تأثير التسميد الحيوي ببكتريا Azotobacter  Spp ومعدلات مختلفة من سماد اليوريا في نمو نبات الشعير

ميرفت الطاهر بن محمود*(1) وإيمان علي الفرجاني(1)

(1). قسم التربة والمياه، كلية الزراعة، جامعة طرابلس، ليبيا.

(*للمراسلة: د. ميرفت الطاهر بن محمود. البريد الالكتروني: dr.mbenmahmoud@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 03/01/2016                  تاريخ القبول:  24/01/2016

الملخص

أجريت هذه الدراسة بمنطقة وادي الربيع (تاجوراء) وهي منطقة زراعية في ليبيا في الموسم 2014. أظهرت البكتيريا Azotobacter المثبتة للنيتروجين الجوي بطريقة اللاتكافلية والتي تعيش حرة في التربة إن لها قدرة عالية في التأثير في نمو نبات الشعير. في هذه التجربة تم معاملة حبوب الشعير قبل الزراعة باللقاح البكتيريي Azotobacter في وجود معدلات مختلفة من السماد النيتروجيني (اليوريا N%46) (0, 50, 100, 150) كغ نيتروجين/هكتار. وأثبتت النتائج أن معاملات التسميد الحيوي باللقاح البكتيريي Azotobacter  لها دور إيجابي في زيادة الوزن الجاف للمجموع الخضري والمجموع الجذري (غرام) وكثافة نمو أعداد الخلايا البكتيرية (CFU)، وازداد التأثير الإيجابي عند المعدل 100 كغ نيتروجين/هكتار من سماد اليوريا.

الكلمات المفتاحية: Azotobacter، يوريا، رايزوسفير، الشعير.

لتحميل البحث كاملاً: تأثير التسميد الحيوي ببكتريا Azotobacter  Spp ومعدلات مختلفة من سماد اليوريا في نمو نبات الشعير

تأثير بعض مركبات الحديد في معالجة نقص الحديد على شجيرات العنب صنف حلواني

بدر الدين أحمد جلب*(1) ومحمد يحيى صالح السعيد السلوم(2)

(1). دائرة الموارد الطبيعية، مركز البحوث العلمية الزراعية بحلب، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، حلب، سورية.
(2). دائرة بحوث البستنة، مركز البحوث العلمية الزراعية بحلب، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، حلب، سورية.

(*للمراسلة: د. بدر الدين أحمد جلب، مركز البحوث العلمية الزراعية بحلب، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، حلب، سورية، البريد الإلكتروني: b.jalab@yahoo.com، الجوال: 0947628291).

تاريخ الاستلام: 10/03/2015             تاريخ القبول:  20/06/2015

الملخص

أجري البحث خلال الموسمين 2009/2010 و2010/2011 في محطة صربايا التي تقع على مسافة 25 كم جنوب غرب محافظة حلب، سورية، في بستان عنب صنف حلواني مطعم على الأصل 41B بعمر 14 سنة, لدراسة استجابة الشجيرات للرش الورقي والتسميد الأرضي ببعض مركبات الحديد, لمعالجة مشكلة الاصفرار الناتج عن نقص الحديد, وقد بينت النتائج أن الرش الورقي بكبريتات الحديدوز وأعطى أعلى إنتاجية ومردودية اقتصادية وأعلى متوسط لنسبة السكريات الكلية والمواد الصلبة الذائبة في عصير الثمار، وحقق الرش الورقي بكبريتات الحديدوز مع حمض الهيوميك أفضل النتائج للمعالجة الآنية للاصفرار بسبب زيادة تركيز الحديد في الأوراق بعد الرشة الأولى مباشرةً, في حين أن الرش الورقي بشلاّت الحديد أعطى أعلى نسبة حديد متراكمة في الأوراق بعد الرشة الثالثة وهذا يعالج ظاهرة الاصفرار على المدى البعيد.

الكلمات المفتاحية: العنب، الرش الورقي، التسميد الأرضي، مركبات الحديد.

لتحميل البحث كاملاً: تأثير بعض مركبات الحديد في معالجة نقص الحديد على شجيرات العنب صنف حلواني

تأثير خام الزيوليت الطبيعي السوري على إتاحة بعض العناصر المغذية في التربة وعلى إنتاجية محصولي القمح والقطن في الأراضي الجبسية

هلال غايرلي(1)  وسامر بريغلة(1)  ومحمد منهل الزعبي*(1) ويحيى رمضان(2) وخالد شبلي(2) وأميرة الحافظ(2) وميادة فطوم(2)

 (1). إدارة بحوث الموارد الطبيعية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(2). مركز البحوث العلمية الزراعية في الرقة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، الرقة، سورية.

(للمراسلة: د. منهل الزعبي، إدارة بحوث الموارد الطبيعية، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية، البريد الإلكتروني: manhalzo@yahoo.com ، رقم الجوال: 00963933334783، رقم الفاكس: 00963112121460).

تاريخ الاستلام: 15/03/2015                 تاريخ القبول:  06/05/2015

الملخص:

تلقي هذه الدراسة الضوء على تأثير الزيوليت السوري في بعض خصائص التربة الكيميائية، وإنتاجية القمح والقطن المزروعة في تربة جبسية وذلك في محطة بحوث بئر الهشم، مركز البحوث العلمية الزراعية في الرقة، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، الرقة، سورية، للمواسم 2006 حتى 2010. صممت التجربة على أساس القطاعات العشوائية الكاملة، بثلاثة مكررات. أضيف الزيوليت للمعاملة (ZEO1) بما يعادل 90 م/هكتار، والمعاملة (ZEO2) بـ 180 م3/هكتار، والمعاملة (ZEO3) بـ 270 م3/هكتار، والمعاملة (ZEO4) بـ 360 م3/هكتار، والمعاملة (ZEO5) بـ 450 م3/هكتار، بالإضافة لمعاملة الشاهد بدون إضافة زيوليت. زرعت التجربة بمحصولي القمح ( صنف بحوث 6) والقطن (صنف رقة 5)، وسمدت التربة حسب التوصية السمادية المعتمدة من قبل وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي. وحلّل الزيوليت في التربة قبل الزراعة. أظهرت النتائج زيادة معنوية في إنتاجية محصول القطن مع زيادة الإضافة من الزيوليت وذلك في الموسم الثالث (المعاملة ZEO5 أعطت 2.42 طن/هـكتار)، وكذلك في الموسم الرابع (المعاملة ZEO3 و ZEO4 أعطتا 3.23 و3.08 طن/هـكتار على التوالي). كما بينت النتائج في تجربة القمح أن المعاملة المضاف لها الزيوليت التركيز الأول أعطت أفضل إنتاج مقارنة مع جميع المعاملات في جميع مواسم التجربة (3.5، 4.57، 5.4، 2.79 طن حبوب/هـكتار على التوالي)، ولوحظ زيادة إنتاجية القمح في جميع المعاملات مقارنة بالشاهد الذي لم يضف له الزيوليت في معظم المواسم، وقد لوحظ أن أفضل تركيز من الزيوليت في تجربة القمح هو (90 م3/هكتار) بينما كان التركيز الثاني والثالث والرابع ذو تأثير أقل من الأول، أما التركيز الخامس فقد أعطى أقل مردود من حبوب القمح مقارنة مع التراكيز الأربعة الأخرى. ومن خلال دراسة العناصر الكبرى في التربة بعد الحصاد لوحظ زيادة الآزوت المعدني والفوسفور والبوتاسيوم المتاحة بشكل معنوي مع إضافة الزيوليت، وكانت هذه الزيادة تدريجية مع زيادة إضافة الزيوليت.

الكلمات المفتاحية: زيوليت، خصوبة التربة، تربة جبسية، قمح، قطن.

لتحميل البحث كاملاُ : تأثير خام الزيوليت الطبيعي السوري على إتاحة بعض العناصر المغذية في التربة وعلى إنتاجية محصولي القمح والقطن في الأراضي الجبسية

تأثير طريقة الري بالتنقيط (مغطى ومكشوف) في الاستهلاك المائي وإنتاجية البندورة ضمن ظروف الزراعة العضوية

عبد الكريم جردي(1) وبسام عودة*(1) وهيثم العبدالله(2) وطلال العبدو(1) وبشرى خزام(2)

(1). محطة بحوث المختارية، مركز البحوث العلمية الزراعية بحمص، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، حمص، سورية.
(2). مركز البحوث العلمية الزراعية بحمص، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، حمص، سورية.

(*للمراسلة: م. بسام عودة، محطة بحوث المختارية، مركز بحوث حمص، سورية، هاتف 0988284819 البريد الإلكتروني: B_oudeh@hotmail.com).

تاريخ الاستلام: 12/07/2014                        تاريخ القبول:  29/03/2015

الملخص:

أجريت الدراسة في محطة بحوث المختارية، مركز بحوث حمص، سورية، خلال الموسمين 2009/2008 و 2010/2009 باستخدام طريقة الري بالتنقيط (مغطى ومكشوف) على محصول البندورة ومقارنتها مع الري السطحي (التقليدي) كما يروي الفلاح. أظهرت النتائج أن متوسط الاستهلاك المائي الكلي لطريقة الري بالتنقيط (مغطى) كان 3345 م3/هـكتار ونسبة التوفير في مياه الري 55% مقارنةً مع الشاهد السطحي (التقليدي)، بينما بلغ متوسط الاستهلاك المائي الكلي لطريقة الري بالتنقيط (مكشوف) 3785  م3/هـكتار ونسبة التوفير في مياه الري 49%عن الشاهد، علماً أنه بلغ متوسط الاستهلاك المائي الكلي للري السطحي (التقليدي) 7426 م3/هـكتار. وتبيّن عند مقارنة الإنتاج حسب طريقة الزراعة أنه في طريقة الري بالتنقيط (مغطى) زراعة (تقليدية وعضوية) بلغت كمية الإنتاج (29.7 و 38.4) طن/هكتار بزيادة قدرها (60 و68)% مقارنةً مع الشاهد الري السطحي زراعة (تقليدية وعضوية) البالغ إنتاجه (18.6 و 22.9) طن/هـكتار على التوالي، بينما بلغت كمية الإنتاج في طريقة الري بالتنقيط (مكشوف) زراعة (تقليدية وعضوية) (38.4 و 45.1) طن/هـكتار بزيادة قدرها (106، 97)% على التوالي عن الشاهد.

الكلمات المفتاحية: ري بالتنقيط، ري سطحي، زراعة عضوية، البندورة، إنتاج، الاستهلاك المائي.

لتحميل البحث كاملاُ : تأثير طريقة الري بالتنقيط (مغطى ومكشوف) في الاستهلاك المائي وإنتاجية البندورة ضمن ظروف الزراعة العضوية

تأثير معدلات التسميد الآزوتي والفوسفوري في إنتاجية القمح وفي عدد من خصائص التربة تحت نظام الزراعة الحافظة في منطقة الاستقرار الأولى

رامي موريس كبا*(2) وأواديس أرسلان(1) ومحمد خير سعدون(2) ونبيل محمد(2) ومحمد حمو(2) وشيرزاد يوسف(2)

(1). الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
(2). الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، مركز البحوث العلمية الزراعية بالقامشلي، القامشلي، سورية.

(*للمراسلة: د. رامي كبا، مركز البحوث العلمية الزراعية بالقامشلي، القامشلي، سورية، البريد الإلكتروني: kaba.rami@gmail.com، هاتف:0963524235550 -096309339209670- 00905373677000.

تاريخ الاستلام: 14\07\2014                    تاريخ القبول:12\02\2015

الملخص:

نُفذ البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية بالقامشلي، منطقة الاستقرار الأولى وفق تصميم القطع المنشقة وبثلاثة مكررات، حيث يمثل نظام الزراعة (حافظة، تقليدية) المعاملات الرئيسة، أما المعاملات المنشقة هي معاملات التسميد-أربعة مستويات من السماد الآزوتي (N0، N1100 كغ/هكتار،  N2150 كغ/هكتار،  N3200 كغ/هـكتار) وثلاثة مستويات من السماد الفوسفاتي (P0،100 P1 كغ/هـكتار،P2 150 كغ/هكتار) وذلك خلال مواسم 2008–2011. بينت النتائج أن لنظام الزراعة الحافظة تأثير واضح في إنتاجية القمح تمثلت بزيادة بين 8 و 20% عن الإنتاجية تحت نظام الزراعة التقليدية ويعود ذلك للمستويات المختلفة من التسميد الآزوتي والفوسفوري والهطول، حيث بينت النتائج أنه عند مستوى التسميد الفوسفوري (P0) أعطت زيادة معنوية في الإنتاجية وكانت متناسبة طرداً مع الزيادة في مستوى التسميد الآزوتي (N1، N2، N3) وقد بلغت الزيادة في الإنتاجية مقارنة بالشاهد (110، 178 ،217) كغ/هـكتار على التوالي، في الزراعة الحافظة، أما في الزراعة التقليدية فقد ازدادت الإنتاجية عن الشاهد عند المستويين (N1 وN2) بمقدار(118 و 147) كغ/هكتار على التوالي، وتناقصت الزيادة عند المستوى (N3) حيث وصلت إلى 113 كغ/هكتار. أما عند مستوى التسميد الفوسفوري (P1) فقد وصلت الزيادة في الإنتاجية عند المستوى (N1) في الزراعة الحافظة إلى 336 كغ/هكتار والتي تفوقت معنوياً على المستويين (N2 و  N3) وهي على التوالي 313 و 247 كغ/هـكتار، بينما   في الزراعة التقليدية فقد تحققت أعلى زيادة في الإنتاجية عند المستوى (N2)313 كغ/هكتارـ وانخفضت بشكل حاد عند المستوى (N3) إلى147 كغ/ هكتار. أما عند مستوى التسميد (P2) فقد كانت الزيادة في الإنتاجية في نظام الزراعة الحافظة عند المستوى (N0) 147كغ/ هكتار لتزداد عند المستوى (N1) إلى 216كغ/ هـكتار ولتبلغ أعلى زيادة 376 كغ/هـكتار عند المستوى (N2) وبذلك تحقق تفوقاً معنوياً على معاملات البحث كافة. لذا نوصي بإتباع تقانة الزراعة الحافظة واستخدام مستويي التسميد(N2،P2) على محصول القمح.

كلمات مفتاحية: زراعة حافظة، زراعة تقليدية، تسميد آزوتي، تسميد فوسفوري، قمح، خصائص تربة.

لتحميل البحث كاملاً: تأثير معدلات التسميد الآزوتي والفوسفوري في إنتاجية القمح وفي عدد من خصائص التربة تحت نظام الزراعة الحافظة في منطقة الاستقرار الأولى

تأثير ملوحة مياه الري في تحسين المواصفات النوعية لثمار البندورة عند استخدام مستويات مختلفة من السماد البوتاسي

أيمن محمود مصطفى*(1) ورياض بلدية(2)

(1). الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، مركز البحوث العلمية الزراعية بريف دمشق، ريف دمشق، سورية.
(2). قسم الهندسة الريفية, كلية الزراعة, جامعة دمشق, دمشق، سورية. ص.ب. 35076.

(*للمراسلة: م. أيمن مصطفى، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، مركز البحوث العلمية الزراعية بريف دمشق، ريف دمشق، سورية. البريد الإلكتروني: aymanmustafa1983@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 22\01\2015                    تاريخ القبول:11\02\2015

الملخص:

نُفذت تجربة حقليّة بتصميم القطع المنشقة في محطة بحوث النشابية خلال عامي 2008 و2009 بهدف دراسة تأثير ملوحة مياه الري والتسميد البوتاسي في بعض المواصفات النوعية لثمار البندورة. كانت مستويات ملوحة مياه الري (I=1.06، II=1.95، III=2.83) dS/m ومستويات التسميد البوتاسي (K0=0، K1=150، K2=300) كغ K2O /هكتار. بينت النتائج أنه بزيادة ملوحة مياه الري زادت النسبة المئوية للمادة الجافة، والمواد الصلبة الذائبة والسكريات الكلية، وانخفضت قيمة pH ثمار البندورة، مقارنة مع المعاملات المروية بمياه عذبة. علاوة على ذلك، فإن التسميد بكميات إضافية من البوتاسيوم أدى إلى قيم أعلى للنسبة المئوية للمادة الجافة، والمواد الصلبة الذائبة والسكريات الكلية، وقيمة أقل لـ pH ثمار البندورة، مقارنة مع المعاملات غير المسمدة بالبوتاسيوم. وأقل قيمة لـ pH ثمار البندورة حُصل عليها من المعاملة III K2. وبالتالي، يمكن تحسين المواصفات النوعية لثمار البندورة باستخدام كميات إضافية من السماد البوتاسي في مجال ملوحة مياه ري التجربة.

الكلمات المفتاحية: البندورة، الملوحة، التسميد البوتاسي، المواصفات النوعية.

لتحميل البحث كاملاً:تأثير ملوحة مياه الري في تحسين المواصفات النوعية لثمار البندورة عند استخدام مستويات مختلفة من السماد البوتاسي

استجابة أصناف من الشوندر السكري (Beta vulgaris L) وحيد ومتعدد الأجنة للتسميد الآزوتي باستخدام طريقتين للري(رذاذ وسطحي) في العروة الصيفية

أويديس أرسلان، انتصار الجباوي، زياد الإبراهيم وخالد الإسماعيل

الملخّص

نُفّذت التجربة الحقلية في محطة المريعية التابعة لمركز البحوث العلمية الزراعية في دير الزور خلال موسمي 2010/2009 و2011/2010، بهدف دراسة تأثير طريقتي ري (رذاذ وسطحي) وخمسة مستويات من التسميد الآزوتي (0، 60، 120، 180 و 240 كغ N/هكتار)، في الصفات التكنولوجية والإنتاجية لعدة أصناف من الشوندر السكري، صنف وحيد الجنين (Dita)، واثنين متعددي الأجنة (Reda) و(Nadir)، في العروة الصيفية. تمت الزراعة خلال شهر آب وفق تصميم القطع تحت المنشقة، بأربعة مكررات. أظهرت النتائج ايجابية إضافة 180كغ N/هكتار للحصول على مواصفات إنتاجية ونوعية جيدة لمحصول الشوندر السكري في العروة الصيفية. كما تفوق الصنف وحيد الجنين ديتا على باقي الأصناف في معظم الصفات المدروسة. كما يُنصح باستخدام الري بالرذاذ لما له من تأثير في رفع كل من نسبة السكر (16.2%) والمردود الجذري (73.7 طن/هكتار) مقارنة بالري السطحي (15.9%، 67.2 طن/هكتار) على التوالي، يترافق ذلك مع  توفير كمية من الماء المستهلكة بنسبة لا تقل عن 20% مقارنةً بالري السطحي.

الكلمات المفتاحية: الشوندر السكري، العروة الصيفية، طرائق الري، التسميد الآزوتي، الصفات النوعية، الصفات الإنتاجية، الأصناف.

البحث كاملاً:استجابة أصناف من الشوندر السكري (Beta vulgaris L) وحيد ومتعدد الأجنة للتسميد الآزوتي باستخدام طريقتين للري(رذاذ وسطحي) في العروة الصيفية