هاشم هادي الجبوري^(1)* ومحمد خليل ابراهيم السعيدي⁽²⁾ وعلي احمد علو القطبي⁽¹⁾ وفاضل رسول عباس⁽¹⁾ واسراء لؤي الجريان⁽¹⁾ ونهاد عبد اللطيف علي⁽¹⁾ وخولة عبد العزيز سلمان ⁽³⁾ ومجيد اجعفر⁽¹⁾ وتحرير محمد الثويني⁽¹⁾ وحمد احمد الصغير⁽⁴⁾ وأمير رضا صفائي⁽⁵⁾

(1). قسم الانتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة القاسم الخضراء، بابل، العراق.

(2). قسم البيئة، كلية علوم البيئة، جامعة القاسم الخضراء، بابل، العراق.

(3). قسم الانتاج الحيواني، كلية علوم الهندسة الزراعية، جامعة بغداد، العراق.

(4). قسم الانتاج الحيواني، كلية الزراعة ، جامعة الازهر، أسيوط، مصر.

(5). معهد بحوث علوم الحيوان، منظمة البحوث الزراعية للتعليم والإرشاد، كرج، إيران.

(*للمراسلة الباحث: د. هاشم الجبوري، البريد الإلكتروني: hashimhadi@agre.uoqasim.edu.iq).

تاريخ الاستلام:23/ 12/ 2022                  تاريخ القبول:10/ 08/ 2023

الملخص:

أدت التغيرات السريعة في مسار دول العالم إلى زيادة أسعار المواد العلفية بشكل كبير، اذ أصبح من الضروري البحث عن بدائل علفية توفر متطلبات الدواجن من الطاقة والبروتين والفيتامينات والعناصر المعدنية، نبات البولونيا أو شجرة الأميرة (الاسم العلمي: P. tomentosa ) تستخدم لإنتاج الأخشاب الصلبة ، تتميز بأزهار عطرة، تعتبر شجرة بولونيا شجرة سريعة النمو ، ويمكن أن تعيش شجرة بولونيا من 85 إلى 100 عام ، وتصبح شجرة بولونيا مظللة بكثرة في غضون 16 إلى 18 شهرًا ، ويصل ارتفاعها إلى 9 أمتار في ثلاث سنوات. تزهر الأشجار الكبيرة الزهور مثل اللافندر والياسمين ، والزهور تضيف إلى السلطة اليومية لبعض الناس. تستخدم بعض البلدان الأوراق لإطعام الحيوانات، وموطنها الأصلي في الصين، لاحتوائها على مستويات جيدة من الطاقة والبروتين والبوتاسيوم والمنغنيز والكالسيوم والفوسفور والزنك. يمكن أن تكون بولونيا مفيدة جدًا في غذاء الدجاج ، حيث تحتاج هذه السلالات إلى كميات قليلة من البروتين. لذلك ، تهدف المراجعة الحالية إلى إلقاء الضوء على بعض الدراسات التي تناولت أهمية بولونيا كمادة مضافة علفية للدواجن.

البحث كاملاً باللغة الإنكليزية: pdf