القدرة على الائتلاف والفعل الجيني في هجن فردية من الذرة الصفراء ‏ ‏‎(Zea mays L.)‎‏ باستخدام طريقة (سلالة × مختبر)‏

ريم سليم علي*(1) وسمير الأحمد(2) وبولص خوري(3)

(1). مركز بحوث اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). مركز بحوث طرطوس، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(3). قسم المحاصيل الحقلية، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(* للمراسلة: م. ريم علي. بريد الكتروني: (reem.s.ali@gmail.com.

تاريخ الاستلام: 11/03/2019                تاريخ القبول:  01/06/2019

الملخص

نفِّذ البحث في مركز بحوث اللاذقية التابع للهيئة العامّة للبحوث العلميّة الزراعيّة في الموسمين الزراعيين 6201 و7201 بهدف دراسة القدرة على الائتلاف والفعل الجيني لصفات طول العرنوس (سم)، وعدد الصفوف بالعرنوس (صف)، وعدد الحبوب بالصف (حبة)، والغلة الحبية (طن/هكتار)، وذلك في ثلاثين هجيناً فردياً من الذرة الصفراء ناتج عن تهجين عشر سلالات مرباة داخليّاً وثلاث سلالات اختبارية، باستخدام الطريقة (سلالة × مختبر) وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية وبثلاثة مكررات، وقد أظهرت النتائج سيطرة الفعل الوراثي اللاإضافي على وراثة جميع الصفات المدروسة حيث كانت النسبة σ2GCA2SCA أصغر من الواحد الصحيح لجميع الصفات وجاءت قيمة درجة السيادة التي كانت أكبر من الواحد مؤكدةً لهذه النتيجة، وقد أظهرت السلالات (IL.291)، (IL.358)، (IL.322) قدرة عامة جيدة على الائتلاف في صفة الغلة الحبية، وحققت الهجن (IL.155×IL.21)، (IL.1×IL.21)، (IL.200×IL.121)، (IL.322×IL.121)، (IL.291×IL.121)، (IL.98×IL.197 ) أعلى قدرة خاصة على الائتلاف لصفة الغلة الحبية، كما حققت السلالات أكبر نسبة مساهمة في تباين كل من صفة الغلة الحبية (77.9%) وطول العرنوس (42.8%) وعدد الصفوف بالعرنوس (61.5%)، بينما امتلكت الهجن أعلى نسبة مساهمة في تباين صفة عدد الحبوب بالصف (65.9%).

الكلمات المفتاحيّة: الذرة الصفراء، الغلة الحبية، القدرة على الائتلاف، سلالة× مختبر.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

التباين والارتباط وتحليل معامل المسار للصفات الشكلية والإنتاجية لطرز ‏العدس ‏ ‏Lens culinaris

دينيش غيمير*(1) وأتيش غورونج(1) وسوشميتا كون ور(1) وآرشانا بوديل(1) وراجيندرا بوديل(1) وغانغا كوهار(2)

(1). معهد علوم الزراعة والحيوان، جامعة تريب هوفان، مجمع باكليهاوا، روبان ديهي، نيبال.

(2). جامعة أندهرا، معهد علوم الزراعة، فاراناسي-221005، الهند.

(*للمراسلة: دينيش غيمير. البريد الإلكتروني: dineshghimire01@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 19/04/2020                تاريخ القبول:  13/05/2020

الملخص

يعتبر تقدير كل من التباين والارتباط ما بين الصفات الشكلية الإنتاجية من أساسيات تحسين أصناف العدس. لذا فقد تم تقييم ستة طرز من العدس، التي زرعت بتصميم القطاعات كاملة العشوائية وبأربعة مكررات في مزرعة معهد بحوث علوم الزراعة والحيوان (IAAS)، باكليهاوا، روبان ديهي بنيبال، خلال الموسم الشتوي 2018/19، بهدف تقدير التباين الوراثي، ومعامل التوريث، والتقدم الوراثي للصفات الشكلية الزراعية. بينت النتائج ارتفاع معامل التباين المظهري (PCV) مقارنةً مع معامل التباين الوراثي (GCV) ولجميع الصفات. وقد أظهرت صفة عدد القرون للنبات قيم مرتفعة لكل من PCV وGCV، مما يعني إمكانية تحسين هذه الصفة بالانتخاب، كما حققت صفة عدد الأفرع الثانوية قيمة GCV مرتفعة (0.89( وPCV أيضاً (0.50(، ومن ناحية أخرى أعطت صفة عدد الأيام حتى نضج 50% من النباتات أقل قيمة من كل من PCV (0.02( وGCV (0.00(. حققت الغلة الحبية قيمة مرتفعة لمعامل التوريث (0.62) والتي توافقت مع تقدم وراثي مرتفع أيضاً (192.63(. كان الارتباط المظهري إيجابياً معنوياً ما بين الغلة الحبية وكل من عدد القرون للنبات (r=0.042) وارتفاع النبات (r=0.420). أما بالنسبة للصفات التي أظهرت تأثيراً إيجابياً مباشراً في الغلة الحبية فكانت بالترتيب؛ ارتفاع النبات، ثم عدد الحبوب في القرن، يليها عدد الأفرع الثانوية وعدد القرون للنبات، مما يوحي بأهمية هذه الصفات كأدلة انتخابية في تحسين الغلة الحبية.

الكلمات المفتاحية : العدس، الغلة الحبية، معامل التوريث، الارتباط، تحليل المسار.

البحث كاملاً باللغة بالإنكليزية: PDF

تأثير التسميد البوتاسي في تحمل القمح الطري ‏‎(Triticum aestivum var. ‎Sham 6)‎‏ للإجهاد المائي

بثينة عمران(1) وغياث أحمد علوش*(1)

(1). قسم علوم التربة والمياه، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: د. غياث أحمد علوش. البريد الإلكتروني: galloush@scs-ner.org ).

تاريخ الاستلام: 21/11/2019                تاريخ القبول:  11/01/2020

الملخص

أجريت تجربة أصص في البيت البلاستيكي للموسم 2016/2017 لدراسة تأثير الإجهاد المائي في نمو وإنتاجية القمح الطري (صنف شام 6)، ودور البوتاسيوم في تحمل الإجهاد المائي. تضمنت الدراسة مستويين من الإجهاد المائي 65% و75% من السعة الحقلية عند مستويين من البوتاسيوم  K0= 0 وK100= 100 مغK/كغ تربة، مع معاملتي شاهد عند مستويي البوتاسيوم 0 و100 مغ K/كغ تربة وعند 100% من السعة الحقلية. تم تطبيق الإجهاد المائي بشكل مستمر طيلة دورة حياة النبات وكذلك على ثلاثة مراحل فينولوجية هي: من الإنبات وحتى انتهاء الإشطاء، أو حتى بدء طرد السنابل أو حتى بدء مرحلة ملء الحبوب، تم بعد هذه المراحل تحرير الإجهاد المائي والري إلى 100% من السعة الحقلية وذلك حتى الحصاد. أدى الإجهاد المائي الدائم أو حتى بدء مرحلة ملء الحبوب (65 و75 % من FC) بوجود التسميد البوتاسي أو عدمه مقارنة بنباتات الشاهد إلى انخفاض عدد الإشطاءات الكلية والتي كانت بمعظمها ضعيفة لم تصل لمرحلة طرد السنابل، كما وبينت النتائج أن التسميد البوتاسي لنباتات الشاهد (100% FC) قد شجع على زيادة عدد السنابل المنتجة. لم تستطع نباتات القمح التي خضعت للإجهاد المائي 65 و75% منFC حتى بدء مرحلة ملء الحبوب من معاوضة الخسارة في عدد الإشطاءات المنتجة بعد تحريرها من الإجهاد، في حين استطاعت نباتات القمح التي خضعت للإجهاد في مرحلتي الإشطاء أو حتى طرد السنابل من المعاوضة وأعطت عدداً من السنابل المنتجة لا تماثل فقط نباتات الشاهد بل وتفوقت عليها. كان الانخفاض في وزن حبوب سنابل السوق الرئيسية والإشطاءات أقل حدة عند 75% FC والتسميد البوتاسي بحيث لم يكن هنالك فروقات معنوية بين كافة المعاملات الناتجة عن تباين مرحلة تطبيق الإجهاد المائي. كان التأثير في عدد السنابل على النبات ووزن الحبوب في السنبلة العاملين الأساسيين اللذين حددا الناتج من الغلة الحبية. أدى الإجهاد المائي المستمر إلى انخفاض كبير في الغلة الحبية من 11.78 إلى 4.28 و7.44 طن/هكتار عند المعاملتين 65% و75% من FC بدون إضافة البوتاسيوم، ومن 11.94 إلى 4.89 و7.75 طن/هكتار لذات المعاملتين بوجود التسميد البوتاسي، على التوالي. لقد أعطت نباتات المعاملة التي طبق عليها الإجهاد المائي حتى مرحلة طرد السنابل إنتاجية حبية 7.44 و8.58 طن/هكتار عند 65 و75% من السعة الحقلية وبدون تسميد بوتاسي على التوالي، في حين كانت الإنتاجية لذات المعاملات 7.77 و9.16 طن/هكتار بوجود التسميد البوتاسي. لم يكن لتطبيق الإجهاد المائي 65 و75% FC في مرحلة الإشطاء تأثيراً كبيراً في الإنتاجية الحبية حيث استطاعت نباتات هذه المعاملة المعاوضة بعد تحرير الإجهاد وأنتجت 90 و97% من إنتاج معاملتي الشاهد بدون تسميد بوتاسي، وأنتجت 91 و99% على التوالي، من إنتاج الشاهد بوجود التسميد البوتاسي.

الكلمات المفتاحية: القمح الطري، الإجهاد المائي، البوتاسيوم، الغلة الحبية، بروتين الحبوب.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تقويم الغلة والمحتوى من الزنك والحديد لأصناف القمح المحصّنة حيوياً

راجيندا براساد ياداف*(1) ومدهاف براساد باندي(2) وبيشنو راج أوجا(2) ودهربا بهاندر تابا(3) وجيبان شريسثا(3) وكرشنا هاري جيمير(4)

(1). البرنامج الوطني لأبحاث القمح، بهاراوا، لامبيني، رباندهي، نيبال.

(2). جامعة الزراعة والغابات، رامبور، تشيتوا، نيبال.

(3). قسم النبات الزراعي، المركز الوطني للمصادر الوراثية الزراعية، كومالتار، ليليبور، نيبال.

(4). المركز الوطني للمصادر الوراثية الزراعية، كومالتار، نيبال.

(للمراسلة: د. راجيندا براساد ياداف. البريد الإلكتروني: rajendrapyadav15@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 02/05/2018                 تاريخ القبول:  01/10/2018

الملخص

نفذت تجربة حقلية في بهيراهاوا، رباندهي، نيبال، خلال الفترة من تشرين الثاني وحتى نيسان من الموسم 2015/2016، بهدف التعرف على أصناف القمح الربيعية مرتفعة الغلة والمحصنة حيوياً بعنصري الحديد والزنك. تم انتخاب 27 صنف من القمح من تجارب غلة الحصاد الخامس (HPYT)، وتم تقويمها بالمقارنة مع ثلاثة أصناف كشاهد (Tilottama، و BAJ#1 ، و KACHU#1) وفق تصميم المربع اللاتيني ألفا بثلاثة مكررات. أظهر تحليل التباين فروقاً معنويةً (P≤0.05) ما بين الأصناف بالنسبة لعدد الأيام حتى النضج، وارتفاع النبات، وطول السنبلة، وعدد الحبوب في السنبلة، ووزن الألف حبة، وغلة الحبوب، والمحتوى من الحديد والزنك. أعطى الصنف Neloki/3/ IWA8600211//2*PBW343*2/Kukuna أعلى غلة حبية بلغت (3.953 طن/هكتار)، تلاه الصنف Francolin#1/3/ Croc_1/Ae. squarrosa (210)//2*PBW343*2/Kukuna بغلة حبية (3.877 طن/هكتار) ثم الصنف C80.1/3*Batavia//2*WBLL1/3/Attila/3*BCN*2//Bav92/4/WBLL1*2/Kuruku/5/IWA8600211//2*PBW343*2/Kukuna بغلة حبية بلغت (3.839 طن/هكتار). تراوح محتوى الحبوب  للأصناف المختبرة من الحديد من 35.33 وحتى 49.03 جزء بالمليون، في حين محتوى الحبوب من الزنك من 22.76 وحتى 34.03 جزء بالمليون. بلغت أعلى قيمة لمحتوى الحبوب من الزنك (34.03 جزء بالمليون) في الصنف Croc_1/Ae.squarrosa(210)//Inqalab91*2/Kukuna/3/PBW343*2/Kukuna، ووصلت أعلى قيمة من محتوى الحبوب من الحديد (49.03 جزء بالمليون) لدى الصنف TRCH/Srtu//Kachu/5/Toba97/Pastor/3/T.dicocconPI94624/Ae.squarrosa(409)//BCN/4/BL1496/Milan//PI610750. اعتبر الصنف Neloki/3/ IWA8600211//2*PBW343*2/Kukuna هو الصنف المبشر والمرشح للدراسات اللاحقة لارتفاع غلته من الحبوب، وارتفاع محتواه من عنصري الزنك والحديد. وقد وجد ارتباط إيجابي (r=0.237) ما بين محتوى الحبوب من الزنك والحديد. ويمكن اعتبار أصناف القمح المختبرة مصدر ذا قيمة لتحسين محتوى الحديد والزنك فيها للتغلب على مشكلة سوء التغدذية في نيبال.

الكلمات المفتاحية: القمح الحيوي المحصن، الغلة الحبية، محتوى الحديد، محتوى الزنك.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

تأثير الرش بحمض الهيوميك والتسميد الآزوتي في بعض صفات النمو وغلة الذرة الصفراء (صنف غوطة82)

وفاء سليمان خضر*(1)

(1). قسم المحاصيل الحقلية، كلية الزراعة، جامعة البعث، حمص، سورية.

(*للمراسلة: د. وفاء سليمان خضر. البريد الإلكتروني: ghassankdr@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 10/03/2018                 تاريخ القبول:  03/10/2018

الملخص

أجريت التجربة خلال الموسم الزراعي2017 في تلكلخ غرب محافظة حمص، لمعرفة تأثير عدد مرات الرش بحمض الهيوميك، ومستويات من التسميد الآزوتي، في نمو وغلة الذرة الصفراء الصنف غوطة82، حيث استخدم 3 معاملات من الرش بحمض الهيوميك بمعدل 2.5 سم3/ل، معاملة الشاهد (بدون رش)، والمعاملة الثانية: رشة واحدة بعد 15 يوماً من الزراعة؛ والمعاملة الثالثة رشتان: الأولى بعد 15 يوماً من الزراعة والثانية بعد 30 يوماً، واستُخدم 4 مستويات من السماد الآزوتي (0، 60، 90، 120 كغN/هـكتار). نُفذت التجربة وفق تصميم القطع المنشقة لمرة واحدة، و3 مكررات. حيث توضعت معاملات الرش بالهيوميك في القطع الرئيسة، ومعاملات التسميد الآزوتي في القطع الثانوية. أظهرت النتائج أنّ زيادة عدد مرات الرش أدت لزيادة عدد الأوراق في النبات، ودليل المسطح الورقي، وارتفاع النبات، وتحسّن في صفات العرنوس والغلة الحبية ومكوناتها. وكذلك أدت الزيادة في معدلات التسميد الآزوتي إلى زيادة عدد الأوراق، ودليل المسطح الورقي، وارتفاع النبات، مما انعكس إيجاباً على صفات العرنوس والغلة الحبية ومكوناتها، وحققت معاملة الرش مرتين بالتزامن مع استخدام معدل التسميد الآزوتي 120 كغN/هـكتار أفضل النتائج وأعلى غلة حبية (7229.25) كغ/هـكتار.

الكلمات المفتاحية: الذرة الصفراء، حمض الهيوميك، التسميدالآزوتي، الغلة الحبية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

التفاعل الوراثي البيئي وثباتية الغلة الحبية في الحنطة السوداء (Fagopyrum Tataricum Geartn)

مانجوي كاندل(1) وجيبان شريسثا*(2)

(1). مجلس البحوث الزراعية بنيبال، برنامج بحوث المحاصيل، دولاكا، نيبال.

(2). قسم النبات، مجلس البحوث الزراعية بنيبال، لاليتبور، نيبال.

تاريخ الاستلام: 23/08/2019                 تاريخ القبول:  05/09/2019

الملخص

يعتبر تحليل الثباتية خطوة هامة في تحسين الأصناف. تم تقويم سبعة أصناف من الحنطة السوداء في مناطق تلال نيبال وهي: دولاكا، وراميتشاب، وسولوكومبو، وكاسكي، وديليكا، وسوركيت، وجوملا، ودوتي، وذلك خلال شتاء موسمي 2017 و2018 وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية وبثلاثة مكررات، من أجل تحديد الأصناف التي تتميز بالثباتية والغلة المرتفعة. بينت النتائج معنوية التفاعل الوراثي البيئي (P≤0.05)، وقد أظهر الصنفان ACC#2227-1 (1.62 طن/هكتار) وACC#222-1 (1.52 طن/هكتار) أكثرها حساسية للظروف البيئية والأعلى في الغلة الحبية على مستوى كافة المواقع، كما بلغت قيم معامل الانحدار 1.41 و1.33 للصنفين على التوالي، وقد كانت قيم معامل التحديد لهما أيضاً مرتفعة. وأظهر التحليل GGE biplot ثباتية هذان الصنفان عبر مواقع الدراسة، وبالتالي يمكن اعتماد هذان الصنفان للزراعة في كافة المواقع.

الكلمات المفتاحية: الحنطة السوداء، التفاعل الوراثي البيئي، الثباتية، الغلة الحبية.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

تقدير درجة السيادة وقوة الهجين لبعض الصفات الكمية في هجن فردية من الذرة الصفراء (Zea mays L.)

ريم سليم علي*(1) وسمير الأحمد(2) وبولص خوري(3)

(1). مركز بحوث اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). مركز بحوث طرطوس، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(3). قسم المحاصيل الحقلية، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(* للمراسلة: م. ريم علي. البريد الإكتروني: (reem.s.ali@gmail.com.

تاريخ الاستلام: 22/07/2018                تاريخ القبول:  08/10/2018

الملخص                                                    

نفِّذ البحث في مركز بحوث اللاذقية التابع للهيئة العامّة للبحوث العلميّة الزراعيّة، في الموسمين الزراعيين 2015 و2016، بهدف تقدير قوّة الهجين، ودرجة السيادة، لصفات ارتفاع النبات والعرنوس (سم)، وطول العرنوس (سم)، وعدد الحبوب بالصف (حبة)، ووزن المئة حبة (غ)، والغلة الحبية (طن/هكتار)، وذلك في ثلاثين هجيناً فردياً من الذرة الصفراء، ناتجة عن تهجين عشر سلالات مرباة داخليّاً، وثلاث سلالات اختبارية. باستخدام الطريقة (سلالة × مختبر). وقد أظهرت النتائج أن جميع الهجن أبدت قوّة هجين إيجابيّة عالية المعنوية قياساً لمتوسط الأبوين والأب الأفضل لجميع الصفات المدروسة، وهذا يشير إلى التباعد الوراثي بين السلالات الأبوية المكونة لهذه الهجن، وتعتبر الهجن (IL.21×IL.155)، و(IL.21×IL.358)، و(IL.21×IL.1) الأفضل في قوة الهجين لصفة الغلة الحبية، وبيّنت درجة السيادة، سيطرة السيادة الفائقة على سلوك جميع الهجن المستنبطة في صفات ارتفاع النبات، وطول العرنوس، وعدد الحبوب بالصف، وصفة الغلة الحبية، أما في صفتي ارتفاع العرنوس ووزن المئة حبة فقد سيطرت السيادة الفائقة على سلوك معظم الهجن والسيادة الجزئية على سلوك بعض الهجن.

الكلمات المفتاحيّة: الذرة الصفراء، الغلة الحبية، قوّة الهجين، درجة السيادة.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير الجفاف في بعض الصفات الشكلية والغلة الحبية لطرز وراثية من القمح القاسي (Triticum durum L.)

عبد الرزاق اسعود*(1) ومأمون خيتي(2) وأسامة الشبلاق(1) وسناء السليمان(1)

(1). مركز بحوث درعا، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). قسم المحاصيل الحقلية، كلية الزراعة، جامعة دمشق، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. عبد الرزاق اسعود. البريد الإلكتروني: abdsoud1@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 13/10/2017                 تاريخ القبول:  06/01/2018

الملخص

نفذ هذا البحث في محطة البحوث العلمية الزراعية في إزرع التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، لدراسة بعض الصفات الشكلية والغلة الحبية لاثني عشر طراز وراثي من القمح القاسي في ظروف الإجهاد المائي خلال مراحل النمو المختلفة في الموسم الزراعي 2011/2012. صمّمت التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة بترتيب القطع المنشقة لأكثر من مرة. أظهرت نتائج التحليل الإحصائي وجود فروقات معنوية مابين الطرز الوراثية، والمعاملات، والتفاعل المتبادل مابين الطرز الوراثية والمعاملات في جميع الصفات المدروسة، وأثر الإجهاد المائي المطبق في جميع مراحل النمو بشكل سلبي في جميع الصفات المدروسة، كما تسبب الإجهاد المائي المطبق في مرحلة الإشطاء، ومرحلة استطالة الساق والإسبال، ومرحلة امتلاء الحبوب في تراجع الغلة الحبية بنسبة (10.2، 22.8، 20.7 % على التوالي)، وأظهر الصنف شام5 تفوقاً معنوياً في متوسط الغلة الحبية في جميع المعاملات، حيث بلغت الغلة الحبية في المعاملة الأولى، والثانية، والثالثة (198، 201.4، 194 غ/م2 على التوالي)، فيما أعطى الصنف بحوث7 أدنى غلة حبية في المعاملات الثلاثة، وكانت الغلة الحبية (149، 90.7، 99.6 غ/م2 على التوالي).

الكلمات المفتاحية: الإجهاد المائي، قمح قاسي، الغلة الحبية، الصفات الشكلية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير الزيوليت في الخصائص الكيميائية للترب المتأثرة بالملوحة والقلوية وفي إنتاجية بعض المحاصيل العلفية في ظروف محافظة دير الزور

أريج الخضر*(1)  وأويديس أرسلان(2) وعمر عبد الرزاق(3)

(1). إدارة بحوث الموارد الطبيعية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). الهيئة العليا للبحث العلمي، دمشق، سورية.

(3). قسم التربة واستصلاح الأراضي، كلية الزراعة، جامعة الفرات، دير الزور، سورية.

(*للمراسلة: د. أريج الخضر. البريد الإلكتروني: areejalkeder@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 20/04/2016                   تاريخ القبول:  24/05/2016

 الملخص

زرع محصولي الذرة البيضاء والشعير العلفي ضمن دورة زراعية بهدف دراسة تأثير الزيوليت في خصائص الترب المتأثرة بالملوحة والقلوية في تربتين منفصلتين ومختلفتين في الملوحة بلغت فيها قيم الناقلية الكهربائية ECe (7.92 و14.91) ديسسمنز/م للتربة الأولى والثانية على التوالي، وذلك في موقع المريعية الثالث التابع لمركز البحوث العلمية الزراعية في حوض الفرات الأدنى، بدير الزور/سورية، باستخدام تصميم القطاعات الكاملة العشوائية بثلاث معاملات (شاهد بدون إضافة، زيوليت 20 طن/هـكتار، زيوليت 30 طن/هكتار). بينت نتائج نهاية الموسم (2009/2010) انخفاض ملوحة التربتين تحت تأثير إضافة الزيوليت وانخفضت قيم ECe مع زيادة المعدل المضاف من الزيوليت. وتفوقت معاملة الزيوليت (30 طن/هـكتار) في خفض ملوحة التربة حيث بلغت نسبة الانخفاض في قيمة ECe 15 و23 % مقارنة بالشاهد للتربتين متوسطة الملوحة وعالية الملوحة المزروعة بالذرة البيضاء على التوالي. بلغت نسبة الانخفاض في قيمة ECe في التربتين المتوسطة وعالية الملوحة في نهاية موسم الشعير 18.81 و17.89 % على التوالي، إضافة إلى انخفاض في درجة الحموضة ومحتوى التربة من الأيونات الذائبة. أظهرت التحاليل تحسّن واضح  في الخصائص الكيميائية للتربتين تمثّل في انخفاض معنوي كبير في النسبة المئوية للصوديوم المتبادل ESP بلغت نسبته لمعاملة الزيوليت (30 طن/هكتار) 35.48 و28.40 % مقارنة بالشاهد في التربتين المتوسطة والعالية الملوحة المزروعتين بالذرة البيضاء. كما بلغت نسبة الانخفاض في التربتين المزروعتين بالشعير 44.84 و35.73 % مقارنة بالشاهد لنفس المعاملة في التربة المتوسطة والتربة العالية الملوحة على التوالي. كما أظهرت نتائج الصفات الإنتاجية في نهاية موسم النمو زيادة في إنتاجية العلف الأخضر والجاف لمحصول الذرة البيضاء تحت تأثير الزيوليت المضاف، حيث سجّلت معاملة الزيوليت 30 طن/هـكتار تفوق معنوي واضح مقارنة مع باقي المعاملات بلغت فيه نسبة الزيادة في إنتاجية العلف الأخضر للذرة البيضاء 18.33 و21.95% في التربتين متوسطة الملوحة وعالية الملوحة على التوالي مقارنة بالشاهد. وزيادة في الغلة الحبية للشعير بلغت نسبتها 23.58 و23.91 % في التربتين متوسطة الملوحة وعالية الملوحة على التوالي مقارنة بالشاهد.

الكلمات المفتاحية: الزيوليت، الشعير، الذرة البيضاء، ملوحة وقلوية التربة، إنتاجية العلف الأخضر، الغلة الحبية.

البحث كاملاً باللغة العربية: تأثير الزيوليت في الخصائص الكيميائية للترب المتأثرة بالملوحة والقلوية وفي إنتاجية بعض المحاصيل العلفية في ظروف محافظة دير الزور

جدولة الري الناقص في الذرة الصفراء والجدوى الاقتصادية المرتبطة بها

عناية شفيق قانشاو*(1) و نضال الجوني(2) ورولا زيادة(3) وكوثر حامد(4) وحسين العلي(5)

(1). مركز بحوث القنيطرة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، القنيطرة، سورية.
(2). إدارة بحوث الموارد الطبيعية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(3). إدارة بحوث الدراسات الاجتماعية والاقتصادية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(4). إدارة بحوث المحاصيل، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(5). مخبر الأراضي، مركز بحوث القنيطرة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، القنيطرة، سورية.
(*للمراسلة: د. عناية قانشاو. البريد الإلكتروني: inayakan@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 10/12/2015                  تاريخ القبول:  15/02/2016

الملخّص

نفّذ هذا البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية في القنيطرة التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في سورية، خلال الموسمين (2011 و2013) على هجين الذرة الصفراء باسل 2، وذلك بهدف دراسة تأثير الري الناقص في الغلة الحبية وإنتاجية مياه الري. حيث طبّقت سبعة مستويات من الري الناقص خلال أطوار حياتية للنبات، إضافة لمعاملة الشاهد المروي رياً كاملاً حتى الوصول إلى السّعة الحقليّة، صمّمت التجربة بتصميم القطاعات الكاملة العشوائية (RCBD) بثلاثة مكررات. أظهرت النتائج تفوق معاملة الشاهد بصورة معنوية في صفة الغلة الحبية حيث أعطت أعلى قيمة معنوية بلغت (12460) كغ/هكتار، وكذلك في كفاءة استخدام مياه الري بقيمة معنوية متوسطة بلغت (3.97) كغ/م، في حين تراجعت الغلة الحبية مع زيادة الإجهاد المائي إلى حوالي (11360) كغ/هكتار نتيجة لإنقاص رية واحدة  (466) م3/هكتار في طور امتلاء الحبوب، بنسبة توفير 15% من مياه الري، وبأعلى قيمة معنوية لكفاءة استخدام مياه الري حيث بلغت (4.23) كغ/م3، وعند تطبيق الري الناقص عند كل من المرحلة الخضرية والإزهار وامتلاء الحبوب، تراجعت الغلة الحبية بشكل كبير (4713) كغ/هكتار، وكانت نسبة التوفير في كمية مياه الري 48% بالتزامن مع تراجع كفاءة استخدام مياه الري (2.89) كغ/م3.

الكلمات المفتاحية: الذرة الصفراء، الري الناقص، الغلة الحبية، كفاءة استخدام مياه الري.

لتحميل البحث كاملاً باللغة العربية: جدولة الري الناقص في الذرة الصفراء والجدوى الاقتصادية المرتبطة بها