دراسة اقتصادية لتدوير مخلفات الغابات في محافظة اللاذقية

لينا خرما*(1) وغسان يعقوب(1) وولاء عدرا(2)

(1). قسم الاقتصاد الزراعي ، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2). قسم الحراج والبيئة، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(* للمراسلة: م .لينا خليل خرما. البريد الإلكتروني: linorkh23@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 16/06/2019                 تاريخ القبول:  02/08/2019

الملخص

هدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على مخلفات الغابات وإبراز أهميتها الاقتصادية، حيث تم تنفيذ هذا البحث في محافظة اللاذقية وتم جمع البيانات خلال الفترة 2009 – 2018م. تم استخدام التحليل الإحصائي والتحليل الوصفي في التقييم والرصد وفق طريقة النسب المئوية بالإضافة لاستخدام البرنامج الإحصائي SPSS. أظهرت الدراسة أن أعلى كمية من مخلفات الغابات كانت عام 2010م بمعدل 10249 طناً من الخشب الصناعي وبنسبة 28.6% والوقيد بمعدل 802.5 طناً وبنسبة 22.6% والفحم بمعدل 3200 طناً وبنسبة 99.6% وأقل كمية من هذه المخلفات كانت عام 2012م بمعدل 667 طناً من الخشب الصناعي بنسبة 1.9% والوقيد 135.5 طن وبنسبة 3.8% وسجلت أعلى نسبة للإيرادات المالية الناتجة عن بيع مخلفات الغابات عام 2017م حيث بلغت 31.1% بمعدل 108 مليون ليرة سورية وكانت أقل الإيرادات عام 2013 بنسبة 2.9% بمعدل 10 مليون ليرة سورية، وبلغت تكاليف إنتاج الطن من مخلفات الغابات عام 2018م نحو  43 ألف ليرة سورية، وبلغ معدل الدخل من مخلفات الغابات في الهكتار الواحد عام 2018م نحو 20881 ليرة سورية.

الكلمات المفتاحية: مخلفات الغابات، وقيد، فحم، أخشاب صناعية، دراسة اقتصادية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

دراسة اقتصادية تحليلية لإنتاج أزهار القطف في الساحل السوري (الجبسوفيلا Gypsophilla أنموذجاً)

زياد سرحيل*(1) ومحمود عليو(1) وعبد الهادي الرفاعي(2)

(1). قسم الاقتصاد الزراعي، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2). قسم الاحصاء والبرمجة، كلية الاقتصاد، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م. زياد سرحيل. البريد الإلكتروني: sarhilziadof@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 02/06/2019                 تاريخ القبول:  24/07/2019

الملخص

هدف البحث بشكل رئيس إلى التحليل الاقتصادي الوصفي لتكاليف وإيرادات إنتاج الجبسوفيلا في الساحل السوري، إضافةً إلى دراسة وتحليل المؤشرات الاقتصادية المتعلقة بالكفاءة الاقتصادية، وتم تنفيذ البحث بالاعتماد على العينة الشبه قصدية حيث جُمعت البيانات الأولية الميدانية خلال الموسم الزراعي (2017/2018)، والتي تم الحصول عليها من خلال المقابلة الشخصية مع المزارعين والبالغ عددهم 15 مزارعاً في المنطقة الساحلية، وبنتيجة الدراسة بلغ متوسط صافي الربح السنوي المحقق من البيت البلاستيكي المزروع بالجبسوفيلا 1139352 ل.س/سنة، في حين بلغ معامل الربحية بالقياس إلى رأس المال المستثمر 58.2%، وبالقياس إلى التكاليف الإنتاجية 98.1%، ويعتبر مؤشراً جيد جداً في مجال الاستثمار الزراعي إذ أنَّ معدل الربحية يُعادل نحو 98 ل.س، لكل 100 ليرة سورية مستثمرة سنوياً، كما بلغ معدل دوران الأصول المتغيرة 2.6، وهو دليل على كفاءة استثمار الموارد المتاحة، وزيادة الإنتاجية، كما بينت النتائج أنَّ مؤشر الكفاءة الاقتصادية بلغ 1.98 وهو أكبر من الواحد الصحيح، مما يدل على كفاءة استغلال رأس المال الثابت والمتغير بصورة جيدة ومثالية، وجدوى إنتاج أزهار الجبسوفيلا في المنطقة الساحلية. وخلص البحث إلى ضرورة اعتماد وإدخال هذه الزراعة الحديثة كزراعة مُكمِّلة للزراعات التقليدية في الساحل السوري، نظراً للوفورات الاقتصادية التي تحققها للمستثمر الزراعي، وتنويع مصادر الدخل، وتحسين مستوى المعيشة لديهم.

الكلمات المفتاحية: الجبسوفيلا، التكاليف الإنتاجية، تكاليف الجهد الحي، الكفاءة الاقتصادية، معامل الربحية، فترة استرداد رأس المال.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تحليل سلسلة القيمة المضافة لوحدات إنتاج العسل الأسود من قصب السكر في محافظة المنيا، مصر

حرب أحمد السيد حسين البرديسي*(1) ومحمد ناجي بكر(1)

(1). قسم الاقتصاد الزراعي، كلية الزراعة، جامعة الأزهر، أسيوط، مصر.

(*للمراسلة: د. حرب أحمد السيد حسين البرديسي. البريد الكتروني: harb.ahmed@azhar.edu.eg).

تاريخ الاستلام: 17/10/2019                 تاريخ القبول:  06/11/2019

الملخص

هدفت الدراسة إلى تحليل سلسلة القيمة المضافة لوحدات إنتاج العسل الأسود من قصب السكر عن طريق  تحليل أنشطة الأعمال في سلسة القيمة، وقياس فرص العمل التي يتيحها هذا المشروع، والتعرف على المعوقات الرئيسية والمشاكل المؤثرة على مختلف الفاعلين في سلاسل القيمة لوحدات الإنتاج في مصر (العصارات). وتبين أن هناك طاقات عاطلة في تلك الوحدات تقدر بحوالي 13 ألف طن سنوياً في المتوسط خلال الفترة (2009/2010-2017/2018)، وتمثل نحو 26% من الطاقة الإنتاجية المتاحة، وتبين أن هناك تزايد في صادرات العسل الأسود خلال فترة الدراسة بمعدل سنوي لم تثبت معنويته إحصائياً يقدر بحوالي 0.25 طناً. كما تبين أن أهم المراحل التي تزيد فيها القيمة المضافة والتي تحتاج إلى التركيز عليها لتحسين سلسلة القيمة المضافة، هي عملية تجميع القصب نظراً لارتفاع تكاليفها، والتي تقدر بحوالي 563 جنيه/ طن قصب في المتوسط، وتقدر تكلفة إنتاج القنطار (45 كليو جرام) من العسل الأسود بحوالي 210.50 جنيه/قنطار وهو سعر البيع المرجح الذي يتساوى عنده التكاليف بالإيرادات. كما تبين أن الأسواق النهائية للعسل الأسود من قصب السكر تتمثل في ثلاثة أسواق رئيسية وهي أسواق الجملة التي تستأثر بحصة 74.51% من إجمالي السوق المحلين، وأسواق التجزأة بحصة 15.92%، والباعة المتجولون بحصة 6.9 %. وبلغ متوسط مقدار ما يحققه تجار الجملة من ربح حوالي 828 جنيه/قنطار، وهو ما يزيد عن 3 أضعاف قيمة شراء القنطار بسعر الجملة (270 ج/قنطار)، ويحقق تجار التجزأة حوالي 729 جنيه/قنطار، وهو ما يزيد عن ضعفي قيمة شراء القنطار بسعر التجزأة (360ج/قنطار)، ويحقق الباعة المتجولون حوالي 759 جنيه/قنطار، ويمثل نحو 1.9 ضعف قيمة الشراء بسعر التجوال. وتبين أن  القنطار الواحد من العسل الأسود الناتج من قصب السكر  يتيح ما يعادل 0.25 فرصة عمل، وأن صافي أرباح القنطار يقدر بحوالي 81.40 جنيه/ قنطار في المتوسط لوحدات إنتاج العسل الأسود من قصب السكر، كما تبين أن متوسط تكلفة القنطار الواحد بعينة الدراسة تقدر بحوالي 210.5 جنيه/ قنطار، وأن سعر المنتج من العسل الأسود من قصب السكر يتزايد مع تحركات المنتج خلال سلسلة التوريد، حيث يبدأ من البيع داخل الوحدة للمحيطين بسعر 261 جنيه /قنطار، وسعر 270 جنيه/قنطار لتجار الجملة، وسعر 360 جنيه/قنطار لتجار التجزأة، وسعر 382.5 جنيه/قنطار للباعة المتجولون، ويمثل سعر المنتج نسبة منخفضة جدا من سعر المستهلك، تقدر بنحو 24%  لتجار الجملة، ويحصل تجار التجزأة على نسبة 32%، ويحصل الباعة المتجولون على نسبة 34% من سعر المستهلك. وانتهت الدارسة بمجموعة من التوصيات أهمها: الاهتمام بتطوير عمليات الإنتاج وخاصة المدخلات للوحدات الصغيرة والتركيز على الأنشطة المولدة للقيمة المضافة، وبتوفير فرص تمويل عن طريق أسواق الجملة، وتبني الدولة لمشاكل المنتجين والعمل على حلها  وخاصة في فترة الإنتاج وتسويق المنتج على اعتبار أن هذه الوحدات من أهم الأنشطة المولدة للدخل للأسر متوسطة الحال بجانب توفير غذاء للفئات محدودة الدخل.

الكلمات المفتاحية: سلسة القيمة المضافة، العسل الأسود، وحدات الإنتاج، سلسلة الأعمال الإنتاجية والتصنيعية، الأداء الاقتصادي والتسويقي.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

دراسة حول المشكلات الإرشادية والفنية للنحالين المتنقلين في اليمن

محمد  محسن الشرحي* (1)وعلي حسن عبيد خليل(2) وجمال عبده الشرعبي(3)

(1). قسم الزراعة، كلية الزراعة والطب البيطري ، جامعة ذمار، اليمن.

(2). قسم الإقتصاد والإرشاد الزراعي، كلية الزراعة، جامعة إب، اليمن.

(3). قسم الإنتاج النباتي، كلية الزراعة، جامعة إب، اليمن.

(*للمراسلة: د. محمد الشرحي. البريد الإلكتروني: alsharhi@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 17/05/2015                 تاريخ القبول:  02/10/2019

الملخص

نُفذت الدراسة  في محافظة ذمار في اليمن عام 2018، من خلال عينة من النحالين تقدر بنحو 85 نحالاً متنقلاً يمتلكون 24095 خلية، تم اختيارهم بشكل متعمد أثناء قدومهم من محافظات مختلفة إلى محافظة ذمار. توصلت الدراسة إلى أن محافظات ذمار، والحديدة، وإب، وصنعاء تعد من أهم المناطق المناسبة لتربية النحل لغرض إكثار النحل، بينما كانت محافظات عمران، ومأرب، وحجة، وصعدة، وشبوة، وتعز، وحضرموت، وكذلك الحديدة وذمار هي أهم المناطق لإنتاج عسل السدر، بينما كانت محافظات شبوة، مأرب، وأبين، وحضرموت لإنتاج عسل السُمر، وتعتبر الحديدة هي المنطقة الوحيدة لإنتاج عسل السلام، بينما محافظة إب اعتبرت المنطقة الوحيدة لإنتاج عسل الصورب الأبيض. خلصت الدراسة كذلك إلى أن أبرز المشاكل التي تواجه النحالين المتنقلين تمثّلت في استخدام الوسائل التقليدية في تربية النحل المتنقل لدى 100% من النحالين، واحتلت مشكلة انتشار الآفات والأمراض المرتبة الثانية بنسبة 82% من إجمالي المبحوثين. بينما عدم توفير النحالين للمكملات الغذائية والعلاجات أحتلت المرتبة الثالثة بنسبة 73%، وتسمم النحل بالمبيدات جاء في المرتبة الرابعة بنسبة 47%، بينما قلة المراعي بنسبة 35%.

الكلمات المفتاحية: تربية النحل، النحل المتنقل، الإرشاد الزراعي، النحالين، اليمن.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

مؤشرات القدرة التنافسية للبطاطس المصرية فى السوق العالمي

معتز عليو مصطفى أحمد*(1)

(1). قسم الاقتصاد الزراعي، كلية الزراعة، جامعة الأزهر، أسيوط، مصر.

(*للمراسلة: د. معتز عليو مصطفى أحمد. البريد الإلكتروني: moatazeliw@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 22/09/2019                 تاريخ القبول:  10/11/2019

الملخص

يعد الاعتماد على جانب التصدير أهم منهج تنموي في اقتصاد أي دولة كركيزة هامة من ركائز النمو الاقتصادي، فالانفتاح على الأسواق الخارجية تمكن أي دولة من المنافسة في أهم الأسواق المستوردة. الصادرات المصرية من محصول البطاطس لها نصيب كبير نسبياً في الميزان التجاري الزراعي. وبذلك تعد تنمية الصادرات الزراعية أحد المحاور الرئيسية في سياسة التنمية الزراعية المصرية، وتمثل الصادرات من محصول البطاطس المصرية حوالي 10.8 % من إجمالي قيمة الصادرات الكلية عام 2014. حيث تمتلك الزراعة المصرية مقومات جيدة وميزة نسبية في إنتاج البطاطس التي تمكنها من منافسة الدول في أهم الأسواق المستوردة لهذا المحصول .واعتمدت الدراسة في تحقيق أهدافها على أساليب التحليل الإحصائية الوصفية والكمية، وتقدير معادلات الاتجاه الزمني العام لتطور كل من المساحة المزروعة والإنتاجية الفدانية والإنتاج الكلي من البطاطس، حيث تبين من نتائج النموذج المقدر للاتجاه الزمني العام للإنتاج الكلي من محصول البطاطس إلى أنه أخذ اتجاهاً عاماً متزايداً ومؤكداً إحصائياً عند مستوى معنوية 0.01 قّدر بحوالي 223.78 ألف طن سنوياً. كما تم استخدام بعض مؤشرات الأداء التنافسي التصديري، كمؤشر كفاءة أداء العمليات التصديرية، حيث تبين من النتائج أنه كان أكبر من الصفر في جميع سنوات الدراسة وهذا يعنى وجود كفاءة تصديرية. وبالنسبة للنصيب السوقي بينت النتائج أن مصر تأتي بالمرتبة العاشرة، حيث بلغ متوسط كمية صادراتها من البطاطس حوالي 312.93 ألف طن وهو ما يمثل حوالي 2.58% من متوسط صادرات العالم من البطاطس خلال متوسط الفترة (2010-2013)، وبالنسبة لتقدير مؤشر عدم الاستقرار تبين خلال فترة الدراسة أن هناك عدم استقرار في كمية صادرات محصول البطاطس حيث بلغت أدنى قيمة له حوالي 1.14% عام 2013، وأعلى قيمة بلغت 51.84% عام 2014.

الكلمات المفتاحية: الميزة التنافسية السعرية، النصيب السوقي، معامل عدم الاستقرار.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

دراسة تبني المزارعين للتوصيات الزراعية المتعلقة بالنخيل في وادي الجاح باليمن

علي حسن عبيد خليل*(1)

(1). قسم الإقتصاد والإرشاد الزراعي، كلية الزراعة، جامعة إب، الجمهورية اليمنية.

(*للمراسلة: د. علي حسن عبيد خليل. البريد الإلكتروني: alikhalil2@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 12/05/2019                 تاريخ القبول:  11/06/2019

الملخص

هدفت هذه الدراسة لمعرفة بعض الخصائص الشخصية والإجتماعية لمزارعي النخيل في في منطقة وادي الجاح بمحافظة الحديدة، الجمهورية اليمنية، إضافة إلى  معرفة مدى تطبيق المزارعين للتوصيات الإرشادية الفنية المتعلقة بالعمليات الزراعية المختلفة التي تطبق في بساتين ومزارع النخيل في تلك المنطقة. بلغ حجم العينة المختارة للدراسة 44 مزارعاً من منطقة وادي الجاح لتقصي آرائهم عن أهم العمليات الزراعية التي يقوم المزارعين بتطبيقها. حيث تم الاعتماد على المنهج البحثي الوصفي بالإستناد إلى الأسلوب الكمي والنوعي (Quantitative and qualitative methodology) من أجل تحقيق أهداف الدراسة.  توصلت الدراسة إلى أن هناك انخفاض معرفي وتطبيقي واضح في االتوصيات الإرشادية الهامة المتعلقة بطرق الري الحديثة، والمقننات المائية المناسبة، حيث أظهرت الدراسة بأن 100% من المزارعين لايتبعون طرق الري الحديثة، و97.3 % لايقومون بإجراء عملية التسميد بشقيه العضوي والكيميائي، كما أن 80% منهم لايتبعون التوصية الإرشادية السليمة المتعلقة بمسافات الزراعة بين النخلة والأخرى، و85% لا يقومون بإجراء عملية الخف لعذوق التمر. أما بالنسبة للآفات المنتشرة في المنطقة فكانت الإصابة بحشرة الحُميرة هي الأولى، حيث بلغت نسبة الإصابة بها 77.3%، ثم يأتي في المرتبة الثانية بنسبة 52.3% (مرض النُصال) وهي تسمية محلية لحفار العذوق (جُعل العذوق)، كما أفاد المزارعين بأنهم لايقومون بأي إجراءت وقائية أو مكافحة لهذا المرض لجهلهم التام بها، وعدم إمتلاكهم لأي معارف أو خبرات أو مهارات حول طرق مكافحته، ثم جاءت الإصابة بحشرة النمل الأبيض في المرتبة الثالثة حيث أفاد 29.5% من المزارعين إصابة نخيلهم بهذه الآفة كما أفاد غالبيتهم بأنهم لايقومون بأي إجراءات لمكافحة لهذه الآفة. كما تبين أيضاً عدم  قيام 100% من المزارعين بإجراء أي  معاملة  كيميائية للفسائل قبل غرسها.

الكلمات المفتاحية: نخيل التمر، تبني التوصيات، الجمهورية اليمنية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

دراسة تحليلية لأهم العوامل المؤثرة على تمكين المرأة الريفية في محافظة درعا، سورية

فايز جاد الله المقداد*(1) ووائل زكي حبيب(2) وهاني سليمان الحسون(1)

(1). إدارة بحوث الدراسات الاقتصادية والاجتماعية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). مركز بحوث اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. فايز جاد الله المقداد، البريد الإلكتروني: deepmokdad@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 20/05/2019                 تاريخ القبول:  23/06/2019

الملخص

تمتلك المرأة الريفية في سورية وخاصةً العاملة في الزراعة فرصاً قليلة في الحصول على الموارد الإنتاجية، والنفاذ إلى الأسواق والحصول على الخدمات والتمويل على الرغم من مساهمتها الكبيرة في الأعمال الزراعية، هدف البحث إلى التعرف على أنماط تمكين النساء الريفيات في محافظة درعا وأهم العوامل المؤثرة على تمكينها. ولتحقيق ذلك اعتمد البحث على البيانات من المصادر الثانوية إضافة إلى البيانات الأولية من استبيان صُمم لخدمة أهداف البحث، وتم تنفيذ البحث خلال عام 2017 في محافظة درعا (منطقتي إزرع والصنمين). وقد أشارت النتائج إلى أن 76% من النساء الريفيات يقعن ضمن فئة التمكين المنخفض، إذ يعاني 66% منهن من ضعف القدرة على اتخاذ القرارات الخاصة بالعمل الزراعي، و76% من ضعف امتلاك الموارد الإنتاجية، و67% من ضعف القدرة على الانضمام إلى المنظمات والتواصل للحصول على المعلومة الإرشادية. هذا ويقع 16% منهن في مستوى التمكين المتوسط و6% في مستوى التمكين المرتفع. كما أشار التحليل الرباعي (SOWT) إلى امتلاك المرأة لدرجة عالية من الخبرة في العمل الزراعي، لكنها غير مؤهلة لإدارة مشروعها الخاص بالكامل، وعلى الرغم من الاهتمام الحكومي الكبير بتمكين المرأة الريفية، إلا أنها لا تزال تعاني من صعوبة الوصول إلى المدخلات الإنتاجية.

الكلمات المفتاحية: تمكين المرأة الريفية، إحصاء اجتماعي، تحليل رباعي، درعا، سورية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

نقص العمالة وانعكاساتها على الإنتاج الزراعي في محافظة طرطوس

لين المقدم*(1) وشذى ميهوب(1) وصفاء أحمد(1) وفاتن ادريس(2)

(1). مركز بحوث طرطوس، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2) إدارة بحوث الدراسات الاقتصادية والاجتماعية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: م. لين المقدم. البريد الإلكتروني: leeno1411@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 01/09/2018                 تاريخ القبول:  15/10/2018

الملخص

تعتبر مشكلة نقص العمالة عائقاً أساسياً في مجال قطاع الزراعة، لذلك هدف البحث لدراسة آثار نقص العمالة وأسبابها والحلول الممكنة لتفاديها. أجري البحث بالاعتماد على عينة عشوائية من المزارعين بلغت 200 مزارع موزعين على 7 قرى في منطقتي سهل عكار وبانياس في محافظة طرطوس. بينت الدراسة أن نقص العمالة قد أثّر على مستويات الإنتاجية للمحاصيل المزروعة عند جميع مزارعي العينة تقريباً حيث بلغت نسبة الفارق في الإنتاجية لمحصول البندورة 4.8%، ولمحصول الباذنجان 6.7%، بينما لم يكن له تأثير على مستوى إنتاجية محصولي البطاطا والفول السوداني، وأهم أسباب نقص العمالة التي تم تحديدها هي الدخل العالي الذي توفره الأعمال الأخرى غير الزراعية مقارنةً بالعمل الزراعي، كالتجارة والأعمال الحرة المتاحة محلياً وموسمية العمل الزراعي، إضافة إلى هجرة الشباب (الذكور) سواء الداخلية أو الخارجية، كما بيّن البحث أن غالبية المزارعين لا يمتلكون آلة زراعية والتي من شأنها أن توفر في اليد العاملة، والسبب التكلفة العالية لاستخدام الآلات، وصغر حجم الحيازات الزراعية، ونقص الخبرة في استخدام هذه الآلات. وقد اقترح البحث توجيه أنشطة الإرشاد الزراعي نحو تشجيع المزارعين لاستخدام تقنيات موفرة للعمل الزراعي، وتحسين المستوى المعيشي للعامل الزراعي، من خلال رفع الأجور، وتوفير قاعدة بيانات يتم تحديثها دورياً حول العمال الزراعيين، وأجورهم، ومهاراتهم، تساعد في بيان واقع العمالة الزراعية في سورية.

الكلمات المفتاحية: العمل البشري، العمل الآلي، الإنتاج الزراعي، نقص العمالة، محافظة طرطوس.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

التفاعل بين الإرشاد الزراعي ومزارعي الشعير وأهم مشكلات الإنتاج في محافظة السويداء

صفوان أبو عساف*(1) وبسام العطا الله(1) وغادة جنود(2) ورمال صعب(1)

(1). مركز بحوث السويداء، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). مديرية الزراعة والإصلاح الزراعي، السويداء، سورية.

(*للمراسلة: د. صفوان أبو عساف. البريد الإلكتروني: aboassaf2011@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 21/06/2018                 تاريخ القبول:  05/11/2018

الملخص

تسعى السياسات والخطط الزراعية للنهوض ودعم محصول الشعير الذي يعتبر جزءاَ أساسياً من التركيبة المحصولية في محافظة السويداء. هدف البحث إلى تحديد أهم ملامح التفاعل بين الإرشاد الزراعي ومزارعي محصول الشعير في محافظة السويداء (الواقعة جنوب سورية)، وإلى تحديد أهم مشاكل الإنتاج التي تواجه مزارعي الشعير. ولتحقيق ذلك، استخدمت بعض الأدوات الإحصائية مثل معاملي الارتباط بيرسون وسبيرمان، ومقياس ليكارت الرباعي. جمعت البيانات من عينة عشوائية من مزارعي الشعير في محافظة السويداء خلال الموسم الزراعي 2014/2015، حيث كشفت النتائج أن درجة التفاعل كانت ضعيفة بنسبة 51.74%، يليها درجة التفاعل المتوسطة بنسبة 30.23%، وعلى الرغم من هذه النتيجة، تبين وجود علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية معنوية بين درجة التفاعل وكلا من: وجود وحدة إرشادية في القرية، والتسجيل في الجمعيات الزراعية، وعمر المزارع، وسنوات الخبرة الزراعية والعمل الأساسي للمزارع (زراعي أو غير زراعي). كما بيّنت النتائج أن أهم المشكلات التي تواجه إنتاج محصول الشعير من وجهة نظر المزارعين هي ارتفاع أسعار أجور الأيدي العاملة والمحروقات. وتعتبر مشاركة المزارع في العمليات الإرشادية والبحثية من أهم التوصيات اللازمة لتطوير العلاقة مع الإرشاد الزراعي ومراكز البحث العلمي.

الكلمات المفتاحية: الإرشاد الزراعي، الأنشطة الإرشادية، الشعير، محافظة السويداء.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

التحليل الاقتصادي القياسي لدَّالة إنتاج البرتقال في محافظة اللاذقية

المثنى عزيز حسن*(1) ومحمود مصطفى عليو(2) وابراهيم محمد عبد الله(3)

(1). دائرة بحوث الدراسات الاقتصادية والاجتماعية، مركز بحوث اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). قسم الاقتصاد الزراعي، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(3). دائرة بحوث الدراسات الاقتصادية والاجتماعية في الغاب، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(* للمراسلة: م. المثنى عزيز حسن، البريد الإلكتروني: almouthanahasan@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 08/05/2018                تاريخ القبول:  02/06/2018

الملخص

أُجريت الدراسة في محافظة اللاذقية للموسم الزراعي 2017/2018 من خلال عينة عشوائية بسيطة مكونة من 352 مزارعاً من مزارعي البرتقال، بهدف تقدير دَّالة الإنتاج باستخدام نموذج ” كوب دوغلاس ” لدراسة العوامل المؤثرة في إنتاج البرتقال وقياس مرونة العناصر الإنتاجية وتحديد المرحلة الإنتاجية التي يتم فيها الإنتاج. وقد أظهرت الدراسة أنَّ تغيرات الإنتاج تعود لكل من الأسمدة العضوية والآزوتية والفوسفاتية وكمية مياه الري، وقد تبيَّنَ وجود تأثير ايجابي معنوي لكل من مُدخلات الإنتاج في الأنموذج المطبّق، إذ أنَّ زيادة كمية هذه المدخلات بنسبة 1% (عند ثبات كمية المدخلات الأخرى) تؤدي إلى زيادة كمية الإنتاج بمقدار مرونة الإنتاج البالغة 0.52%، وهي أصغر من الواحد الصحيح، مما يعني سيادة العلاقة ذات السعة الإنتاجية المتناقصة، حيثُ يزداد الإنتاج بنسبة أقل من نسبة زيادة العناصر الإنتاجية في العملية الإنتاجية، أي أنَّ الإنتاج يتم في المرحلة الإنتاجية الثانية، وهي المرحلة الاقتصادية. كما تبيَّنَ بأنَّ مُدخلات الإنتاج تُستخدم بكميات أقل من الكمية الموصى بها في البرنامج الارشادي لإنتاج الحمضيات، لذلك كان من الأهمية توفير مستلزمات الإنتاج ودعم أسعار شرائها، ولاسيما الأسمدة بأنواعها وخاصةً البوتاسية، فضلاً عن مواد المكافحة الحشرية والفطرية، بما يحقق الإنتاج الأمثل لشجرة البرتقال.

الكلمات المفتاحية: التحليل الاقتصادي القياسي، البرتقال، دَّالة الإنتاج، مرونة الإنتاج.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF