تأثير الكثافة والموقع في قاعة التربية على الأداء الإنتاجي لفروج اللحم ‏

بلال ناطق عبد الوهاب(1) وعمار طالب ذياب التميمي(2) وباسم عبود عباس*(2)

(1). الشركة العامة للتجهيزات الزراعية، وزارة الزراعة، العراق.

(2). قسم الإنتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة ديالى، العراق.

(*للمراسلة: د. باسم عبود عباس. البريد الإلكتروني: bsmmuhandis@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 18/05/2020                تاريخ القبول:  23/07/2020

الملخص

نفذت التجربة في قاعة دواجن مغلقة بقسم الإنتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة ديالى من /239 إلى 2018/10/28، استخدم 405 فرخ من سلالة Ross-308، لمعرفة تأثير الكثافة والموقع لقاعة التربية على معدل وزن الجسم الحي، الزيادة الوزنية الأسبوعية، كمية العلف المستهلك، كفاءة التحويل الغذائي ومعدل الهلاكات. استعمل التصميم العشوائي الكامل لإجراء التحليل الاحصائي بعاملين وثلاثة مكررات. أظهرت النتائج تفوق عالي المعنوية للكثافة 10 و15 طير/م2 بوزن الجسم، الزيادة الوزنية وكفاءة التحويل الغذائي. اما العلف المتناول فقد تفوقت معنويا الكثافة 15 طير/م2. لم يظهر تأثير معنوي للموقع في وزن الجسم، والعلف المتناول وكفاءة التحويل الغذائي، أما بالنسبة للزيادة الوزنية  كان التفوق معنوي لنهاية القاعة. تفوقت الزيادة الوزنية معنوياً مع الكثافة 10 نهاية القاعة، كان تفوق معنوي للكثافة 15 نهاية القاعة والكثافة 10 وسط القاعة، ولم يكن هناك تأثيرات معنوية بين باقي الكثافات والمواقع. وأشارت نتائج نسبة الهلاكات إلى تفوق معنوي للكثافة 10 و20 بأقل عدد من الهلاكات. توصي هذه الدراسة باستعمال الكثافة 10 و15 طير/م2 مع مراعاة توفير نفس ظروف بيئية لجميع مواقع قاعة التربية.

الكلمات المفتاحية: كثافة تربية الطيور، موقع الطيور، قاعة دواجن مغلقة، فروج اللحم.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

انتشار الإصابة بالقراد (اللبود) عند الأغنام العواس في محافظة حماة (سورية)‏

عبد الناصر العمر*(1) ومرشد كاسوحة(2)

(1). مركز بحوث حماه، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). كلية الطب البيطري، جامعة حماه، حماه، سورية.

(*للمراسلة: د. عبد الناصر العمر. البريد الإلكتروني: abdnaser64@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 30/03/2020                تاريخ القبول:  01/05/2020

الملخص

أجريت الدراسة على /1200/ رأساً من الأغنام العواس في محافظة حماة, منها /600/ رأساً من القطاع الحكومي مع منها /162/ عينة من القراد، و/600/ رأساً من القطاع الخاص جمع منها /279 /عينة من القراد. واستمر جمع العينات لمدة عام كامل (2012)، حيث حفظت عينات القراد المجموعة في الكحول الإيتيلي (70%) لحين إجراء الفحص المخبري، واختيرت الأغنام عشوائياً وفُحصت سريرياً بهدف معرفة انتشار الإصابة بالقراد وتحديد أجناسه وأنواعه وتأثير كل من الفصل السنوي وعمر الحيوان وتحديد أماكن تطفله على الجسم. تم تحديد القراد من خلال الصفات الشكلية باستخدام المجهر المُجسّم وطبقاً لمفاتيح التعريف القياسية المعتمدة. أظهرت النتائج أن متوسط نسبة انتشار الإصابة بالقراد عند الأغنام العواس في القطاعين الحكومي والخاص وعلى مدار العام بلغت (36.74%)، إذ بلغت (27%) في القطاع الحكومي و(46.50%) في القطاع الخاص. ولوحظ وجود فرق معنوي p<0.01)) بين نسب الإصابة بالقراد والفصل السنوي، حيث وجدت غالبية الإصابات في فصلي الربيع والصيف، وأقل في فصلي الخريف والشتاء. ولوحظت فروق معنوية (p<0.01) في نسب الإصابة بحسب أعمار الحيوانات، إذ كانت أعلى نسبة انتشار في مجموعة الأعمار (من2-4 سنوات) وبلغت (22.97%) و(51.73%) على التوالي في القطاعين الحكومي والخاص، وأخفضها في مجموعة (أقل من سنة) حيث بلغت (17.70%) و(35.52%) على التوالي للقطاعين. تم تحديد وعزل (8) أنواع من القراد عند الأغنام العواس في مناطق الدراسة تتبع لجنسين وبفروق معنوية p<0.01)) في نسب الانتشار هما: جنس زجاجي العين (Hyalomma spp) والذي لوحظ بنسبة عالية جداً بلغت (97.50%)، وجنس ريبيسيفاليس (Rhipicephalus spp.) وبنسبة (2.50%) من إجمالي العزولات. وقد شُخص في هذه الدراسة (5) أنواع من جنس زجاجي العين وهي: زجاجي العين أناتوليكوم أكسافاتوم (H. anatolicum excavatum) وبنسبة إجمالية بلغت (48.07%) وترونكاتوم ( H. truncatum) (22.22%) و أمبيلتاتوم (H. impeltatum) (14.05%) ومارجيناتوم مارجيناتوم ( H. marginatum marginatum) (9.07%) ولوسيتانيكوم    (H. lusitanicum) (4.08%)، كما شُخصت ثلاثة أنواع من جنس ريبيسيفاليس (Rhipicephalus ) هي: ريبيسيفاليس تورانيكوس (Rh. turanicus) وبنسبة (1.58%)، وكان تطفل النوعان ريبيسيفاليس كاميكاسي (Rh. camicasi) و ريبيسيفاليس سانجاينيس (Rh. sangaineus) بنسبة متماثلة بلغت (0.45%) من إجمالي العزلات. وتوصي هذه الدراسة باستخدام مبيدات القراد بشكل دوري ولاسيما في الفصول التي ينتشر فيها القراد بكثرة، مع ضرورة تتبع وجود مقاومة لدى الأنواع المعزولة تجاه المبيدات والأدوية المستخدمة في مكافحتها.

الكلمات المفتاحية: انتشارالقراد، الأغنام العواس، محافظة حماه، سورية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير بعض العوامل غير الوراثية في التركيب الكيميائي لحليب الأغنام ‏العواسي

حسن عماد المصري(1) وعبد الرحمن الدرويش(1) وهبة البدعي*(1)

(1). قسم الإنتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة حلب، حلب، سورية.

(*للمراسلة: هبة البدعي. البريد الإلكتروني:  hibaalbadee@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 25/06/2019                تاريخ القبول:  06/09/2019

الملخص

نفذ البحث بهدف تقييم تأثير العوامل غير الوراثية والمتمثلة بعمر ووزن النعجة عند الولادة ونوع الولادة وشهر الولادة وجنس المولود في التركيب الكيميائي لحليب أغنام العواسي (الدهن والبروتين والمواد الصلبة غير الدهنية (SNF، في منطقة منيان، غرب مدينة حلب، خلال الأعوام 2015-2018. بلغ المتوسط العام لكل من نسبة الدهن والبروتين والمواد الصلبة غير الدهنية في الحليب (7.20 ± 1.10 و6.35 ± 1.15  و(% 11.89 ± 1.31 على التوالي. أظهرت نتائج البحث تأثيراً عالي المعنوية (P<0.01) لعمر النعجة في تركيب الحليب، وتم الحصول على أعلى نسبة لكل من الدهن (8.50 %) والبروتين (7.62 %) والمواد الصلبة غير الدهنية (13.35 %) في الحليب للنعاج التي كان عمرها 4 سنوات. كان لوزن النعجة عند الولادة تأثيراً عالي المعنوية (P<0.01) في تركيب الحليب، إذ تحققت أعلى نسبة للدهن (7.95 %) في حليب النعاج ذات الوزن فوق  60 كغ، بينما تحققت أعلى نسبة لكل من البروتين (6.73 %) والمواد الصلبة غير الدهنية (12.36 %) في حليب النعاج ذات الوزن دون 50 كغ. تفوقت النعاج ذات الولادة الفردية معنوياً P<0.01)) على مثيلاتها ذات الولادة التوأمية في كل من نسبة الدهن والبروتين والمواد الصلبة غير الدهنية 7.57) و6.37  و% 11.91  مقابل 6.32 و 5.52 و% 10.87). كان لشهر الولادة تأثيراً معنوياً P<0.05)) في نسبة الدهن وتأثيراً عالي المعنوية (P<0.01) في نسبتي البروتين والمواد الصلبة غير الدهنية، وتم الحصول على أعلى نسبة لكل من الدهن (7.69 %) والبروتين (7.55 %) والمواد الصلبة غير الدهنية (13.27 %) في الحليب للنعاج الوالدة في شهر تشرين الأول وأدناها 6.75) و4.90  و% 10.10) في شهري كانون الثاني وشباط على التوالي. تفوقت النعاج ذات المواليد الذكرية معنوياً P<0.01)) في نسبة الدهن (7.55 %) على مثيلاتها ذات المواليد الأنثوية (6.84 %)، بينما تفوقت النعاج ذات المواليد الأنثوية معنوياً P<0.01)) على مثيلاتها ذات المواليد الذكرية في نسبتي البروتين والمواد الصلبة غير الدهنية 6.39) و % 11.95 مقابل 5.84 و .(%11.25 يُستنتج من البحث أن لجميع العوامل المدروسة تأثيراً مهماً في جودة حليب الأغنام العواسي، مما يتطلب دراستها وتحديد تأثيرها والاهتمام بالجوانب الإدارية للقطيع، لرفع مستوى الأداء وتعظيم العائد الاقتصادي.

الكلمات المفتاحية: الأغنام العواسي، التركيب الكيميائي للحليب، العوامل غير الوراثية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تحديد المحتوى الكيميائي والفعالية المضادة للأكسدة وعزل المركب الفلافونوئيدي ‏اللتيولين من نبات القيصوم ‏‎ Falcata L.‎‏ ‏Achillea‏ السوري

ملاز الباشا*(1)

(1). قسم الكيمياء، كلية العلوم، جامعة حلب، حلب، سورية.

(*للمراسلة: د. ملاز الباشا. البريد الإلكتروني: (Malazalbasha9@gmail.com.

تاريخ الاستلام: 29/01/2019                تاريخ القبول:  12/04/2019

الملخص

أجريت الدراسة الحالية في الفترة الواقعة بين بداية شهر أيار وحتى نهاية شهر آب في عام 2017 وجُمع نبات القيصوم من الحقول والبساتين لمحافظة دير الزور، تناولت الدراسة استخلاص المكونات الفعالة من الأجزاء الهوائية والجذور لنبات القيصوم Achillea Falcata L. باستخدام مذيبات مختلفة؛ ميثانول 70%، إيثانول 80%، ميثانول 99.9%، إيثانول 96.9%، كلوروفورم 99.8%، وهكسان 98.5%، وقد حققت الخلاصة الإيثانولية 80% أعلى مردود استخلاص في كل من الأجزاء الهوائية وجذور لنبات القيصوم، كما تم الكشف النوعي عن وجود السكريات، والمواد العفصية، والصابونينات، في الخلاصة الإيثانولية 80%، ولوحظ أن السكريات قد أعطت نتيجة كشف إيجابية في كلٍ من الأجزاء الهوائية، والجذور لنبات القيصوم، وقد حُدد تركيز الفلافونوئيدات في خلاصات ميثانول 70%، إيثانول 80%، ميثانول 99.9%، إيثانول 96.9%، كلوروفورم 99.8%، وهكسان 98.5%، وقد حققت الخلاصة الإيثانولية 80% أعلى تركيز من الفلافونوئيدات في كلٍ من الأجزاء الهوائية 59.21، والجذور25.26 لنبات القيصوم مقدراً بالميلي غرام في 1 غرام، كماحُددت الفعالية المضادة للأكسدة عن طريق إزالة الجذر الحر الـDPPH.  في الخلاصات السابقة، وحققت خلاصة ميثانول70%  من بين الخلاصات المدروسة للأجزاء الهوائية78.42% ، والجذور64.83% لنبات القيصوم أعلى نسبة مئوية لإزالة الجذر الحر DPPH.، كما تناول هذا البحث عزل وتنقية وتشخيص المركب الكيميائي اللتيولين وهو مركب فلافونوئيدي له أهمية كبيرة كمضاد للأكسدة باستخدام التقانات المطيافية والكروماتوغرافية.(UV, IR, HPLC)

الكلمات المفتاحية: الفعالية المضادة للأكسدة، القيصوم، المكونات الفعالة، الخلاصة الإيثانولية، الخلاصة الميثانولية، الجذر الحر DPPH..

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

مقارنة معاملات التسميد الأرضي بالشيلات والسلفات لعنصري الحديد ‏والنحاس في إنتاجية العدس ‏Lens culinaris L.‎‏ المزروع في تربة ‏كلسية ‏

محمود الخطيب(1) وعزيزة عجوري(1) ويوسف خضري(1) وأحمد شمس الدين شعبان*(2)

(1). قسم علوم التربة واستصلاح الأراضي، كلية الزراعة، جامعة حلب، حلب، سورية.

(2). قسم هندسة التقانات الحيوية، كلية الهندسة التقنية، جامعة حلب، حلب، سورية.

(*للمراسلة: د. أحمد شمس الدين شعبان. البريد الإلكتروني: shaabany57@gmail.com ).

تاريخ الاستلام: 27/01/2019                تاريخ القبول:  15/04/2019

الملخص

نفذت تجربة أصص في كلية الهندسة الزراعية بجامعة حلب خلال الموسمين 2016/2017 و2017/2018 بهدف مقارنة معاملات التسميد الأرضي بالحديد Fe والنحاس Cu في إنتاجية العدس صنف إدلب 1 المزروع في تربة كلسية. نفذت تجربة عاملية وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة، وضمت معاملات التجربة 5 معاملات للتسميد الأرضي وهي: الشاهد (بدون تسميد أرضي)، إضافة سلفات النحاس وشيلات النحاس بمعدل (2 كغ/هكتار) لكل منهما، إضافة سلفات الحديد وشيلات الحديد بمعدل 5 كغ/هكتار. أظهرت النتائج وجود استجابة معنوية لنبات العدس عند إضافة الحديد والنحاس بصورة شيلات، أدت إلى تراكم هذه العناصر في التربة وكذلك في أنسجة النبات وفي البذور. فبلغ تركيز الحديد 5.21، 5.04، 4.39 جزء بالمليون في معاملات شيلات الحديد وسلفات الحديد وشيلات النحاس على التوالي متفوقة على الشاهد. ولوحظ أعلى تركيز للنحاس في التربة لدى المعاملة بشيلات النحاس (1.18 جزء بالمليون) متفوقة بذلك على جميع المعاملات. وتراوح تركيز الحديد في أنسجة النبات بين 29.98-33.34 جزء بالمليون في الموسم الأول وبين 29.46 -33.99 جزء بالمليون في الموسم الثاني، أما تركيز عنصر النحاس فكان بين 20.59-25.25 جزء بالمليون و20.42-25.46 جزء بالمليون لكل من الموسمين الأول والثاني على التوالي. وتراوح تركيز الحديد في بذور العدس بين 34.45-38.32 جزء بالمليون في الموسم الأول وبين 34.02-38.13 جزء بالمليون في الموسم الثاني، أما تركيز عنصر النحاس فكان بين 18.35-23.16 جزء بالمليون و18.15-23.20 جزء بالمليون لكل من الموسمين الأول والثاني على التوالي. ولدى دراسة الإنتاجية كمتوسط لموسمي النمو لوحظ أعلى زيادة في الغلة الحيوية (45.6% و23.8%) عند إضافة شيلات الحديد وشيلات النحاس على التوالي مقارنة بالشاهد. كما زادت الغلة البذرية بنسبة 9.3، 13.6، 27.1، 32.9% عند إضافة سلفات النحاس وسلفات الحديد وشيلات النحاس وشيلات الحديد على التوالي مقارنة مع الشاهد.

الكلمات المفتاحية: Fe، Cu، شيلات، سلفات، العدس.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

دراسة القرابة الوراثية باستخدام تقنية ‏RAPD‏ والسلوكية الوراثية لعدة تراكيب وراثية ناتجة ‏عن التهجين الجزئي في القمح القاسي ‏Triticum durum Desf‏ ‏

احمد هواس عبدالله انيس*(1) تماضر عادل احمد الدليمي(1)

(1). كلية الزراعة، جامعة تكريت، العراق.

(*للمراسلة: د. احمد هواس عبدالله أنيس. البريد الإلكتروني: ahmed75hawas@tu.edu.iq).

الملخص

هدف البحث هو دراسة القرابة الوراثية باستخدام تقنية RAPD وقوة الهجين لأحد عشر اب ((DW36  , DW30 , DW7 , DW17 , DW45, DW38 , DW26 , DW10 , DW15 , DW47 , 22)، تم الحصول عليها من المركز الدولي للبحوث الزراعية في المنطقة الجافة (ICARDA) / محطة أَبحاث سليمانية، بالإضافة إلى الطراز المعتمد بغداد، وأُدخلت ضمن برنامج التهجين التبادلي الجزئي للحصول على 30 هجين، وزرعت مع آبائها  بحقل أحد المزارعين في قضاء الدور/ محافظة صلاح الدين للموسم الزراعي 2017-2018 حسب تصميم القطاعات العشوائية الكاملة وبثلاثة مكررات، وأخذت قراءات صفات المساحة الورقية وعدد السنابل وعدد حبوب السنبلة ووزن الألف حبة وحاصل النبات الفردي. أشارت النتائج في جدول تحليل التباين إلى وجود فروق معنوية للآباء وهجنها لجميع الصفات قيد الدراسة باستثناء صفة عدد سنابل النبات، ويمكن استغلال هذا التأثير المعنوي في برامج التربية المختلفة. كما بينت النتائج وجود قوة الهجين بالمقارنة مع متوسط الابوين وافضل الابوين في كل من الهجن (3X7) و(4X8) و(4X12) و(7X12) وذلك لصفات مساحة ورقة العلم (85.80 و75.64%) وعدد حبوب السنبلة (32.16 و24.28%) ووزن 1000 حبة (24.46 و23.25%) وحاصل النبات الفردي (76.12 و72.79%) على الترتيب، وظهر ان اكبر بعد وراثي كان بين التركيبين 4 و 3 وبلغ 0.99 بينما اقل بعد وراثي كان بين التركيبين 7 و 9 وبلغ 0.23 ويمكن استغلالها في برامج التربية ويخص بالذكر الانتخاب في الأجيال التالية للوصول إلى التوليفات الهجينة ومن ثم الأصناف الواعدة ذات الحاصل العالي للقمح القاسي.

الكلمات المفتاحية: القمح القاسي، تقنية RAPD، قوة الهجين.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير حمض الجبريلليك في نسبة الإنبات ونمو بذور الذرة الصفراء ‏Zea ‎mays L.)‎‏) صنف (غوطة 82) تحت تأثير الإجهاد الملحي

إفتخار خلف عباس آغا*(1)

(1): كلية الهندسة الزراعية، جامعة الفرات، دير الزور، سورية.

(*للمراسلة: د. إفتخار خلف عباس آغا. البريد الإلكتروني: iftekharabbas55555@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 31/10/2019                تاريخ القبول:  01/07/2020

الملخص

تعد الملوحة في المناطق الجافة وشبه الجافة أحد أهم المشاكل التي تؤثر سلباً في نمو وتطور النبات سيما في مرحلة الإنبات ونمو البادرة. نفذت تجربة عاملية في أصص في مخابر قسم المحاصيل الحقلية في كلية الهندسة الزراعية بدير الزور/جامعة الفرات خلال الموسم الزراعي 2016/2017 بهدف معرفة دور حمض الجبريلليك في رفع كفاءة إنبات ونمو بذور نبات الذرة الصفراء (Zea mays L.) صنف (غوطة -82) تحت تأُثير الإجهاد الملحي. استخدمت أوساط ملحية بتراكيز مختلفة من ملح كلوريد الصوديوم هي (5000 و6000 و7000 و8000) ملغ/ ل، بالإضافة لمعاملة النقع بالماء المقطر (الشاهد)، ومعاملة نقع البذور بحمض الجبريلليك GA3 (300) ملغ/ل. صممت التجربة وفق التصميم كامل العشوائية وبثلاثة مكررات لكل معاملة، وبهذا بلغ عدد الأصص (30) أصيصاً. أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين معاملات تركيز كلوريد الصوديوم في جميع الصفات المدروسة، حيث انخفضت كلاً من (نسبة الإنبات، وقوة الإنبات، وطول البادرة والجذير، والمساحة الورقية، والكلوروفيل الكلي بمقدار( 74.33 و76.53 و60.23 و42.34.11 و78.86 و59.81)% على التوالي، وحدوث زيادة معنوية في الفترة اللازمة للإنبات، ونسبةK+) / (Na+ بمقدار (61.25  و 61.11  )% في المعاملة ذات التركيز (8000)  مقارنةً مع معاملة الشاهد (ماء مقطر). فضلاً عن وجود انخفاض معنوي في معاملة نقع البذور بحمض الجبريليكGA3  بتركيز (300( ملغ/ل لصفتي سرعة الإنبات ونسبة (K+/(Na+ بمقدار (28.57 و23.63)% على التوالي، وزيادة معنوية في مؤشرات (نسبة الإنبات، وقوته، وطولي البادرة والجذير، ونسبة (K+/(Na+، والمساحة الورقية والكلوروفيل الكلي بمقدار (16.66 و61.87 و39.13 و66.67 و72.02 و75.48)% على التوالي، مقارنةً مع معاملة عدم نقع البذور بحمض الجبريليكGA3 . كما وأظهرت النتائج تأثيرًا معنويًا للتداخل بين تراكيز الأوساط الملحية المستعملة ونقع البذار بحمض الجبريلليكGA3  من ناحية، وتركيز الأوساط الملحية المستعملة ونقع البذار بالماء المقطر(الشاهد) من ناحية أخرى، وذلك في كل الصفات المدروسة لنبات الذرة الصفراء، صنف (غوطة -82).

الكلمات المفتاحية: كلوريد الصوديوم، حمض الجبريلليك، صفات النمو، الذرة الصفراء، صنف (غوطة 82).

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

استجابة بعض الخصائص الإنتاجية والنوعية لدى هجين الذرة السكرية ‏‏(‏Zea mays var. saccharata‎‏) غولدن سويت (‏Golden Sweet Hybrid‏) ‏لمعاملات الماء الأوكسجيني ‏H2O2‎‏ والأحماض الأمينية ‏

وجيهة قاسم الشر(1) وسليمان سلامة(2) ومجد درويش*(1)

(1). قسم المحاصيل الحقلية، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2). كلية الهندسة التقنية، جامعة طرطوس، طرطوس، سورية.

(*للمراسلة: د. مجد درويش، البريد الإلكتروني: majds26@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 21/02/2019                تاريخ القبول:  31/05/2019

الملخص

نُفذ البحث في قرية الفاخورة التابعة لمحافظة اللاذقية خلال العام 2018 بزراعة حبوب هجين الذرة السكرية (Zea mays var. saccharata) غولدين سويت (Golden Sweet Hybrid) في قطع تجريبية وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) وبثلاثة مكررات، بهدف دراسة  تأثير رش المجموع الخضري بالماء الأوكسجيني H2O2 (10 و20 ميلي مول)، وبالأحماض الأمينية (5 و10 غ/ل) أو بالماء الأوكسجيني H2O2 والأحماض الأمينية معاً في بعض خصائص النمو والخصائص الإنتاجية والنوعية لدى هجين الذرة السكرية. أدت معاملات الرش بالماء الأوكسجيني H2O2 وبالأحماض الأمينية، خصوصاً عند التركيز 10 غ/ل، سواءً بمفردها أم معاً، لتأثيرات إيجابية في مجمل خصائص النمو (المورفولوجية والفيزيولوجية) والإنتاجية (غلة العرانيس الطازجة) والنوعية (محتوى حبوب العرانيس الطازجة من البروتينات الكلية والسكريات الذوابة (%)) لدى هجين الذرة السكرية غولدين سويت. وهكذا يمكن الاقتراح برش هذه المركبات، بمفردها أو سويةً، وبتراكيز تتراوح بين (10-20 ميلي مول للماء الأوكسجيني H2O2 و5-10 غ/ل للأحماض الأمينية) نظراً لدورها الملموس في تحفيز نمو نباتات الذرة السكرية (غولدين سويت)، وزيادة غلتها من العرانيس الطازجة وتحسين محتوى الحبوب من البروتينات والسكريات الذوابة.

الكلمات المفتاحية: الذرة السكرية، الماء الأوكسجيني، الأحماض الأمينية، الإنتاجية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

العوامل المؤثرة في التجدد الطبيعي للصنوبر الثمري ‏‎ Pinus pinea ‎L.‎في بعض مواقع التشجير في محافظة اللاذقية

حكمت عباس(1) وأسامة رضوان(1) وأمل أسعد صقور*(1)

(1).  قسم الحراج والبيئة، كلية الزارعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة : م. أمل صقور. البريد الالكتروني :amalsakk1989@gmail.com ).

تاريخ الاستلام: 03/03/2019                تاريخ القبول:  07/05/2019

الملخص

يهدف البحث إلى دراسة واقع التجدد الطبيعي للصنوبر الثمري Pinus pinea L. في عدة مناطق متدرجة بالارتفاع عن سطح البحر في محافظة اللاذقية (غابة مريديان القرداحة، غابة الشقيفات في جبلة، غابة فديو التابعة لمدينة اللاذقية، وغابة بيت جبرو في المزيرعة)، وتحديد أهم العوامل المؤثرة في هذا التجدد. أُخذت 60 عينة دائرية، بلغت مساحة كل عينة 400 م2. أظهرت النتائج وجود تأثير معنوي إيجابي للارتفاع عن سطح البحر، وتأثير معنوي سلبي للنسبة المئوية للتكشفات الصخرية، وتأثير معنوي إيجابي للتغطية العشبية. إذ بلغت القدرة الإجمالية للتصنيف والتنبؤ بالبيانات من قبل النموذج 81.1 %، كما بلغت قيمة R2 Nagelkerke قيمة مقدارها 54.4%. ينبع الدور الإيجابي للتغطية العشبية في زيادة عدد بادرات التجدد الطبيعي الصنوبر الثمري خاصة في المواقع المنحدرة من خلال مساهمتها في حماية التربة من الانجراف، وتأمين المهد المناسب لنمو بذور وبادرات الصنوبر الثمري، وينبع الدور السلبي للتكشفات الصخرية في منع بذور الصنوبر من وصولها إلى التربة ونموها بالشكل الأمثل، أما بالنسبة لدور الارتفاع عن سطح البحر في المواقع المدروسة الإيجابي حيث أنه كلما ازداد الارتفاع عن سطح البحر تتوفر العوامل المناخية والأرضية الملائمة لنمو بذور و بادرات التجدد وبالتالي ضمان استمراريتها.

الكلمات المفتاحية: الصنوبر الثمري، التجدد الطبيعي، كشوف نباتية، الانحدار، التغطية العشبية، سورية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تقييم الأنواع الشجرية وتقدير مثاليتها كأشجار شوارع. حالة الدراسة: ‏شارع المغرب العربي بمدينة اللاذقية

بلال السيد*(1) وأسامة رضوان(2)

(1). قسم الحراج والبيئة، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م. بلال السيد. البريد الإلكتروني: belalyasee@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 04/07/2019                تاريخ القبول:  30/11/2019

الملخص

تعتبر أشجار الشوارع جزءاً لا يتجزأ من البنية التحتية للشارع، لذلك يلعب اختيار النوع المناسب دوراً كبيراً في تحديد القيمة الجمالية والبيئية لأي شارع. حيث تعتبر أشجار الشوارع ذات أهمية في زيادة جمال المدينة وتأمين مساعدات بصرية، ومن المنظور البيئي، تلعب أشجار الشوارع دوراً مهماً في تقليل تأثيرات التوسع العمراني والتزايد السكاني على البيئة. تناول البحث تحليل الصفوف الشجرية ودراسة تنوع الأشجار وتقدير الحالة المثالية للأنواع الشجرية المزروعة في شارع المغرب العربي في مدينة اللاذقية باستخدام معادلة Li. وتم إجراء البحث خلال عام 2018. أظهرت نتائج البحث وجود تقطعات بارزة في الصفوف الشجرية للشارع. كما بيَّنت أن الصفوف الشجرية في شارع المغرب العربي تحتوي على أربعة أنواع نخيل الواشنطونياWashingtonia filifera L.، الازدرخت.Melia azedrach L، التين اللامع Ficusnitida L. والأوكاليبتوسEucalyptus rostrata. وأظهرت نتائج البحث أن نسب الكثير من الوحدات التصنيفية لم تكن مثالية، كما لوحظ توزع غير منتظم للأفراد بين الأنواع الموجودة في الشارع  مما سبب تشوهاً لجمالية الشارع وقللً من أهمية الغنى النباتي في الشارع. كما كشفت نتائج البحث عن تدني قيمة درجة مثالية نخيل الواشنطونيا /7.17/ درجة، والاوكاليبتوس /7.2/ درجة، والتين اللامع /7.23/ درجة، في حين كانت درجة الازدرخت مثالية نوعاً ما /7.67/ درجة من أصل /10/ درجات.

الكلمات المفتاحية: أشجار الشوارع، درجة المثالية، اللاذقية، سورية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF