أثر المكافحة الحيوية للأكاروس Tetranychus urticae Koch باستخدام المفترس Phytoseiulus persimilis Athias-Henroit في نمو وإنتاجية عدة أصناف من الفاصولياء المتسلقة

رياض زيدان(1) ومحمد أحمد(2) وأليسار شعبو*(1)

(1). قسم البساتين، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2). قسم الوقاية، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(* للمراسلة: م. اليسار شعبو. البريد الإلكتروني:alisar.nadeemyahoo.com).

تاريخ الاستلام: 19/11/2018                 تاريخ القبول:  19/12/2018

الملخص

نفذ البحث في بيت محمي بمركز تربية العدو الحيوي التابع لمديرية الزراعة والإصلاح الزراعي باللاذقية، خلال الموسمين الزراعيين 2017 و2018. بهدف دراسة أثر المكافحة الحيوية للأكاروس العنكبوتي ذي البقعتين Tetranychus urticae Koch (Acari: Tetranychidae) باستخدام المفترس Phytoseiulus persimilis Athias-Henroit (Acari: Phytoseiidae) في نمو وإنتاج خمسة أصناف من الفاصولياء المتسلقة:  Kentucky wonder white، وBlue lake ، وFatima، وPurple Queen، وZilioni Gigant . بيّنت النتائج أن نشر المفترس  P. persimilis قد أدى إلى زيادة متوسط مساحة المسطح الورقي إلى 10294 سم2 مقارنةً مع معاملة الفريسة 5983 سم2، وكذلك زيادة في الكفاءة التمثيلية من 0.15 إلى 0.36 مغ/سم2/يوم، وزيادة متوسط إنتاجية وحدة المساحة من 0.27 إلى 1.25 كغ/م2، للمعاملتين فريسة وفريسة مع نشر المفترس على التوالي. كذلك أظهرت النتائج أن الصنف Kentucky wonder white، قد أعطى أعلى مساحة للمسطح الورقي 9499 سم2 وكمية إنتاج 1.18 كغ/م2 بوجود المفترس  P. persimilis.

الكلمات المفتاحية: الفاصولياء المتسلقة، صفات النمو، المكافحة الحيوية، الأكاروس Tetranychus urticae Koch، المفترس الأكاروسي Phytoseiulus persimilis Athias-Henroit.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تطور مرض عين الطاووس المتسبب عن الفطر oleagina Spilocaea على صنف الزيتون خضيري في محافظة اللاذقية

سامر غانم*)1) ومحمد طويل)1) وصباح المغربي)1)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: م.سامر غانم. البريد الإلكتروني: samer.gh85@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 25/02/2018                 تاريخ القبول:  26/04/2018

الملخص

تمت دراسة تطور مرض عين الطاووس على أشجار الزيتون، صنف خضيري خلال عامي 2016 و2017 في خمسة بساتين تقع في موقع بكسا من محافظة اللاذقية، وذلك للتعرف على تطور المرض خلال أشهر السنة، لوحظ تطور المرض خلال فصلي الربيع والخريف مقارنةً بالصيف والشتاء، حيث تراوحت نسب الإصابة خلال ربيع 2016 ( آذار، ونيسان، وأيار) بين 20.22- 24.17 %  وبين 23.34- 28.19%  في عام 2017 وتراوحت شدة الإصابة بين 12.76 و17.80  %  في عام 2016 وبين 15.75 و 19.14% في عام 2017، وكانت الإصابة في الخريف متوسطة، حيث تراوحت  في خريف 2016 (أيلول، وتشرين الأول، وتشرين الثاني) بين 13.23- 20.13% وبين 11.09 – 22.72% في عام 2017، في حين تراوحت شدة الإصابة في خريف  2016 بين 6.89 -12.45% وبين 5.17 – 14.69% في عام 2017، وكانت الإصابة منخفضة في فصلي الصيف والشتاء، حيث لم تتجاوز نسبة الإصابة 11.19 % في صيف 2016 و10.25% في عام 2017 ولم تتجاوز شدة الإصابة 5.13% في 2016 و 5.05% في 2017، وفي شتاء 2016 لم تتجاوز نسبة الإصابة 16.35% و16.07% في 2017، وشدة الإصابة لم تتجاوز 7.64% في 2016 و8.35% في 2017، كما لوحظ اختلاف تطور المرض عند مقارنة الجزء السفلي (1-2 م)، والجزء العلوي (2-4 م) للشجرة، حيث نجد بأن نسب وشدة الإصابة كانت مرتفعة في الجزء السفلي، ومنخفضة في الجزء العلوي في جميع القراءات المأخوذة.

الكلمات المفتاحية: صنف الزيتون خضيري، مرض عين الطاووس، oleagina   Spilocaea، اللاذقية، سورية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

الحشرات المرافقة لمرض العفن السخامي Alternaria alternata على الأشجار في محيط جامعة عمر المختار، ليبيا

زهرة ابراهيم الجالي*(1) وإيمان جبريل عبدالرواف(2) وكاملة عبدالرحيم الوحش(3)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة عمر المختار، ليبيا.

(2). كلية الموارد وعلوم البيئة، جامعة عمر المختار، ليبيا.

(*للمراسلة: د. زهرة الجالي. البريد الإلكتروني: zahra.Ibrahim@omu.edu.ly).

تاريخ الاستلام: 10/05/2019                 تاريخ القبول:  10/09/2019

الملخص

أُجريت الدراسة خلال موسم 2017/2018 بهدف تقدير نسبة الإصابة وشدتها بمرض العفن السخامي على أشجار التين والدفلة والزيتون، في محيط جامعة عمر المختار، وتعريف مسبب المرض والحشرات المرافقة له، وإثبات ارتباط نمو الفطر بالندوة العسلية الحشرية. تم تنفيذ زيارات اسبوعية ابتداء من شهر أبريل/نيسان وحتى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني من الموسم 2017/2018، جمعت فيها عينات الأوراق المُصابة وفُحِصتْ تحت المجهر التشريحي والمركب، لملاحظة أطوار الحشرات والندوة العسلية ودراسة نموات الفطر المُسبب للمرض معملياً، كما وتم تربية الحشرة على غراس من الأشجار المدروسة، ومتابعتها ابتداءً من فقس البيض حتى إفراز الندوة العسلية بغرض زراعة أبواغ الفطر عليها. سجلت الدراسة أعلى نسبة إصابة (75.5%) على الزيتون، يليه الدفلة (56.5%)، ثم التين (30.3)، في حين كانت شدة الإصابة (69%، و53%، و13.5%) على الزيتون والتين والدفلة، على التوالي. بينت النتائج أن الفطر Alternaria alternata هو المُسبب الرئيس لمرض العفن السخامي على الأشجار في الموقع، كما تم تسجيل نوعين من الحشرات القشرية على الأشجار المُصابة وهما: قشرية التين الشمعية (Ceroplastes rusci) على أشجار التين، وقشرية الزيتون السوداء (Saissetia oleae) على أشجار الزيتون والدفلة. أثبتت النتائج نمو الفطر على الندوة العسلية على سطح الورقة وعدم اختراق أنسجتها.

الكلمات المفتاحية: العفن السخامي، Alternaria alternata، الحشرات القشرية، أشجار، ليبيا.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

دراسة انتشار أنواع جنس Phytophthora على الفريز وتقييم أضراره في محافظة طرطوس (سورية)

عبد الرحمن خفتة*(1)

(1). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: د. عبد الرحمن خفتة. البريد الإلكتروني: dr.khafateh54@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 18/10/2018             تاريخ القبول:  10/11/2018

الملخص

أظهرت الدراسة ازدياد أضرار نوعين من فطريات Phytophthora spp.  على الفريز بمحافظة طرطوس في موقعي أرزونة والصفصافة خلال عامي 2016 و2017 على الأصناف الحساسة المنتشرة في البيوت المحمية، والمسببة ذبول وموت نباتات الفريز. عزل النوع  p. cactorum المسبب لعفن التاج والثمار، والنوع p.fragariae المسبب لعفن الجذور الحمراء على وسط دقيق الذرة-آغار الاختياري المعدل (CMA) ومركبات (PARPNHB)، وتم تقييم أضرار كل مسبب. بلغت أعلى نسبة لعفن الجذور الحمراء في أرزونة 16%، وشدة الإصابة 5.8%، وفي الصفصافة 15% وشدة الإصابة 5.6%. أما بالنسبة لمرض عفن التاج، فقد بلغت أعلى نسبة للإصابة 14% وشدة الإصابة 4.2% في الصفصافة، وفي أرزونة 13% وشدة الإصابة 3.6%. بلغت نسبة الإصابة بعفن الثمار 9% في أرزونة وشدة الإصابة 3.2%، وفي الصفصافة 8% وشدة الإصابة 3.1%.

الكلمات المفتاحية: Phytophthora الفريز، عفن التاج، عفن الجذور الحمراء، عفن الثمار.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

التسجيل الأول في سورية للحشرة القشرية الرخوة ذات الشكل القلبي Protopulvinaria pyriformis (Cockerell) (Homoptera: Coccidae) وتسجيل عدوها الحيوي المفترس Cryptolaemus montrouzieri Mulsant (Coleopteran: Coccinellidae)

رفيق عبود*(1) وماجدة مفلح (2) ورائد صبيح(3) ومحمد أحمد(3)

(1). مركز بحوث اللاذقية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(3). قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(*للمراسلة: د. رفيق عبود. البريد الإلكتروني abboud.rafeek@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 11/07/2019                 تاريخ القبول:  15/08/2019

الملخص

تعد الحشرة القشرية الرخوة ذات الشكل الإجاصة أو القلبProtopulvinaria pyriformis (Cockerell) (Homoptera: Coccidae)، ذات انتشار عالمي في المناطق المدارية وتحت المدارية في أفريقيا، وحوض المتوسط، والأمريكيتين. أكدت هذه الدراسة التسجيل الأول لوجودها في سورية بمنطقة جبلة، بمحافظة اللاذقية على أربعة عوائل نباتية هي: الغار Laurus nobilis والآس Myrtus communis (Myrtacea) والجاردينيا Gardenia (Rubiaceae) والبوميلو Citrus maxima (Rotaceae) في أيار/مايو 2019.  كما تم التسجيل الأول عالمياً وجود المفترس Cryptolaemus montrouzieri Mulsant (Coleopteran: Coccinellidae) بطوري البالغة واليرقة يتغذى على بيض وحوريات الحشرة الرخوة ذات الشكل القلبي. كما سجّل وجود المتطفل Metaphychus sp. (Hymenoptera: Encyrtidae).

الكلمات المفتاحية: التسجيل الأول، الحشرة القشرية الرخوة ذات الشكل الإجاصة، المتطفل Metaphychus sp.، المفترس Cryptolaemus montrouzieri Mulsant، سورية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

التفاعل بين الإرشاد الزراعي ومزارعي الشعير وأهم مشكلات الإنتاج في محافظة السويداء

صفوان أبو عساف*(1) وبسام العطا الله(1) وغادة جنود(2) ورمال صعب(1)

(1). مركز بحوث السويداء، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). مديرية الزراعة والإصلاح الزراعي، السويداء، سورية.

(*للمراسلة: د. صفوان أبو عساف. البريد الإلكتروني: aboassaf2011@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 21/06/2018                 تاريخ القبول:  05/11/2018

الملخص

تسعى السياسات والخطط الزراعية للنهوض ودعم محصول الشعير الذي يعتبر جزءاَ أساسياً من التركيبة المحصولية في محافظة السويداء. هدف البحث إلى تحديد أهم ملامح التفاعل بين الإرشاد الزراعي ومزارعي محصول الشعير في محافظة السويداء (الواقعة جنوب سورية)، وإلى تحديد أهم مشاكل الإنتاج التي تواجه مزارعي الشعير. ولتحقيق ذلك، استخدمت بعض الأدوات الإحصائية مثل معاملي الارتباط بيرسون وسبيرمان، ومقياس ليكارت الرباعي. جمعت البيانات من عينة عشوائية من مزارعي الشعير في محافظة السويداء خلال الموسم الزراعي 2014/2015، حيث كشفت النتائج أن درجة التفاعل كانت ضعيفة بنسبة 51.74%، يليها درجة التفاعل المتوسطة بنسبة 30.23%، وعلى الرغم من هذه النتيجة، تبين وجود علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية معنوية بين درجة التفاعل وكلا من: وجود وحدة إرشادية في القرية، والتسجيل في الجمعيات الزراعية، وعمر المزارع، وسنوات الخبرة الزراعية والعمل الأساسي للمزارع (زراعي أو غير زراعي). كما بيّنت النتائج أن أهم المشكلات التي تواجه إنتاج محصول الشعير من وجهة نظر المزارعين هي ارتفاع أسعار أجور الأيدي العاملة والمحروقات. وتعتبر مشاركة المزارع في العمليات الإرشادية والبحثية من أهم التوصيات اللازمة لتطوير العلاقة مع الإرشاد الزراعي ومراكز البحث العلمي.

الكلمات المفتاحية: الإرشاد الزراعي، الأنشطة الإرشادية، الشعير، محافظة السويداء.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

أثر استبدال كسبة فول الصويا ببعض قشور البطاطا والباذنجان في نمو يافعات اسماك الكارب الشائع Cyprinus carpio L.

 

خالد وليم مايكل فارنر*(1)

(1). قسم الفقريات البحرية، مركز علوم البحار، جامعة البصرة.

(*للمراسلة: د. خالد وليم مايكل فارنر. البريد الإلكتروني: Khaled_msc62@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 12/06/2019                 تاريخ القبول:  03/08/2019

الملخص

درس أثر استخدام علائق اصطناعية مضاف إليها قشور البطاطا وقشور الباذنجان كبدائل عن كسبة فول الصويا لتغذية يافعات أسماك الكارب الشائع L.  Cyprinus carpio بالأحواض البلاستيكية، تحت ظروف المختبر في مركز علوم البحار، بجامعة البصرة، بمعدل طول ووزن أوليين قدرهما 2.2 ±0.1405 سم و1.819 0.0753± غ على التوالي. استمرت التجربة لمدة 60  يوماً اعتباراً من شهر نيسان 2017، جهّزت الأحواض بمضخات الهواء 24 ساعة على مدار اليوم، وغذّيت الأسماك يومياً وبواقع وجبتين. كانت القياسات البيئية ضمن الحدود الملائمة لنمو أسماك الكارب. بيّنت النتائج وجود فروقات في معدلات النمو مابين اليافعات في أحواض التجربة، حيث سجل أعلى معدل وزن عند انتهاء التجربة لليافعات في حوض التربية B إذ بلغ 26.471 غ، تلتها اليافعات في الحوضD  التي سجلت 21.453 غ، ثم اليافعات في الحوض  Cإذ بلغت 18.186 غ، وأخيراً اليافعات في الحوض A التي سجلت  16.984غ. بينت نتائج الدراسة الحالية بأن استبدال كسبة فول الصويا بقشور البطاطا أعطت أفضل زيادة وزنية عند انتهاء التجربة، إذ بلغت في حوض التربيةB  بمقدار 8.642 غ/أسبوع مقارنةً بالأحواض D  وC وA إذ بلغت 7.371 و 5.731 و5.367 غ/أسبوع على التوالي، وبزيادة وزنية يومية خلال فترة التجربة بلغت 0.253  و 0.409و 0.275 و0.327 غ/يوم للأحواض A  وB  و C وD على التوالي.

الكلمات المفتاحية: فول الصويا، قشور البطاطا، قشور الباذنجان، الكارب الشائع.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

التفاعل الوراثي البيئي وثباتية الغلة الحبية في الحنطة السوداء (Fagopyrum Tataricum Geartn)

مانجوي كاندل(1) وجيبان شريسثا*(2)

(1). مجلس البحوث الزراعية بنيبال، برنامج بحوث المحاصيل، دولاكا، نيبال.

(2). قسم النبات، مجلس البحوث الزراعية بنيبال، لاليتبور، نيبال.

تاريخ الاستلام: 23/08/2019                 تاريخ القبول:  05/09/2019

الملخص

يعتبر تحليل الثباتية خطوة هامة في تحسين الأصناف. تم تقويم سبعة أصناف من الحنطة السوداء في مناطق تلال نيبال وهي: دولاكا، وراميتشاب، وسولوكومبو، وكاسكي، وديليكا، وسوركيت، وجوملا، ودوتي، وذلك خلال شتاء موسمي 2017 و2018 وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية وبثلاثة مكررات، من أجل تحديد الأصناف التي تتميز بالثباتية والغلة المرتفعة. بينت النتائج معنوية التفاعل الوراثي البيئي (P≤0.05)، وقد أظهر الصنفان ACC#2227-1 (1.62 طن/هكتار) وACC#222-1 (1.52 طن/هكتار) أكثرها حساسية للظروف البيئية والأعلى في الغلة الحبية على مستوى كافة المواقع، كما بلغت قيم معامل الانحدار 1.41 و1.33 للصنفين على التوالي، وقد كانت قيم معامل التحديد لهما أيضاً مرتفعة. وأظهر التحليل GGE biplot ثباتية هذان الصنفان عبر مواقع الدراسة، وبالتالي يمكن اعتماد هذان الصنفان للزراعة في كافة المواقع.

الكلمات المفتاحية: الحنطة السوداء، التفاعل الوراثي البيئي، الثباتية، الغلة الحبية.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF

الإكثار الدقيق لنخيل التمرPhoenix dactylifera L. صنف خضراوي

واثق عبد المجيد*(1)  وزهرة الحطاب(1) ومحمود العاني(1) وشاكر إبراهيم(1) وجبار جبر(1)

(1). قسم الهندسة الوراثية، مركز التقانات الحيوية، كلية العلوم والتكنولوجيا، بغداد، العراق.

(*للمراسلة: د. واثق عبد المجيد. البريد الإلكتروني: zainab.goldy@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 06/04/2019                 تاريخ القبول:  03/08/2019

الملخص

تم إجراء هذا البحث في مختبر زراعة الأنسجة النباتية التابع لقسم الهندسة الوراثية في دائرة البحوث الزراعية، في وزارة العلوم والتكنولوجيا، في العراق في العام 2017. كان الهدف الرئيسي تحديد أفضل طريقة للإكثار الدقيق في المختبر لصنف خضراوي من نخيل التمر العراقي الاقتصادي. فصلت القمة النامية، والبراعم الجانبية، وبادئات الأوراق عن الفسائل، وعقمت سطحياً باستخدام 1% من هايبوكلوريدات الصوديوم مع المادة الناشرة Tween 20. زرعت الأجزاء النباتية على الوسط الغذائي  MS  المعدّل والمجهّز بـالمعاملات التالية: 10 ملغ.لتر-1   NAA و10 ملغ.لتر-1   2,4-D و 10 ملغ.لتر-1  NAA + 2 ملغ.لتر-1 2,4-D أو 10 ملغ.لتر-1  2,4-D  + 2 ملغ.لتر-1   NAA لنشوء الكالس. نقل بعدها الكالس المستحدث إلى وسط الإخلاف. جذّرت الأفرع المتوالدة من الكالس في وسط التجذير المجهز بـ 1 mg L-1 IBA. بينت النتائج أن أعلى  كمية من الكالس المستحدث كانت في الوسط الذي أضيف له 10 ملغ.لتر-1   من 2,4-D + 2 ملغ.لتر-1   من NAA  والذي كان مختلفاً بشكل  معنويٍ عن باقي المعاملات. علاوةً على ذلك فإن القمة النامية هي أفضل جزء نباتي لحث الكالس للصنف خضراوي مقارنةً بباقي الأجزاء. وأظهرت نتائج التداخل أن أعلى كمية من الكالس نتجت من القمة النامية المزروعة على الوسط المجهز بــ 10 ملغ.لتر-1   2,4-D + 2 ملغ.لتر-1  NAA  والتي تفوقت بصورةٍ معنويةٍ عاليةٍ بالمقارنة مع بقية التوليفات، في حين تم الحصول على  كمية من الكالس أنتجت من البراعم الجانبية والمزروعة على وسط مجهز 10 ملغ.لتر-1  من NAA. بلغ متوسط أعداد النباتات الناتجة من 0.5 غ كالس هو 30 بعد شهرين. كانت الأقلمة ناجحة للفروع المجذرة وتم نقلها الى الحاضنة.

الكلمات المفتاحية: نخيل التمر، الصنف خضراوي، إكثار دقيق، 2,4-D ، NAA.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: PDF