توزع مرض الصدأ الأصفر Puccinia striiformis f. sp. tritici على القمح وسلالاتها الفيزيولوجية في شمال شرق سورية.

آلان عبد القادر رمو،محمد فواز العظمة وعمران عباس يوسف

الملخص

يعد مرض الصدأ الأصفر أو الصدأ المخطط المتسبب عن الفطر Puccinia striiformis f. sp. tritici من أهم الأمراض الفطرية على القمح، وينتشر في كل مناطق زراعة القمح في سورية. وبهدف تحديد أماكن انتشار المرض وسلالاته الفيزيولوجية، تم القيام بمسح حقلي لـ 143 حقلاً في عام 2013 و109 حقلاً في عام 2014 في مختلف مناطق زراعة القمح في شمال شرق سورية. تم جمع عينات ورقية مصابة بالمرض من حقول المزارعين في شمال شرق سورية، عزلت الأبواغ اليوريدينية من كل عينة على حدة وتم تشخيص السلالات الفيزيولوجية بتقويم رد فعل بادرات الأصناف التفريقية. بينت نتائج المسح الحقلي انتشار مرض الصدأ الأصفر على القمح في شمال شرق سورية بنسبة 18.34% من الحقول المدروسة في عام 2014، بينما كانت نسبة الحقول المصابة 40.55% في عام2013، ولم تظهر الإصابة على أصناف القمح القاسي خلال عامي الدراسة، بينما سجلت جميع الإصابات على أصناف القمح الطري. أشارت نتائج تحديد السلالات الفيزيولوجية من العزلات التي تم جمعها من حقول القمح في شمال شرق سورية خلال عامي2013 و2014 إلى وجود أربع سلالات فيزيولوجية مختلفة هي 6E16، 0E0، 82E16 و 4E2، كما أظهرت النتائج أن السلالة 6E16 كانت أكثر السلالات تردداً خلال عامي الدراسة، بينما كانت السلالة 0E0 أقل السلالات شراسة.

الكلمات المفتاحية: الصدأ الأصفر، المسح الحقلي، أمراض، سورية، قمح، .Puccinia striiformis f. sp. tritici

لتحميل البحث كاملاً: توزع مرض الصدأ الأصفر Puccinia striiformis f. sp. tritici على القمح وسلالاتها الفيزيولوجية في شمال شرق سورية.

تأثير المعاملات الكيميائية ضد الصدأ الأصفر على إصابة القمح وإنتاجه

عمران يوسف، حليم يوسف، آلان رمو، محمود حسن، سلطان شيخ موس، أفريم عيسى، نوزاد سليمان وعبدالرحمن عيسى

الملخص

أظهرت نتائج اختبار فعالية تسعة مبيدات فطرية من مجموعات كيميائية مختلفة استخدمت في مكافحة مرض الصدأ الأصفر المتسبب عن الفطر Puccinia striiformis f. sp. tritici على القمح الطري شام8 خلال عام 2011 في مركز بحوث القامشلي شمال شرق سورية (موقع الينبوع). إن هذه المستحضرات توقف المرض كلياً، وبفعالية بلغت 100% عند استخدام المبيد فوليكور بمعدل 1 ل/هكتار بدءاً من اليوم الخامس من الرش ولمدة 20 يوماً ويليه المبيد ناتيفو بفعالية 94.64%، ثم المبيد مارلو (88.23%)، ثم المبيد فوليكور بمعدل 0.5 ل/هـكتار (86.51%). يلي ذلك المبيدان بايفيدان (84.79%) وأورتيفا (80.79%)، بينما كانت فعالية بقية المبيدات دون 70%. ولم تبد المبيدات المختبرة أية سمية واضحة على نباتات القمح عدا المبيدات فوليوجولد وسكور وبايفيدان ومارلو التي أبدت سمية. لم تشر النتائج إلى فروقات معنوية في طول السنبلة عند استخدام مختلف المبيدات مقارنة مع الشاهد غير المعامل. كما دلت النتائج إلى زيادة في متوسط عدد الحبوب في السنبلة ووزن الألف حبة عند جميع المبيدات المختبرة مقارنة مع الشاهد غير المعامل. كذلك سجلت زيادة في الغلة عند جميع المبيدات مقارنة مع الشاهد غير المعامل فيما عدا معاملتي المبيد فوليوجولد وبيكربونات الصوديوم 5%، وسجلت أعلى زيادة معنوية في الغلة عند استخدام المبيد فوليكور بالمعدلين 1 و 0.5 ل/هـكتار.

