقت الزيادة الوزنية معنوياً مع الكثافة 10 نهاية القاعة، كان تفوق معنوي للكثافة 15 نهاية القاعة والكثافة 10 وسط القاعة، ولم يكن هناك تأثيرات معنوية بين باقي الكثافات والمواقع. وأشارت نتائج نسبة الهلاكات إلى تفوق معنوي للكثافة 10 و20 بأقل عدد من الهلاكات. توصي هذه الدراسة باستعمال الكثافة 10 و15 طير/م2 مع مراعاة توفير نفس ظروف بيئية لجميع مواقع قاعة التربية.

الكلمات المفتاحية: كثافة تربية الطيور، موقع الطيور، قاعة دواجن مغلقة، فروج اللحم.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير إضافة مستويات مختلفة من البورون النانوي إلى العليقة في بعض ‏الصفات الكيموحيوية وصورة الدهون لفروج اللحم ‏Ross 308‎

نبراس كاظم عباس(1) ونهاد عبد اللطيف علي*(2)                

(1). مديرية زراعة بابل، وزارة الزراعة، العراق.

(2). قسم الإنتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة القاسم الخضراء، العراق.

(*للمراسلة: د. نهاد عبد اللطيف علي. البريد الإلكتروني: aalnidawi@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 16/04/2020                تاريخ القبول:  23/05/2020

الملخص

أجريت هذه التجربة في حقل الطيور الداجنة التابع لقسم الإنتاج الحيواني في كلية الزراعة، جامعة القاسم الخضراء للمدة من 2018/9/9  ولغاية 2018/10/14، لدراسة تأثير إضافة مستويات مختلفة  من البورون النانوي إلى العليقة في بعض الصفات الدمية لفروج اللحم Ross(308). واستخدم فيها 180 فرخ فروج لحم بعمر يوم واحد سلالة Ross غير مجنس، إذ تم تقسيمها عشوائياً على أربعة معاملات بواقع 45 طير لكل معاملة، وكل معاملة تتكون من ثلاثة مكررات (15 طير لكل مكرر). وكانت معاملات التجربة كما يأتي: المعاملة الأولى: مجموعة الشاهد بدون أي إضافة، المعاملة الثانية: عليقة أساسية مضاف إليها 40 مغ من البورون النانوي/كغ علف، المعاملة الثالثة: عليقة أساسية مضاف إليها 60 مغ من البورون النانوي/كغ علف, والمعاملة الرابعة: عليقة أساسية مضاف إليها 80 مغ من البورون النانوي/كغ علف، وتضمنت التجربة دراسة الصفات الآتية‏: تركيز البروتين الكلي وتركيز الهيموغلوبين وتركيز الغلوبيولين‏ ونسبة الألبومين‏ إلى الغلوبيولين‏ وتركيز الكوليستيرول والغليسريدات‏ الثلاثية والبروتينات الدهنية عالية الكثافة، البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة. أشارت نتائج الدراسة الى عدم وجود فروق معنوية بين معاملات التجربة في كل من تركيز البروتين الكلي وتركيز الألبومين‏ والغلوبيولين‏  في مصل الدم  كذلك في نسبة الألبومين‏ إلى الغلوبيولين‏ G/A. كان لمعاملات النانو بورون  دور في خفض مستوى تركيز الكوليسترول والغليسريدات‏ الثلاثية فضلاً عن البروتينات الدهنية منخفض الكثافة مقارنة بمعاملة السيطرة التي سجلت أعلى تركيز لها، بينما لم تكن هناك فروقات معنوية بين معاملات التجربة بالنسبة إلى مستوى البروتينات الدهنية عالية الكثافة . يستنتج من التجربة الحالية ، الى أن إضافة البورون النانوي إلى العليقة أدى الى تحسين صورة الدهون في مصل دم فروج اللحم.

 الكلمات المفتاحية: البورون النانوي، الصفات الكيموحيوية، صورة الدهون لمصل الدم، فروج اللحم.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير إضافة طلع النخيل إلى العليقة في بعض معايير الدم الكيمياحيوية ‏لذكور طائر السمان الياباني (‏Coturnix coturnix japonica‏)‏

خالد جلاب كريدي الصالحي*(1) وطارق فرج شوكت(1) وبشار احمد محمد لهمود(2)

(1). قسم الإنتاج  الحيواني، كلية الزراعة، جامعة البصرة، العراق.

(2). الشركة العامة التجهيزات الزراعية، وزارة الزراعة، العراق.

(*للمراسلة: د. خالد جلاب كريدي الصالحي. البريد الالكتروني: knnz1977@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 18/12/2019                تاريخ القبول:  13/03/2020

الملخص

استعمل في التجربة 240 فرخاً من أفراخ طائر السمان البني بعمر يوم واحد. وزعت الأفراخ بشكل عشوائي على خمس معاملات حيث احتوت كل معاملة على 48 فرخاً بواقع ثلاثة مكررات متساوية وبواقع 16 فرخاً لكل مكرر. وسميت المعاملات (T1) (الشاهد)، والثانية (T2)، والثالثة (T3) والرابعة (T4)، والخامسة (T5): والتي غذيت على علائق مضافاً إليها طلع النخيل بمقدار 0، 250، 500، 750 و1000 مغ/كغ علف على التوالي. وهدف البحث لدراسة تأثير طلع النخيل في بعض معايير الدم الكيميوحيوية في ذكور السمان الياباني بعد تجنيس الطيور في عمر 30 يوماً. أشارت النتائج إلى وجود ارتفاع معنوي (P<0.05) في تركيز البروتين الكلي والجلوبيولين في مصل دم ذكور المعاملات T3 وT4 وT5 مقارنةً مع باقي معاملات الدراسة ولكلا العمرين، ولوحظ وجود ارتفاع معنوي (P<0.05) في تركيز الألبومين في مصل دم ذكور معاملة الشاهد مقارنةً مع باقي معاملات الدراسة ولكلا العمرين، فضلاً عن وجود أقل انخفاض معنوي (P<0.05) في نسبة الخلايا المتغايرة إلى الخلايا اللمفاوية H/L في المعاملة T5 بالمقارنة مع بقية المعاملات ولكلا العمرين، كما أشارت النتائج إلى وجود ارتفاع معنوي (P<0.05) في مستوى الكوليسترول والجلوكوز وأنزيمي GOT وGPT في مصل دم ذكور طيور معاملة الشاهد مقارنةً مع باقي معاملات الدراسة ولكلا العمرين. يستنتج من خلال ما تقدم أن إضافة طلع النخيل أدى لرفع وزيادة مناعة الطيور من خلال زيادة مستوى الكلوبيولين وانخفاض نسبة H/L فضلاً عن انخفاض مستوى أنزيمات الكبد (GPT وGOT).

الكلمات المفتاحية: السمان، طلع النخيل، صفات الدم.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

خصائص الذبيحة في ثلاثة خطوط من السمان وهجنها ‏1- الأوزان

شيخموس حسن حسين*(1) وأسيا محمد حسن(1) وجميلة حيران صالح(1) وخبات نوري حسين(1)

(1). قسم الإنتاج الحيواني، كلية علوم الهندسة الزراعية، جامعة دهوك، اقليم كوردستان، العراق.

(*للمراسلة: د. شيخموس حسين. البريد الإلكتروني: sheikhmous68@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 13/01/2020                تاريخ القبول:  12/03/2020

الملخص

استخدم في هذه الدراسة عدد 54 صوصاً بعمر يوم واحد من الجنسين وبالتساوي لتراكيب وراثية مختلفة نتجت من التهجين ثنائي الأليل لثلاثة خطوط من من السمان الياباني (الأبيض، والبني الفاتح، والبني الغامق). وكان الهدف من البحث دراسة خصائص الذبائح والتي اشتملت على أوزان كل الدم، والريش، والساق، والرأس والقانصة، والقلب، والكبد، والفخذ، والدبوس، والصدر، والظهر، والأجنحة، وتصافي الذبيحة (متضمنة الحوائج-الكبد، والقلب، والقانصة). أظهرت النتائج وجود فروقاً معنويةً بين التراكيب المدروسة وكذلك بين الجنسين بالإضافة لتداخل التركيب مع الجنس. بشكل عام كان أفضل تركيب وراثي متمثلاً بالخط البني الفاتح، ولكن في بعض قطع الذبيحة الرئيسية وكذلك في بعض قطع الذبيحة الاقتصادية وأيضاَ في بعض قطع الذبيحة غير الصالحة للأكل (غير المأكولة)، كما أظهر الهجين التبادلي  DW (الناتج من الآباء البنية الغامقة والأمهات البيضاء) التفوق على باقي الطرز الوراثية المدروسة، كما سجل الهجين التبادلي  DL(الناتج من الآباء السابقة انفسهم مع الأمهات البنية الفاتحة) تفوقاً معنوياً في صفة وزن القانصة. وتراوح معدل وزن الذبائح من 118.5 – 144.5 غ. كما سجلت الإناث أوزاناً أعلى من مثيلاتها الذكور ولكل الخصائص المدروسة. إن التداخل بين التركيب والجنس قد عكس تفاعلاً نوعياً بين تراكيب معينة مع الإناث. خلص البحث إلى أن الهجن لم تبد أي تفوق ملحوظ ولكل الخصائص المدروسة، بينما أظهر خط محدد وكذلك هجين تبادلي محدداً تفوقاً ملحوظاً ولصفات محددة.

الكلمات المفتاحية: السمان، الخطوط، الهجن، أوزان الذبيحة.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF