دراسة القرابة الوراثية باستخدام تقنية ‏RAPD‏ والسلوكية الوراثية لعدة تراكيب وراثية ناتجة ‏عن التهجين الجزئي في القمح القاسي ‏Triticum durum Desf‏ ‏

احمد هواس عبدالله انيس*(1) تماضر عادل احمد الدليمي(1)

(1). كلية الزراعة، جامعة تكريت، العراق.

(*للمراسلة: د. احمد هواس عبدالله أنيس. البريد الإلكتروني: ahmed75hawas@tu.edu.iq).

الملخص

هدف البحث هو دراسة القرابة الوراثية باستخدام تقنية RAPD وقوة الهجين لأحد عشر اب ((DW36  , DW30 , DW7 , DW17 , DW45, DW38 , DW26 , DW10 , DW15 , DW47 , 22)، تم الحصول عليها من المركز الدولي للبحوث الزراعية في المنطقة الجافة (ICARDA) / محطة أَبحاث سليمانية، بالإضافة إلى الطراز المعتمد بغداد، وأُدخلت ضمن برنامج التهجين التبادلي الجزئي للحصول على 30 هجين، وزرعت مع آبائها  بحقل أحد المزارعين في قضاء الدور/ محافظة صلاح الدين للموسم الزراعي 2017-2018 حسب تصميم القطاعات العشوائية الكاملة وبثلاثة مكررات، وأخذت قراءات صفات المساحة الورقية وعدد السنابل وعدد حبوب السنبلة ووزن الألف حبة وحاصل النبات الفردي. أشارت النتائج في جدول تحليل التباين إلى وجود فروق معنوية للآباء وهجنها لجميع الصفات قيد الدراسة باستثناء صفة عدد سنابل النبات، ويمكن استغلال هذا التأثير المعنوي في برامج التربية المختلفة. كما بينت النتائج وجود قوة الهجين بالمقارنة مع متوسط الابوين وافضل الابوين في كل من الهجن (3X7) و(4X8) و(4X12) و(7X12) وذلك لصفات مساحة ورقة العلم (85.80 و75.64%) وعدد حبوب السنبلة (32.16 و24.28%) ووزن 1000 حبة (24.46 و23.25%) وحاصل النبات الفردي (76.12 و72.79%) على الترتيب، وظهر ان اكبر بعد وراثي كان بين التركيبين 4 و 3 وبلغ 0.99 بينما اقل بعد وراثي كان بين التركيبين 7 و 9 وبلغ 0.23 ويمكن استغلالها في برامج التربية ويخص بالذكر الانتخاب في الأجيال التالية للوصول إلى التوليفات الهجينة ومن ثم الأصناف الواعدة ذات الحاصل العالي للقمح القاسي.

الكلمات المفتاحية: القمح القاسي، تقنية RAPD، قوة الهجين.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير الإجهاد الحلولي المحدث باستخدام مركب المانيتول في سلالات من الشعير (Hordeum vulgare L.) وأصناف من القمح القاسي (Triticum durum L.) عند مرحلة الإنبات

مجد محمد درويش*(1) ونبيل جميل حبيب(2)

(1). قسم المحاصيل الحقلية، كلية الزراعة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.

(2). قسم المحاصيل الحقلية، كلية الزراعة، جامعة دمشق، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. مجد درويش. البريد الإلكتروني: majds26@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 30/10/2017                 تاريخ القبول:  07/02/2018

الملخص

نُفذ البحث في مخبر فسيولوجيا المحاصيل الحقلية بكلية الزراعة في جامعة تشرين خلال شهري أذار ونيسان من عام 2017 بزراعة حبوب سلالتين من الشعير (مغطى وعاري)، وصنفين من القمح القاسي (شام9 وبحوث11) في أطباق بتري وبمعدل 10 حبوب في كل طبق. أُجريت التجربة وفق تصميم القطع المنشقة بثلاثة مكررات لكل معاملة، حيث مثلت مستويات الجهد الحلولي (0، 5، 10، 15، 20 و25 ض.ج) المتسبب عن المانيتول القطع الأساسية، والأصناف المدروسة في القطع المنشقة. هدفت هذه الدراسة إلى دراسة تأثير الإجهاد الحلولي المحدث بالمانيتول في مجموعة من المعايير والمؤشرات مثل: عدد وطول الجذور (سم)، وطول الريشة (سم)، ونسبة الإنبات (%)، وسرعة الإنبات، ونسبة الإنبات المسترد (%) ومؤشر تحمل الجفاف النسبي (RDTI). بينت النتائج وجود تباين معنوي في استجابة الطرز المدروسة لزيادة مستويات المانيتول تجسّد ذلك في تراجع ملحوظ في كمية الماء الممتصة من قبل البذور مع زيادة شدة الإجهاد المطبق وفقاً للصفات المدروسة. تفوقت سلالتي الشعير على صنفي القمح من حيث تحملها للجفاف وذلك بالنظر إلى مجمل المؤشرات والصفات المدروسة ولاسيما عند مستويي الجهد المائي 20 و25 ض.ج. مما سبق، يمكننا استخدام مركب المانيتول كعامل مسبب للجهد الحلولي في وسط الإنبات، لاسيما عند مستويات تراوحت بين 15 و25 ض.ج  لغربلة الطرز الوراثية المختلفة من القمح والشعير للجفاف خلال مرحلة الإنبات.

الكلمات المفتاحية: القمح القاسي، الشعير، المانيتول، الإنبات، الإجهاد الحلولي.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

بعض الصفات الفيزيولوجية التي تسهم في تحسين قدرة محصول القمح القاسي على تحمل الإجهاد المائي

عبدالرزاق اسعود*(1) ومأمون خيتي (2) وأحمد حاج سليمان (3)

(1). محطة بحوث إزرع، مركز بحوث درعا، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، درعا، سورية.
(2). قسم المحاصيل الحقلية، كلية الزراعة، جامعة دمشق، دمشق، سورية.
(3). مركز بحوث حلب، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، حلب، دمشق.

(*للمراسلة: م. عبد الرزاق أسعود. البريد الإلكتروني: abdsoud1@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 14/07/2015             تاريخ القبول:  03/08/2015

الملخص

   أجريت هذه الدراسة على 12 طراز وراثي من القمح القاسي في محطة البحوث العلمية الزراعية في إزرع التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، درعا، سورية، خلال الموسم الزراعي2011/2012 بهدف دراسة الصفات الفيزيولوجية المرتبطة بتحسين إنتاجية القمح القاسي تحت ظروف الإجهاد المائي. أظهرت النتائج أن الإجهاد المائي المتزامن مع مرحلة الإشطاء تسبّب في تراجع جميع الصفات الفيزيولوجية (محتوى الكلوروفيل، معامل ثباتية الغشاء، جهد الورقة المائي، والفلورة الضوئية)، وكذلك تراجعت الغلة الحبية، ولوحظ أن متوسط الغلة الحبية تحت ظروف الإجهاد المائي كان الأعلى معنوياً في السلالة H.8150، ثم الصنف شام5 (216.1، .0216 غ على التوالي) وبالتالي تفوقت الطرز المذكورة في الصفات الفيزيولوجية المدروسة. وأوضحت  النتائج أهمية الاعتماد على الصفات الفيزيولوجية للمحصول  لتطوير أصناف من القمح عالية الغلة الحبية تحت ظروف الإجهاد المائي، مما يمكننا من استخدام تلك الصفات في برامج التربية لتحسين قدرة محصول القمح القاسي على تحمل الإجهاد المائي.

الكلمات المفتاحية: القمح القاسي، الإجهاد المائي، الصفات الفيزيولوجية.

لتحميل البحث كاملاً: بعض الصفات الفيزيولوجية التي تسهم في تحسين قدرة محصول القمح القاسي على تحمل الإجهاد المائي

مساهمة السفا في الغلة الحبية للقمح القاسي (.Ttriticum durum L) تحت ظروف الجفاف

عبدالرزاق اسعود*(1) ومأمون خيتي (2) وسامي الغزالي(1) وفادي أبو ركبة (3) ومؤيد المسلماني (4)

(1). محطة بحوث إزرع، مركز بحوث درعا، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، درعا، سورية.
(2). قسم المحاصيل الحقلية، كلية الزراعة، جامعة دمشق، دمشق، سورية.
(3). مركز بحوث درعا، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، درعا، سورية.
(4). دائرة البيولوجية الجزيئية، قسم التقانات الحيوية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: م. عبد الرزاق اسعود، محطة بحوث إزرع، مركز بحوث درعا، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، درعا، سورية).

تاريخ الاستلام: 01/02/2015                       تاريخ القبول:  04/04/2015

الملخص

نفذ البحث في محطة البحوث العلمية الزراعية في إزرع التابعة للهيئة العلمية الزراعية، درعا، سورية، خلال الموسم الزراعي2010 /2011 لدراسة نسبة مساهمة السفا في الغلة الحبية لستة أصناف من القمح القاسي (حوراني، شام 3، شام 5، بحوث 7، بحوث 11، دوما 1)، تحت ظروف طبيعية وأخرى مجهدة في فترة امتلاء الحبوب. نفذت التجربة وفق تصميم القطع المنشقة في ثلاث مكررات. بينت النتائج وجود فروق معنوية في نسبة مساهمة السفا في الغلــة الحبيـــة مابيــــــن الأصنـــاف المدروســــة، حيــــث كانـــت نسبـــــة مســــاهمة السفا في الغــــلة الحبيـة للشاهد تتراوح مابين 7.22 – 11.93 % فيما ارتفعـت هـذه النسبــة لتصـل إلـى 14.84– 21.16 % في ظروف الجفاف، كما أظهرت نتائج دراسة معامل الارتباط  البسيط أن هناك ارتباط موجب عالي المعنوية مابين طول السفا والغلة الحبية، حيث بلغت قيمة معامل الارتباط (*0.521، *0.695) للشاهد والمعاملة على التوالي عند مستوى دلالة إحصائية 0.05 %.

الكلمات المفتاحية: القمح القاسي، طول السفا، الجفاف، امتلاء الحبوب.

لتحميل البحث كاملاُ : مساهمة السفا في الغلة الحبية للقمح القاسي (.Ttriticum durum L) تحت ظروف الجفاف

أثر معدلات البذار في إنتاجية القمح القاسي في منطقة الاستقرار الثانية في محافظة حماه

علا مصطفى*(1) وفاديا غنيم(1) وعبد اللطيف الشامي(2) وأسامة الحمصي(2) وأديل مشوعلبة(2) وعدنان الناصر(2) و كوثر حامد (3)

(1). الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، إدارة بحوث المحاصيل، قسم بحوث الحزم التكنولوجية، دمشق، سورية.
(2). الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، مركز بحوث العلمية الزراعية في حماه. حماه، سورية.
(3). الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، إدارة بحوث المحاصيل، مخبر تكنولوجيا الحبوب، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: د. علا مصطفى، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، إدارة بحوث المحاصيل، دمشق، سورية، البريد الإلكتروني o-moustafa@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 01\02\2014                    تاريخ القبول:11\02\2015

الملخص:

نفذت هذه الدراسة في موقعين في مركز البحوث العلمية الزراعية في حماه، حماه، سورية، خلال ثلاثة مواسم زراعية 2010/2011، 2011/2012 و2012/2013، وفي حقل مزارع في الموسم الزراعي 2010/2011، بهدف تحديد معدل البذار الأمثل للصنف شام3 في منطقة الاستقرار الثانية في حماه. وضعت التجربة وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية في ثلاثة مكررات، حللت البيانات وتمت المقارنة وفق اختبار أقل فرق معنوي LSD عند مستوى دلالة 5%. أظهرت نتائج التحليل التجميعي لثلاثة مواسم لموقع مركز بحوث حماه أنّ المعدل 150 كغ/هكتار احتل المرتبة الأولى في الغلة الحبية وفي الغلة البيولوجية، ولم تسجل فروقاً معنوية بين كافة معدلات البذار المدروسة (150، 200، 250 كغ/هكتارـ)، في حين تفوق المعدل 150 كغ/هكتار على المعدل 250 كغ/هـكتار معنوياً في الغلة البيولوجية في التحليل المشترك للموقعين، ما يشير إلى أن المعدل 150 كغ/هـكتار هو أفضل المعدلات المدروسة في منطقة الدراسة، ولا يوجد ضرورة لزيادة معدلات البذار في حقول المزارعين في هذه المنطقة عن المعدل الموصى به.

الكلمات المفتاحية: القمح القاسي، معدلات البذار، الغلة الحبية، الغلة البيولوجية.

لتحميل البحث كاملاً: أثر معدلات البذار في إنتاجية القمح القاسي في منطقة الاستقرار الثانية في محافظة حماه