الكلمات المفتاحية: الصدأ الأصفر، المبيدات الفطرية، المكافحة الكيميائية، سورية، قمح.

لتحميل البحث كاملاً: تأثير المعاملات الكيميائية ضد الصدأ الأصفر على إصابة القمح وإنتاجه

انتقال فيروس موزاييك البندورة (ToMV) بوساطة بذور البندورة والفليفلة وكفاءة حشرة Thripstabaci في نقل فيروس الذبول المتبقع للبندورة (TSWV)

فايز إسماعيل، أمين عامر حاج قاسم، صلاح الشعبي وجمال مندو

الملخص

دُرس الانتقال البذري لفيروس موزاييك البندورة (ToMV) في 800 شتلة استنبتت من بذورٍ جُمعت من ثمار بندورة وفليفلة (400 شتلة من كل نوع) كانت مصابة بالفيروس وفقاً لاختبار إليزا خلال عام 2009. بينت نتائج الاختبار المصلي أن نسبة انتقال الفيروس في بذور البندورة كانت 16.7%، بينما لم يُسجّل أي انتقال للفيروس بوساطة بذور الفليفلة المختبرة. كما بينت نتائج تقصي فيروس ToMV في مسحوق بذور 21 هجيناً مدخلاً من البندورة وجوده في هجينين فقط، في حين كانت شتلات جميع الهجن خالية من الفيروس بعد استنبات بذورها. دُرست كفاءة النقل الحشري لفيروس الذبول المتبقع للبندورة (TSWV) بوساطة حشرات تربس البصل Thripstabaci الأكثر انتشاراً في معظم حقول البندورة والفليفلة في محافظات درعا والقنيطرة وريف دمشق عام 2010، وبلغت 7.5%. استطاعت الحشرات البالغة الحاملة للفيروس نقله إلى نباتات البندورة السليمة بعد مضي يوم واحد من تغذيتها على نباتات بندورة وفليفلة مصابة بالفيروس، وبدأ ظهور الأعراض على النباتات السليمة بعد مرور 8 أيام من حدوث العدوى، وكانت على هيئة تبرقش وتبقع أصفر، والتفاف للأوراق.

كلمات مفتاحية: انتقال بذري، بندورة، فليفلة، فيروس الذبول المتبقع للبندورة، فيروس موزاييك البندورة، نقل حشري.

لتحميل الملف كاملاً: انتقال فيروس موزاييك البندورة (ToMV) بوساطة بذور البندورة والفليفلة وكفاءة حشرة Thripstabaci في نقل فيروس الذبول المتبقع للبندورة (TSWV)

التأثير الطارد لمركب الكلس الميكروني (Surround) على وضع البيض لحشرة بسيلا الأجاص (Cacopsylla bidens (Šulc). (Psyllidae;Hemiptera

مازن بوفاعور، فيلي خاريزانوفا و ناريمان الزغبي

الملخص

أُجريت تجارب حقلية عامي2012  و2013 على أشجار الأجاص التابعة لمركز البحوث العلمية الزراعية بالسويداء. استُخدمت معاملتين وشاهد لتقييم تأثير الطبقة الرقيقة من الكلس الميكروني (Surround WP® (Engelhard Corp على أعداد البيض الموضوعة من قبل إناث الشكل الشتوي لحشرة بسيلا الأجاص(Cacopsyllabidens (Šulc,1907 ، طُبقت في المعاملة A رشة واحدة ما قبل الإزهار وفي المعاملة B رشتين ما قبل الإزهار. قُيمت النتائج في العام 2012 فكانت الكفاءة بعد الرشة الأولى 98.2% في المعاملة A و97.4 % في المعاملة B. كانت الكفاءة في المعاملة B بعد الرشة الثانية 94.2% أما المعاملة A فبلغت 85.65%. سجلت كفاءة الكلس الميكروني في فترة ما قبل الإزهار بعد الرشة الأولى في العام 2013 فكانت %84.05 و81.55% في المعاملة A وB  على الترتيب وبعد الرشة الثانية كانت 83.12% و95.82% للمعاملة  AوB على الترتيب. نفذت التجربة على المجموع الورقي لأشجار الأجاص خلال العامين السابقين حيث وصلت كفاءة المركب  ®Surround WP في المعاملة B بعد الرشة الثانية إلى 90.82% و 89.15% في العامين 2012 و2013  على التوالي مقارنة مع المعاملة A حيث وصلت كفاءة المركب للعامين السابقين إلى 69.74% و 73.84% على التوالي. أمضت إناث الحشرات الكاملة لبسيلا الأجاص في تجربة مخبرية زمنا أقل على الأوراق المعاملة بالمركب السابق وبفرق معنوي بالمقارنة مع الأوراق الغير معاملة.

الكلمات المفتاحية: التأثير الطارد، تقنية الطبقة الرقيقة، الكلس الميكروني، الشكل الشتوي، بسيلا الأجاص.

لتحميل البحث كاملاً:التأثير الطارد لمركب الكلس الميكروني (Surround) على وضع البيض لحشرة بسيلا الأجاص 

الاستجابة الوظيفية والعددية للمفترس Stethorus gilvifrons عند تغذيته على كثافات مختلفة من بالغات الأكاروس العنكبوتي ذي البقعتين Tetranychus urticae مخبرياً

ماجدة مفلح، محمد أحمد ومنذر حلوم

الملخص

أجريت دراسة مخبريه للمفترس (Stethorusgilvifrons (Mulsant لتحديد استجابته الوظيفية والعددية عند وجود كثافات مختلفة من بالغات الأكاروس العنكبوتي ذي البقعتين (Tetranychusurticae (Kochعلى أقراص ورقية من نبات الخروع Ricinus communis عند درجة حرارة 30 ±2 ºس. يقوم المفترس عند وجود 5 بالغات من الفريسة/القرص بافتراس ما متوسطه 4.04±0.79 بالغة/يوم، وازداد معدل الافتراس اليومي مع زيادة كثافة الفريسة على القرص. فعند وجود 50 فريسة/القرص استهلك المفترس 32.04±8.3 بالغة/يوم، أما عند وجود 100 فريسة/القرص فقد وصل معدل الافتراس إلى 57.96±10.9 بالغة/يوم. إن ازدياد الاستجابة الوظيفية للمفترس مع زيادة كثافة الفريسة تجعلنا نصنف المفتــــرس S. gilvifrons على أنه يتبع النموذج الثالث من تقسيمات (Holling (1959. أدت زيادة كثافة الفريسة إلى زيادة عدد البيض الذي وضعته بالغات المفترس في اليوم، فعند كثافة 5 بالغات/يوم لم تضع إناث المفترس البيض، وعند تغذيتها على 10بالغات فريسة/يوم بدأت بوضع البيض بأعداد قليلة 0.29±0.63 بيضه/يوم، وارتفع عدد البيض إلى 3.69±2.3 بيضة/يوم عند كثافة 15 بالغة فريسة/يوم، استمر العدد بالارتفاع ليصل عند كثافة 100 فريسة/يوم إلى 21.2±4.6 بيضة/يوم لكل بالغة مفترس. إن ازدياد وضع بيض المفترس مع زيادة كثافة الفريسة ينتج عنها زيادة في أعداد المفترس، ويمثل هذا نوعا آخر من الاستجابة وهي الاستجابة العددية.

الكلمات المفتاحية: المفترس،Stethorus gilvifrons ، الأكاروس العنكبوتي ذو البقعتين Tetranychus urticae، الاستجابة الوظيفية، الاستجابة العددية.

لتحميل البحث كاملاً:الاستجابة الوظيفية والعددية للمفترس Stethorus gilvifrons عند تغذيته على كثافات مختلفة من بالغات الأكاروس العنكبوتي ذي البقعتين Tetranychus urticae مخبرياً.