أثر المعاملة بعدة تراكيز من هرمون (الأندول بيوترك أسيد) ‏IBA‏ في ‏نسبة تجذير العقل الساقية ونموها لبعض أنواع الزعترThymus spp. ‎‏ ‏المنتشرة طبيعياً في محافظة اللاذقية

ملك صبوح*(1) وطلال أمين(1) وحافظ محفوض(2)

(1). قسم الحراج والبيئة، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2). قسم التقانات الحيوية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة م. ملك صبوح. البريد الإلكتروني: (malak.sabboh@gmail.com.

تاريخ الاستلام: 08/01/2019                تاريخ القبول:  01/04/2019

الملخص

أجريت الدراسة عام 2018 لدراسة أثر المعاملة بهرمون أندول بيوترك أسيد IBA في تجذير ثلاث أنواع من الزعتر المنتشرة طبيعياً في محافظة اللاذقية. أخذت عقل ساقية من الأنواع المدروسة Thymus capitatus(صنوبر جبلة)،   Thymus syriacus(كسب)،  Thymus cilicicus (الدالية)، وعوملت بتراكيز مختلفة من IBA (0، 250، 500، 750، 1000 ppm)، وزرعت بظروف متحكم بها ضمن الدفيئة الزجاجية التابعة لمشتل إكثار الزيتون في اللاذقية. أخذت القراءات المتعلقة بالمجموع الجذري (نسبة التجذير%، وعدد الجذور وطولها سم)، والمجموع الخضري (طول الساق الرئيسية، وعدد الأفرع الخضرية وطولها) بعد شهرين من الزراعة، وحللت النتائج وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة بثلاثة مكررات. أظهرت المعاملة بهرمون IBA تأثيراً إيجابياً في جميع المؤشرات المدروسة قياساً بالشاهد، وتباين هذا الأثر وفقاً لتركيز الهرمون المستخدم، وللنوع المدروس، حيث أظهر التركيز 500 ppm أفضل النتائج على مستوى الأنواع المدروسة من الزعتر من حيث نسبة التجذير (81.78)، وعدد الجذور( 139.86)، وعدد الأفرع الخضرية (6.97)، بينما أعطى التركيز250  ppmأعلى متوسط لطول الجذور (16.83 سم)، وطول الساق الرئيسية (9.5 سم)، وبالعموم تفوق هذان التركيزان معنوياً على باقي التراكيز، أما فيما يتعلق بالنوع المدروس فقد أظهر T. cilicicus أفضل الصفات المتعلقة بالمجموع الجذري، بينما تميز T. capitatus بصفات أفضل لمجموعه الخضري، في حين أظهر الزعتر السوري Thymus syriacus نتائج توسطت النوعين السابقين.

الكلمات المفتاحية:Tymus spp. ، IBA، عقل ساقية، نسبة التجذير.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تصنيف النباتات الطبية المستوردة والمستخدمة في الطبّ الشعبيّ في ‏مدينة حلب

عبد العليم بلو*(1) وتوفيق البوشي(2)

(1). قسم علم الحياة النباتية، كلية العلوم، جامعة حلب، حلب، سورية.

(2). قسم الموارد الطبيعية المتجددة والبيئة، كلية الزراعة، جامعة حلب، حلب، سورية.

(*للمراسلة: د. عبد العليم بلو. البريد الإلكتروني: abdelaleembello@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 24/09/2018                تاريخ القبول:  13/02/2019

الملخص

كانت النباتات الطبيّة ولا زالت تستخدم في الطبّ الشعبي في مدينة حلب، على الرغم من توفّر الأدوية الكيميائية الموصوفة، وإنّ توثيق هذه المعرفة الطبية هو غاية في الأهميّة. تمّ في هذه الدراسة حصر وتصنيف 52 نباتاً طبيّاً مستورداً ينتمي إلى 36 فصيلة، ويستخدم في الطبّ الشعبي في مدينة حلب لعلاج العديد من الأمراض بين عامي 2015-2018. جمعت العينات من محلات العطارة، وجمعت البيانات من العطارين ومن المراجع ذات الصلة. تمّ ترتيب قائمة النباتات أبجدياً حسب الاسم العلمي، وسجل بجانب كل نبات الفصيلة النباتية التي يتبع لها، والجزء النباتي المستخدم، واستخدامات كل نوع في الطب الشعبي. كانت أكثر الفصائل تمثيلاً الفصيلة الزنجبيلية Zingiberaceae والفصيلة الفولية Fabaceae بواقع 5 نباتات وبنسبة 9.61% لكل منهما، تلتهما الفصيلة الغارية Lauraceae بواقع 3 نباتات وبنسبة 5.77%. كانت أكثر الأجزاء النباتية استخداماً هي الثمار من 16 نباتاً وبنسبة 30.77%، تلتها الصموغ والزيوت من 8 نباتات بنسبة 15.38% ثم البذور من 6 نباتات وبنسبة 11.54%. وكانت أكثر الاستخدامات شيوعاً هي علاج أمراض الجهاز الهضمي في 27 نباتاً وبنسبة 51.92%، تلتها الاستخدامات المتعلقة بالجلد والشعر والدوران والقلب والمشكلات الجنسية وبواقع 10 نباتات وبنسبة 19.23% لكل منها. صنفت النباتات حسب مصدرها فكان 22 نباتاً من الهند وبنسبة 42.31%، و12 نباتاً من الصين وبنسبة 23.08%، و6 نباتات من السودان وبنسبة 11.54%.

 الكلمات المفتاحية: النباتات الطبية، الطبّ الشعبي، العطارين، التصنيف العلمي، الفصيلة النباتية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

مقارنة التركيب الكيميائي والفعالية المضادة للبكتيريا للزيت العطري لأوراق نبات الغار Laurus nobilis L. من مواقع مختلفة

ساندي دوبا*(1) وأحمد شمس الدين شعبان(2) ونورس الأبرص(3) ويحيى قمري(4)

(1). قسم التقانة الحيوية، كلية الهندسة التقنية، جامعة حلب، حلب، سورية.

(2). قسم هندسة التقانات الحيوية، كلية الهندسة التقنية، جامعة حلب، حلب، سورية.

(3). الهيئة العامة للتقانة الحيوية (NCBT)، دمشق، سورية.

(4). مركز بحوث حلب، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: م. ساندي دوبا. البريد الإلكتروني: sandy_d14@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 28/10/2018                 تاريخ القبول:  21/12/2018

الملخص

أجريت هذه الدراسة في الفترة الواقعة بين آذار 2017 وأيار 2018. استخلص الزيت العطري لأوراق نبات الغار المجموعة من مدينتي حلب والنبك خلال مرحلتي الإزهار وتشكل الثمار بطريقة التقطير المائي، وتم تحديد التركيب الكيميائي للزيت باستخدام جهاز الكروماتوغرافيا الغازية المرتبط بمطياف الكتلة GC/MS. وحددت فعاليته المضادة للميكروبات تجاه أربعة أنواع من البكتيريا: Pseudomonas aeruginosa، Escherichia coli وKlepsiella pneumoniae (سالبة لصبغة غرام) وStaphylococcus aureus (موجبة لصبغة غرام) باعتماد طريقة التخفيف، باستخدام تراكيز مختلفة متدرجة من الزيت تراوحت بين 1 إلى 100 مكرولتر/مل. وتم تحديد التركيز الأدنى المثبط (MIC) والتركيز الأدنى القاتل (MBC). أشارت النتائج إلى أن المركب الرئيس في كلا الزيتين هو 1.8 Cinole بالإضافة الى مركبات رئيسة أخرى هي: Sabinene, α-pinene, β-pinene, Delta carene. امتلك الزيت المستخلص في مرحلة الإزهار فعالية حيوية أعلى مقارنة مع الزيت المستخلص في مرحلة الإثمار تجاه معظم الأنواع البكتيرية عدا النوع P. aeruginosa الذي أبدى مقاومة عند أعلى التراكيز المستخدمة. بالإضافة إلى ارتفاع الفعالية للزيت الناتج من عينات حلب مقارنةً مع عينات النبك.

الكلمات المفتاحية: الزيت العطري، التقطير المائي، البكتريا الموجبة لصبغة غرام، التركيب الكيميائي، الفعالية المضادة للبكتيريا، الغار.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

الكشف الكيميائي النباتي للنوع Centaurea ptosimopappa وفعاليته المضادة لبعض الأحياء الدقيقة

عبد العليم بلّو(1) و توفيق البوشي*(2)

(1). قسم علم الحياة النباتية، كلية العلوم، جامعة حلب، حلب، سورية.

(2). قسم الموارد الطبيعية المتجددة والبيئة، كلية الزراعة، جامعة حلب، حلب، سورية.

(* للمراسلة: د. توفيق البوشي. البريد الإلكتروني.  dr.tawfik69@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 20/02/2018                 تاريخ القبول:  11/04/2018

الملخص

هدف هذا البحث إلى الكشف عن المكونات الفعالة ودراسة الفعالية المضادة للأحياء الدقيقة في خلاصات مجموعتين متباينتين من أفراد نبات السكرية Centaurea ptosimopappa Hayek، الجرداء والموبرة، باستخدام طريقة كروماتوغرافيا الطبقة الرقيقة، وطريقة الانتشار من الحويضات ضمن الآغار، وقد أنجز البحث في مختبرات كلية العلوم بجامعة حلب. احتوت خلاصات النباتات الجرداء على القلويدات والأنثوسيانينات والتانينات والتربينات الثلاثية الستيروئيدية، بينما لم يسجل وجود القلويدات والأنثوسيانينات في النباتات الموبرة، ولكنها احتوت إضافة إلى التانينات والتربينات الثلاثية الستيروئيدية على الغليكوزيدات القلبية والفلافونوئيدات. وجد أن خلاصات النباتات الموبرة من هذا النوع أكثر فعالية بشكل واضح من خلاصات النباتات الجرداء، على معظم الأحياء الدقيقة المفحوصة. ففي حين بلغ قطر منطقة التثبيط الجرثومي لجراثيم Staphylococcus aureus أكثر من 20 مم عند استخدام 80 ميكروليتر من الخلاصة الكلوروفورمية للنباتات الموبرة، كانت هذه القيمة حوالي 13 مم فقط عند تطبيق الجرعة نفسها للنباتات الجرداء.

الكلمات المفتاحية: الكشف الكيميائي النباتي، الفعالية المضادة للأحياء الدقيقة، الخلاصات النباتية، نبات السكرية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF