تأثير موعد الزراعة والكثافة النباتية في نمو وإنتاجية الجزر(Daucus carota L.) في محافظة حماه

أحمد محمد جرجنازي*(1)

(1). كلية الزراعة الثانية، جامعة حلب، حلب، سورية.

(*للمراسلة: د. أحمد محمد جرجنازي. البريد الإلكتروني : Jarjnazi1965@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 24/11/2018                 تاريخ القبول:  16/01/2019

الملخص

أجري البحث بهدف دراسة تأثير زراعة صنف الجزر نانتس في ثلاث مواعيد (24/9، و8/10، و23/10)، وعلى كثافتين: (80) نبات/م2، و(40) نبات/م2 تحت ظروف محافظة حماة، منطقة بسيرين، وفق تصميم القطع المنشقة.  بينت نتائج البحث أن الزراعة المبكرة قد حققت تفوقاً معنوياً على باقي المواعيد في جميع الصفات المدروسة (سرعة الإنبات، وسرعة النضج، وطول الأوراق، وطول وقطر ووزن الجذر، وعدد الأوراق المتشكلة على النبات، ووزن النبات الطازج، والإنتاجية القابلة للتسويق). وحققت الكثافة (40 نبات/م2) تفوقاً معنوياً على الكثافة (80 نبات/م2) في عدد الأوراق المتشكلة على النبات، وطول وقطر ووزن الجذر، ووزن النبات الطازج، بينما كان العكس في طول الأوراق، والإنتاجية القابلة للتسويق. في حين لم تتأثر سرعة الإنبات، وسرعة النضج بالكثافة النباتية. أما بالنسبة للتفاعل بين الموعد والكثافة فقد حققت النباتات المزروعة في الموعد الأول والزراعة بالكثافة 40 نبات/م2 أعلى سرعة إنبات، وسرعة النضج، وطول وقطر ووزن الجذر، وعدد الأوراق المتشكلة على النبات، ووزن النبات الطازج على التوالي (10 يوم، 118 يوم، 23.1 سم، 31.33 مم، 136 غ، 15 ورقة/نبات، 158 غ/نبات)، بينما تحقق أعلى طول للأوراق، والإنتاجية القابلة للتسويق على التوالي (28 سم، 5.71 كغ/م2) عند الزراعة في الموعد الأول بكثافة 80/م2.

الكلمات المفتاحية: الجزر، Daucus carota، موعد الزراعة، الكثافة النباتية، الإنتاجية القابلة للتسويق.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

مساهمة التحسين النباتي في التغيير اللوني لأزهار نباتات الزينة عبر التاريخ

فاطمة عبد الرحمن*(1) ومحمّد هشام النعسان(1)

(1). قسم تاريخ العلوم التطبيقية، معهد التراث العلمي العربي، جامعة حلب، حلب، سورية.

(*للمراسلة: فاطمة عبد الرحمن. البريد الإلكتروني: fa573507@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 13/11/2018                 تاريخ القبول:  01/01/2019

الملخص

هدف البحث إلى تسليط الضوء على جانب مهم من علوم الزراعة في كتب الفلاحة العربية في الفترة المدروسة، وهو تغيير لون الأزهار والحصول على ألوان جديدة باستخدام طرائق تقليدية بسيطة وسهلة ورخيصة، وهذه الطرائق هي: إضافة أصبغة للأوعية الخشبية للنبات، كصبغة الزعفران والنيلة، أو تغيير قيم الأس الهيدروجيني للتربة بإضافة الأحماض، أو عن طريق التهجين والحصول على لون جديد مختلف عن لون الأبوين، وقد وجد من خلال الدراسة أن هناك خمسة علماء فلاحة فقط اهتموا بهذا الموضوع وهم: ابن العوام الأندلسي وكتابه “الفلاحة الأندلسية”، والمؤلف المجهول وكتابه “مفتاح الراحة لأهل الفلاحة”، والغزي وكتابه “جامع فوائد الفلاحة وهو في علم الفلاحة”، والنابلسي وكتابه “علم الملاحة في علم الفلاحة”، والحسيني وكتابه “مصباح الفلاح في الطب والزراعة”، ولوحظ أن ابن العوام كان سباقاً في هذا المجال عن بقية علماء الفلاحة المذكورين، وأنه الوحيد الذي تفرد بمعرفة طريقة التهجين، وأن علماء الفلاحة العرب سبقوا العلم الحديث في تغيير لون الزهرة، ووضعوا مبادئ علم التحسين والتهجين، وبنوا الأساس الذي قام عليه علم الوراثة.

الكلمات المفتاحية: لون الأزهار، التحسين النباتي، كتب الفلاحة العربية، التراث النباتي.

البحث كاملاً باللغة العربية: Word

التوصيف الجزيئي والتنوع الوراثي بين طرز من خوخ الدب Prunus ursina KY المنتشرة في الساحل السوري

وفاء شومان(1) وهيثم اسماعيل(1) وصفاء صبوح*(2) ومازن رجب(3) وعمار عمران(3)

(1). كلية الزراعة، جامعة تشرين،  اللاذقية، سورية.

(2). إدارة بحوث البستنة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(3). قسم التقانات الحيوية، مركز بحوث اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. صفاء صبوح. البريد الإلكتروني: safasaboh@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 16/06/2019                 تاريخ القبول:  02/08/2019

الملخص

نفذت هذه الدراسة خلال الفترة الممتدة بين 2016 و2018ي 6 مواقع جغرافية (جبلة، وكسب، ودريكيش، والغاب، وبرمانة المشايخ، ومصياف) بهدف إجراء التوصيف الجزيئي وتقييم التنوع الوراثي لأشجار تابعة لنوع خوخ الدب P. ursina Ky المنتشرة في المنطقة الساحلية. تم اختيار (35) عينة (شجرة) لاستخلاص DNA وتحليله باستخدام (17) زوجاً من بادئات المقاطع القصيرة المتكررة SSR. أظهرت النتائج بأن ستة أزواج من البادئات فقط قادرة على كشف التباينات الوراثية بين العينات، في حين 11 زوجاً من البادئات أعطى كل منها قريناً واحداً فقط. قدّر عدد القرائن المكتشفة بـنحو (14) قريناً، وتراوح عدد القرائن من (2) إلى (4) بمتوسط 2.3 قريناً/موقع. وقدّر التنوع الوراثي على المواقع الوراثية المدروسة، ووجد أن أقل معدل للتنوع الوراثي كان 0.37 على الموقعTPScp9) ) في حين وصل إلى 0.51 عند بادئتين هما (BPPCT038) و(CPDCT014/AY862451). استخدمت المعطيات المتحصل عليها في تقدير البعد الوراثي بين العينات المدروسة، وتبين وجود مجموعتين أساسيتين؛ ضمت الأولى عينات برمانة المشايخ، وجبلة، وكسب، في حين ضمت المجموعة الثانية عينات مصياف، والغاب، والدريكيش. وكانت العينات المأخوذة من الدريكيش هي الأبعد وراثياً ضمن عينات الفرع الثاني. كما أظهرت النتائج غياب التباين الوراثي بين أشجار الموقع الواحد، ووجود تباين طفيف بين أشجار المواقع المختلفة، مما يتطلب الاستمرار بجمع وتحليل عدد أكبر من العينات لكشف نسبة أعلى من التباينات الوراثية، وحفظها في بنك المورثات، لاستخدامها في برامج التحسين الوراثي مستقبلاً.

  الكلمات المفتاحية: خوخ الدب Prunus ursina KY، التوصيف الجزيئي، التنوع الوراثي، الساحل السوري.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير الصنف وموعد القطاف على إنتاج دبس التفاح وخصائصه النوعية

بيان محمد مزهر*(1) وعلا توفيق الحلبي(1) وأنطون سليم أنطون(2)

(1). قسم بحوث التفاحيات والكرمة، إدارة بحوث البستنة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). مخبر فيزيولوجيا الفاكهة، إدارة بحوث البستنة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. بيان محمد مزهر bmuzher@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 05/11/2018                 تاريخ القبول:  16/12/2018

الملخص

نفذ البحث في قسم بحوث التفاحيات والكرمة وإدارة بحوث البستنة في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، خلال عامي 2011 و 2012، بهدف دراسة تأثير الصنف، وموعد القطاف في إنتاجية ومواصفات دبس التفاح. جمعت الثمار من الأصناف غولدن ديليشس وستاركنج ديليشس وستارك ريمسون بموعدبن 5/10 و5/11 خلال عامي الدراسة. وتم تصنيع الدبس وتخزينه بدرجة حرارة الغرفة العادية مدة عام كامل. بينت النتائج تفوق موعد القطاف الثاني معنوياً على الأول بمردود الدبس في كافة الأصناف، وتفوق الصنف غولدن ديليشس بأعلى مردود بالمقارنة مع الصنفين المدروسين (7.4 كغ ثمار تفاح لكل 1 كغ دبس)، فيما تميز الصنف ستاركنج ديليشس بأعلى مردود في الموعد الأول (11.1 كغ ثمار تفاح لكل 1 كغ دبس). كما تفوق الموعد الثاني للقطاف على الأول بنسبة المواد الصلبة الذائبة، والسكريات، والحموضة الكلية في كافة الأصناف المدروسة، كما تفوق الصنف ستاركنج ديليشس على الصنفين الآخرين المدروسين (74.75% مواد صلبة ذائبة و64.37% سكريات كلية)، وبعد عام من التخزين لم يطرأ على الدبس تغيرات معنوية من حيث اللون، والقوام، والتركيب الكيميائي. وبالنتيجة فإن دبس التفاح منتج جديد يتميز بصفات نوعية جيدة.

الكلمات المفتاحية: تفاح، دبس، المواد الصلبة الذائبة، السكريات الكلية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير بعض هرمونات النمو النباتية في تشكل البراعم وتحريض تشكل الكالس مخبرياً عند نبات الجرجير المائيNasturtium Officinale R.Br

دانيال العوض(1)  وميساء يازجي(1) وريم ابراهيم*(1)

(1). قسم علم الحياة النباتية، كلية العلوم،  جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: ريم ابراهيم، البريد الالكتروني: ribraheem66@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 02/04/2018                 تاريخ القبول:  19/06/2018

الملخص

نفذ هذا البحث في مخبر البحث العلمي في قسم علم الحياة النباتية بكلية العلوم في جامعة تشرين، وذلك خلال الفترة الممتدة بين عامي 2016 و2017، بهدف دراسة تأثير بعض هرمونات النمو النباتية في تشكل البراعم، وتحريض تشكل الكالوس (الثفنة) عند نبات الجرجير المائي. تمت تنمية بادرات الجرجير المائي مخبرياً على الوسط المغذي MS، ومن ثم زراعة العقد الساقية بطول يتراوح بين 0.5-1 سم على الوسط المغذي MS المضاف إليه (0.1، 0.5، 1، 2، 4) مغ /ل من السيتوكينين BAP(Benzyl Amino Purine). كما زرعت قطع من الأوراق، ومعاليق الأوراق، والعقد الساقية لتلك البادرات على الوسط MS المضاف إليه (0.1، 0.5، 1) مغ/ل من السيتوكينين BAP بالاشتراك مع (1،2 ) مغ/ل من الأوكسين 2,4-D (2,4-dichlorophenoxy acetic acid)  بهدف الحصول على الكالس. حضنت الزراعات في حاضنة النمو في الدرجة 25±2مº بإضاءة 16 ساعة بالتنناوب مع 8 ساعات ظلام وبشدة ضوئية تراوحت بين 2500-3000 لوكس. بينت التجارب أن أفضل الأوساط لمكاثرة البراعم هو الوسط المغذي MS  المضاف إليه 0.1 مغ/ل أو  0.5 مغ/ل من السيتوكينين BAP حيث تراوح متوسط عدد البراعم بين 14و15 برعماً، ولوحظ تشكل  الجذور على بعض كتل البراعم الناتجة. كان الوسط المغذي MS المضاف إليه 1 مغ/ ل من الأوكسين2,4-D بالاشتراك مع 0.5 مغ/ل من السيتوكينين BAP أفضل وسط لتشكل الكالس، وكانت العقد النباتية أفضل الأجزاء النباتية المستخدمة، حيث بلغت نسبة تشكل الكالس التي نتجت من زراعة العقد النباتية على ذلك الوسط 83.75%، تليها النسبة 75% من زراعة معلاق الورقة، و66.75% من زراعة القطع الورقية.

الكلمات المفتاحية: الجرجير، زراعة الأنسجة، الأوكسين، السيتوكينين، الكالس.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير الرش بحمض الهيومك في الصفات الشكلية والإنتاجية لصنف الخيار(Cucumis Sativus L.) بابيلون تحت ظروف محافظة الحسكة

عبود حمود الجاسم*(1)

(1). قسم البساتين، كلية الزراعة، جامعة الفرات.

(* للمراسلة: د. عبود حمود الجاسم. البريد الالكتروني: abboudaljasim@gmail.com ).

تاريخ الاستلام: 12/04/2018                 تاريخ القبول:  06/07/2018

الملخص

نفذ البحث في محافظة الحسكة، بكلية الزراعة، خلال موسمين متتاليين 2016 و2017، وفق تصميم القطاعات كاملة العشوائية بثلاثة مكررات، بهدف دراسة تأثير استخدام الرش بحمض الهيومك في الصفات الشكلية والإنتاجية لمحصول الخيار خلال مراحل نموه المختلفة بمعدل ثلاث رشات اعتباراً من ظهور الورقة الحقيقية الرابعة، وبمعدل رشة كل 10 أيام. استخدم ثلاثة تراكيز من حمض الهيومك ppm (0، و500، و1000، و1500). أظهرت النتائج أن استخدام حمض الهيومك رشاً على المجموع الورقي لمحصول الخيار أدى إلى تحسين الصفات الشكلية للأوراق حيث وصل طول الورقة (18.33) سم، وعرضها (20) سم في معاملة الرش بحمض الهيومك بتركيز ppm (1500)، بينما وصل طول الورقة في معاملة الرش بحمض الهيومك بتركيز ppm(500) إلى (17.67) سم، وعرضها (19) سم، في حين بلغ طول الثمرة (13.72، 12.78) سم عند استخدام حمض الهيومك بتركيز   ppm(1000، و1500) على التوالي. كما أظهر استخدام هذين التركيزين رشاً على المجموع الورقي لمحصول الخيار تفوقاً على باقي المعاملات الأخرى بمعظم الصفات الإنتاجية، حيث بلغ متوسط وزن الثمرة (98، و94.67) غ على التوالي، وبلغت الغلة في وحدة المساحة (4133، و3498) كغ/دونم.

الكلمات المفتاحية: حمض الهيومك، الخيار، الصفات الشكلية، الإنتاجية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير منظم النمو وموعد جمع العقلة ونوعها في تجذير عقل أشجار الكيوي (Actinidia chinensis) المذكرة

عماد بلال*(1)

(1). مركز بحوث اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. عماد بلال. البريد الإلكتروني: imad-b@arabscientist.org).

تاريخ الاستلام: 06/06/2018                 تاريخ القبول:  07/09/2018

الملخص

أجري البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية خلال الفترة (2010-2012) على العقل المتخشبة المأخوذة من أشجار مذكرة للكيوي، اعتمد موعدين لجمع العقل (كانون الثاني، وشباط)، حيث تم تقسيم العقل في كل موعد إلى ثلاث مجموعات حسب موقع العقلة من الفرع (طرفية، ووسطية، وقاعدية). عوملت كل مجموعة بمنظمي النمو النباتيين IBA وNAA بشكل منفرد لكل منهما بالتركيزين (5000،6000) جزء بالمليون، بالإضافة لأربع معاملات خليط من المنظمين معاً. زرعت العقل لمدة (60) يوماً داخل البيت الزجاجي تحت ظروف الري الرذاذي، وتم دراسة تأثير العوامل الثلاثة: موعد جمع العقل، وموقع العقل على الفرع، ومنظمات النمو في عدد العقل المجذرة، وعدد الجذور بالعقلة المجذرة، ووزن وحجم الجذور، ووزن وحجم المجموع الخضري. أظهرت النتائج تفوقاً معنوياً للموعد الأول (نهاية كانون ثاني) على الموعد الثاني (نهاية شباط) بوزن وحجم كل من المجموعين الجذري والخضري، وبعدد العقل المجذرة، حيث بلغت نسب التجذير (64.9 % و54.3 %) على التوالي، أما بالنسبة لموقع العقلة على الفرع، فقد تفوقت معنوياً العقل الوسطية والقاعدية بوزن الجذور (20.31غ ،19.81 غ) على العقل الطرفية (15.55غ) وحجم الجذور (20.55 سم3،20.06  سم3) والطرفية (15.57 سم3). كما أظهر منظمي النمو المستخدمين تأثيراً متبايناً حيث تفوقت معنوياً معاملات المنظم (NAA) على معاملات المنظم  (IBA) ومعاملات الخلائط معاً من حيث متوسط عدد الجذور بالعقلة، بينما تفوقت معنوياً معاملات المنظم IBA)) ومعاملات الخلائط على معاملات المنظمNAA) ) من حيث وزن وحجم المجموع الخضري. وتفوقت المعاملة (IBA3000 + NAA3000) على المعاملات الأخرى بوزن وحجم المجموع الجذري، وانفردت المعاملة بالخليط   (IBA1500 + NAA1500)  بالتفوق المعنوي على باقي المعاملات من حيث عدد العقل المجذرة بنسبة تجذير (75%) والشاهد (%28).

الكلمات المفتاحية: كيوي (( actinidia chinensis، مواعيد جمع العقل، عقل متخشبة، تجذير، أشجار مذكرة، منظمات النمو النباتية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير أوكسين IBA في تجذير العقل الساقية لبعض شجيرات الخوخ البري Prunus cerasia Blanche

محمد نظام*(1) وهيثم اسماعيل(2) وحافظ محفوض(1)

 (1). قسم التقانات الحيوية، مركز بحوث اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(1). قسم البساتين، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م. محمد نظام. البريد الإلكتروني: mohammad.nizam85@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 09/07/2018                 تاريخ القبول:  16/09/2018

الملخص

نفذ البحث خلال عام (2017) على (24) شجيرة تتبع لنوع الخوخ البري Prunus cerasia Blanche المنتشرة طبيعياً ضمن (12) موقعاً في الساحل السوري، وذلك لتحديد إمكانية تجذير عقلها الساقية بعد معاملتها بتراكيز مختلفة من الأوكسينIBA  (Indole-3 Butyric Acid) هي: 1000، و2000، و4000 ppm بالإضافة إلى الشاهد. بينت النتائج تفوق المعاملة بالتركيز 2000 ppm على بقية المعاملات المدروسة؛ إذ أعطت أعلى نسب تجذير، وعدد جذور، وأطول جذور للعقل المتخشبة ونصف المتخشبة مقارنةً بباقي المعاملات. وقد أظهرت الشجيرتان (LK1،LK2 ) من موقع كسب أفضل النتائج في تجذير العقل المتخشبة ونصف المتخشبة، إذا أعطت الشجيرة LK1 أعلى نسبة التجذير وعدد وطول جذور للعقل المتخشبة عند المعاملة (2000) ppm (26.66%، 4.33 جذر/عقلة، 4.85 سم على التوالي)، وفيما يخص العقل نصف المتخشبة كانت أعلى نسبة تجذير للشجيرتين (LK2،LK1 ) عند المعاملتين (2000، 4000) ppm (33.33)%، وأعلى متوسط عدد جذور لعقل الشجيرة (LK2) عند المعاملة (2000)  ppm(19.6) جذر/عقلة، وأعلى متوسط طول جذور لعقل الشجيرة (LK1) عند المعاملة (2000) ppm(6.63) سم.

الكلمات المفتاحية: خوخ بري، عقل ساقية، Prunus، IBA.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

التدفق الكمي للماء والسكريات والأحماض العضوية في ثمار العنب المفردة خلال مرحلة النضج

رزق جابر شحود*(1) وشارل روميو(2)

(1). مركز بحوث اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). INRA، مونبلييه، فرنسا.

(*للمراسلة: د. رزق جابر شحود، البريد الالكتروني rezk.sh@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 10/05/2019             تاريخ القبول:  04/06/2019

الملخص

أجريَ هذا البحث بهدف مقارنة تطور ثمرة العنب المفردة مع تلك العينات المتمثلة بمتوسط عدد كبير من الثمار غير المتزامنة في تطورها، لذلك تم دراسة تدفق الماء، والسكريات، وحمض الماليك، داخل الثمار المفردة، وتوقيت تطورها الزمني. استخدم الصنفين Pinot Meunier  و Syrahفي ظروف الحقل التجريبي لمركز سوباغرو، كما استخدم الصنف القزمي ML1 microvine ضمن ظروف متحكم بها في المخبر في مدينة مونبلييه في فرنسا خلال الموسم 2015/2014. تمت الدراسة بطريقتين؛ الطريقة الأولى على ثمار مفردة غير متزامنة فيما بينها (لم يحدد لحظة نضج كل منها)، والطريقة الثانية على ثمار مفردة، حدّد موعد بدء نضج كل منها بشكل دقيق. تشير النتائج إلى أن عدم التزامن في النمو خلال المراحل الأولى لتراكم السكريات، هو السبب الأساسي للتباين بين الثمار المتنافسة. ويبدأ نشاط استيراد السكريات عبر اللحاء اعتباراً من مرحلة التليين ويستمر لمدة 26 يوماً فقط. ويتزامن توقف هذا الاستيراد مع الحجم عندما يصل تركيز السكريات إلى 0.9 مول/ل، والزيادة بعد ذلك في تركيز السكر يحددها انكماش الحجم، نتيجة عمليات النتح والتبخر. يتم تثبيط نمو الحجم خلال الأيام الستة الأولى التي تلي لحظة بداية النضج ليستأنف بعد ذلك. ويعتبر حمض الماليك هو العنصر الأساسي للتنفس خلال اللحظات الأولى لمرحلة النضج، حيث تنخفض مساهمته سريعاً ليستنزف تقريباً بعد أسبوعين فقط.

الكلمات المفتاحية: العنب، تطور الثمار، التدفق الاستقلابي، سكريات، حمض الماليك.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

دراسة تأثير التهجين لبعض أصناف الزيتون (Olea europaea L.) في الصفات الكمية والنوعية للثمار والنوى

طلال الفوزو*(1)

(1). مركز بحوث حمص، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. طلال الفوزو. البريد الإلكتروني: talalfo544@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 07/02/2018                 تاريخ القبول:  04/04/2018

الملخص

أجريت الدراسة البحثية على مجموعة من أصناف الزيتون المحلي وهي: البعيرني، والجلط، والأصناف الأجنبية: زورزالينا، والفرنتويو (الإيطالي)، والبشولين (الفرنسي) المزروعة في المجمع الوراثي لدى مركز البحوث العلمية الزراعية بحمص خلال الموسم 2016/2017. وذلك بهدف دراسة أثر التهجين بين أصناف الزيتون المدروسة في الصفات الكمية والنوعية للثمار والنوى، وتحديد الملقح الأفضل لكل من الأصناف المدروسة، بالإضافة إلى دراسة ظاهرة التوافق الذاتي لكل صنف. أظهرت النتائج المتحصل عليها أن التهجين بين أصناف البعيرني♀ والقيسي♂ وزورزالينا♂ والفرنتويو♂، أدى إلى تغير الصفات النوعية (شكل الثمار، والنوى)، وكذلك الصفات الكمية (وزن الثمار، والنوى) حسب الملقح. وأن التوافق الذاتي عند الصنف البعيرني كان جزئي. كما أنه لا يمكننا اعتبار أن الصنف القيسي، وزورزالينا، والفرنتويو، ملقحات جيده للبعيرني. كما أظهرت النتائج تأثير تهجين الصنف الجلط ♀ مع البيشولين♂ والدان♂ في الصفات الكمية للثمار والنوى، في حين لم تتأثر الصفات النوعية، وأن التوافق الذاتي عند الصنف الجلط كان جزئي. ويُعدُّ البشولين ملقحاً للجلط، والصنف الدان ملقح غير جيد للجلط.      

الكلمات المفتاحية: زيتون، تهجين، ملقح، توافق ذاتي.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF