انتشار الإصابة بالقراد (اللبود) عند الأغنام العواس في محافظة حماة (سورية)‏

عبد الناصر العمر*(1) ومرشد كاسوحة(2)

(1). مركز بحوث حماه، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). كلية الطب البيطري، جامعة حماه، حماه، سورية.

(*للمراسلة: د. عبد الناصر العمر. البريد الإلكتروني: abdnaser64@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 30/03/2020                تاريخ القبول:  01/05/2020

الملخص

أجريت الدراسة على /1200/ رأساً من الأغنام العواس في محافظة حماة, منها /600/ رأساً من القطاع الحكومي مع منها /162/ عينة من القراد، و/600/ رأساً من القطاع الخاص جمع منها /279 /عينة من القراد. واستمر جمع العينات لمدة عام كامل (2012)، حيث حفظت عينات القراد المجموعة في الكحول الإيتيلي (70%) لحين إجراء الفحص المخبري، واختيرت الأغنام عشوائياً وفُحصت سريرياً بهدف معرفة انتشار الإصابة بالقراد وتحديد أجناسه وأنواعه وتأثير كل من الفصل السنوي وعمر الحيوان وتحديد أماكن تطفله على الجسم. تم تحديد القراد من خلال الصفات الشكلية باستخدام المجهر المُجسّم وطبقاً لمفاتيح التعريف القياسية المعتمدة. أظهرت النتائج أن متوسط نسبة انتشار الإصابة بالقراد عند الأغنام العواس في القطاعين الحكومي والخاص وعلى مدار العام بلغت (36.74%)، إذ بلغت (27%) في القطاع الحكومي و(46.50%) في القطاع الخاص. ولوحظ وجود فرق معنوي p<0.01)) بين نسب الإصابة بالقراد والفصل السنوي، حيث وجدت غالبية الإصابات في فصلي الربيع والصيف، وأقل في فصلي الخريف والشتاء. ولوحظت فروق معنوية (p<0.01) في نسب الإصابة بحسب أعمار الحيوانات، إذ كانت أعلى نسبة انتشار في مجموعة الأعمار (من2-4 سنوات) وبلغت (22.97%) و(51.73%) على التوالي في القطاعين الحكومي والخاص، وأخفضها في مجموعة (أقل من سنة) حيث بلغت (17.70%) و(35.52%) على التوالي للقطاعين. تم تحديد وعزل (8) أنواع من القراد عند الأغنام العواس في مناطق الدراسة تتبع لجنسين وبفروق معنوية p<0.01)) في نسب الانتشار هما: جنس زجاجي العين (Hyalomma spp) والذي لوحظ بنسبة عالية جداً بلغت (97.50%)، وجنس ريبيسيفاليس (Rhipicephalus spp.) وبنسبة (2.50%) من إجمالي العزولات. وقد شُخص في هذه الدراسة (5) أنواع من جنس زجاجي العين وهي: زجاجي العين أناتوليكوم أكسافاتوم (H. anatolicum excavatum) وبنسبة إجمالية بلغت (48.07%) وترونكاتوم ( H. truncatum) (22.22%) و أمبيلتاتوم (H. impeltatum) (14.05%) ومارجيناتوم مارجيناتوم ( H. marginatum marginatum) (9.07%) ولوسيتانيكوم    (H. lusitanicum) (4.08%)، كما شُخصت ثلاثة أنواع من جنس ريبيسيفاليس (Rhipicephalus ) هي: ريبيسيفاليس تورانيكوس (Rh. turanicus) وبنسبة (1.58%)، وكان تطفل النوعان ريبيسيفاليس كاميكاسي (Rh. camicasi) و ريبيسيفاليس سانجاينيس (Rh. sangaineus) بنسبة متماثلة بلغت (0.45%) من إجمالي العزلات. وتوصي هذه الدراسة باستخدام مبيدات القراد بشكل دوري ولاسيما في الفصول التي ينتشر فيها القراد بكثرة، مع ضرورة تتبع وجود مقاومة لدى الأنواع المعزولة تجاه المبيدات والأدوية المستخدمة في مكافحتها.

الكلمات المفتاحية: انتشارالقراد، الأغنام العواس، محافظة حماه، سورية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير بعض العوامل غير الوراثية في التركيب الكيميائي لحليب الأغنام ‏العواسي

حسن عماد المصري(1) وعبد الرحمن الدرويش(1) وهبة البدعي*(1)

(1). قسم الإنتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة حلب، حلب، سورية.

(*للمراسلة: هبة البدعي. البريد الإلكتروني:  hibaalbadee@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 25/06/2019                تاريخ القبول:  06/09/2019

الملخص

نفذ البحث بهدف تقييم تأثير العوامل غير الوراثية والمتمثلة بعمر ووزن النعجة عند الولادة ونوع الولادة وشهر الولادة وجنس المولود في التركيب الكيميائي لحليب أغنام العواسي (الدهن والبروتين والمواد الصلبة غير الدهنية (SNF، في منطقة منيان، غرب مدينة حلب، خلال الأعوام 2015-2018. بلغ المتوسط العام لكل من نسبة الدهن والبروتين والمواد الصلبة غير الدهنية في الحليب (7.20 ± 1.10 و6.35 ± 1.15  و(% 11.89 ± 1.31 على التوالي. أظهرت نتائج البحث تأثيراً عالي المعنوية (P<0.01) لعمر النعجة في تركيب الحليب، وتم الحصول على أعلى نسبة لكل من الدهن (8.50 %) والبروتين (7.62 %) والمواد الصلبة غير الدهنية (13.35 %) في الحليب للنعاج التي كان عمرها 4 سنوات. كان لوزن النعجة عند الولادة تأثيراً عالي المعنوية (P<0.01) في تركيب الحليب، إذ تحققت أعلى نسبة للدهن (7.95 %) في حليب النعاج ذات الوزن فوق  60 كغ، بينما تحققت أعلى نسبة لكل من البروتين (6.73 %) والمواد الصلبة غير الدهنية (12.36 %) في حليب النعاج ذات الوزن دون 50 كغ. تفوقت النعاج ذات الولادة الفردية معنوياً P<0.01)) على مثيلاتها ذات الولادة التوأمية في كل من نسبة الدهن والبروتين والمواد الصلبة غير الدهنية 7.57) و6.37  و% 11.91  مقابل 6.32 و 5.52 و% 10.87). كان لشهر الولادة تأثيراً معنوياً P<0.05)) في نسبة الدهن وتأثيراً عالي المعنوية (P<0.01) في نسبتي البروتين والمواد الصلبة غير الدهنية، وتم الحصول على أعلى نسبة لكل من الدهن (7.69 %) والبروتين (7.55 %) والمواد الصلبة غير الدهنية (13.27 %) في الحليب للنعاج الوالدة في شهر تشرين الأول وأدناها 6.75) و4.90  و% 10.10) في شهري كانون الثاني وشباط على التوالي. تفوقت النعاج ذات المواليد الذكرية معنوياً P<0.01)) في نسبة الدهن (7.55 %) على مثيلاتها ذات المواليد الأنثوية (6.84 %)، بينما تفوقت النعاج ذات المواليد الأنثوية معنوياً P<0.01)) على مثيلاتها ذات المواليد الذكرية في نسبتي البروتين والمواد الصلبة غير الدهنية 6.39) و % 11.95 مقابل 5.84 و .(%11.25 يُستنتج من البحث أن لجميع العوامل المدروسة تأثيراً مهماً في جودة حليب الأغنام العواسي، مما يتطلب دراستها وتحديد تأثيرها والاهتمام بالجوانب الإدارية للقطيع، لرفع مستوى الأداء وتعظيم العائد الاقتصادي.

الكلمات المفتاحية: الأغنام العواسي، التركيب الكيميائي للحليب، العوامل غير الوراثية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير إضافة مستويات مختلفة من البورون النانوي إلى العليقة في بعض ‏الصفات الكيموحيوية وصورة الدهون لفروج اللحم ‏Ross 308‎

نبراس كاظم عباس(1) ونهاد عبد اللطيف علي*(2)                

(1). مديرية زراعة بابل، وزارة الزراعة، العراق.

(2). قسم الإنتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة القاسم الخضراء، العراق.

(*للمراسلة: د. نهاد عبد اللطيف علي. البريد الإلكتروني: aalnidawi@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 16/04/2020                تاريخ القبول:  23/05/2020

الملخص

أجريت هذه التجربة في حقل الطيور الداجنة التابع لقسم الإنتاج الحيواني في كلية الزراعة، جامعة القاسم الخضراء للمدة من 2018/9/9  ولغاية 2018/10/14، لدراسة تأثير إضافة مستويات مختلفة  من البورون النانوي إلى العليقة في بعض الصفات الدمية لفروج اللحم Ross(308). واستخدم فيها 180 فرخ فروج لحم بعمر يوم واحد سلالة Ross غير مجنس، إذ تم تقسيمها عشوائياً على أربعة معاملات بواقع 45 طير لكل معاملة، وكل معاملة تتكون من ثلاثة مكررات (15 طير لكل مكرر). وكانت معاملات التجربة كما يأتي: المعاملة الأولى: مجموعة الشاهد بدون أي إضافة، المعاملة الثانية: عليقة أساسية مضاف إليها 40 مغ من البورون النانوي/كغ علف، المعاملة الثالثة: عليقة أساسية مضاف إليها 60 مغ من البورون النانوي/كغ علف, والمعاملة الرابعة: عليقة أساسية مضاف إليها 80 مغ من البورون النانوي/كغ علف، وتضمنت التجربة دراسة الصفات الآتية‏: تركيز البروتين الكلي وتركيز الهيموغلوبين وتركيز الغلوبيولين‏ ونسبة الألبومين‏ إلى الغلوبيولين‏ وتركيز الكوليستيرول والغليسريدات‏ الثلاثية والبروتينات الدهنية عالية الكثافة، البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة. أشارت نتائج الدراسة الى عدم وجود فروق معنوية بين معاملات التجربة في كل من تركيز البروتين الكلي وتركيز الألبومين‏ والغلوبيولين‏  في مصل الدم  كذلك في نسبة الألبومين‏ إلى الغلوبيولين‏ G/A. كان لمعاملات النانو بورون  دور في خفض مستوى تركيز الكوليسترول والغليسريدات‏ الثلاثية فضلاً عن البروتينات الدهنية منخفض الكثافة مقارنة بمعاملة السيطرة التي سجلت أعلى تركيز لها، بينما لم تكن هناك فروقات معنوية بين معاملات التجربة بالنسبة إلى مستوى البروتينات الدهنية عالية الكثافة . يستنتج من التجربة الحالية ، الى أن إضافة البورون النانوي إلى العليقة أدى الى تحسين صورة الدهون في مصل دم فروج اللحم.

 الكلمات المفتاحية: البورون النانوي، الصفات الكيموحيوية، صورة الدهون لمصل الدم، فروج اللحم.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

‎ ‎تقييم تأثير‎ ‎المستخلص المائي لبذور نبات الحرمل ‏Peganum ‎harmala‏ في الخصوبة في ذكور الفئران ‏

 سميرة موسى الغول*(1)  وناجية موسى ساسي(2) وابتسام محمد أحمد(3)

 (1). قسم علم الحيوان، كلية العلوم، جامعة طرابلس، طرابلس، ليبيا.

(2) مركز التقنيات الحيوية، طرابلس، ليبيا.

(3) قسم علم الحيوان، كلية العلوم، جامعة سرت، طرابلس، ليبيا.

تاريخ الاستلام: 22/03/2020            تاريخ القبول:  18/05/2020

الملخص

يعتبر نبات الحرمل من النباتات الطبية المستعملة بشكل واسع في الطب الشعبي لعلاج العديد من الأمراض، لذا كان الهدف من الدراسة تقييم تأثير المستخلص المائي لبذور الحرمل على الخصوبة في ذكور الفئران. استخدم في هذه الدراسة 16 فأراً، تراوحت أعمارهم ما بين 6-10 أسابيع، قسمت الفئران عشوائياً إلى مجموعتين، احتوت كل مجموعة على 8 فئران، أعطيت المجموعة الأولى (الشاهد) الماء المقطر عن طريق الفم، بينما أعطيت المجموعة الثانية مستخلص بذور الحرمل بجرعة (300 مغ/كغ من وزن الجسم) ولمدة 3 أسابيع. أظهرت النتائج انخفاض في وزن الجسم والبربخ في المجموعة المعاملة مقارنةً مع الشاهد، ولم يظهر أي تأثير للمستخلص في صفات النطف، والتركيب النسيجي للخصية وكذلك على أجنة الإناث المخصبة بواسطة الذكور المعاملة.

الكلمات المفتاحية: نبات الحرمل (Peganum harmala)، ذكور الفئران، الخصي، الخصوبة.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF         

خصائص الذبيحة في ثلاثة خطوط من السمان (‏Coturnix coturnix spp‏) ‏وهجنها 2- النسب المئوية

شيخموس حسن حسين*(1)

(1). قسم الإنتاج الحيواني، كلية علوم الهندسة الزراعية، جامعة دهوك، العراق.

(*للمراسلة: د. شيخموس حسن حسين. البريد الإلكتروني: (shekhmous68@gmail.com.

تاريخ الاستلام: 23/03/2020            تاريخ القبول:  29/05/2020

الملخص

أُستخدم في هذا البحث عدد 54 صوصَ سَّمان بعمر 42 يوماً من كلا الجنسين ضمن تسعة تراكيب وراثية ((WW, LL, DD, WL, WD, LD, LW, DW, DL نِتاجُ التهجين ثنائي الأليل لثلاثة خطوط (الأبيض والبني الفاتح والبني الغامق). أجريت التجربة في قسم الإنتاج الحيواني، كلية علوم الهندسة الزراعية بجامعة دهوك، كوردستان- العراق، عام 2016. تم وزن الطيور الحية، ثم ذُبحت واستبعدت الأحشاء، وقُطعت إلى أربعة أجزاء رئيسية هي: الحوائج وتصافي الذبيحة، والأرجل والجسم (الذي تضمن عضلتي الصدر والظهر). تم وزن الأجزاء المذكورة وحسبت كنسب مئوية من وزن الجسم الحي (%). أظهرت النتائج أن تأثير التركيب الوراثي، والجنس، وتداخلاتهما كانت معنوية في كل خصائص الذبيحة المدروسة، ما عدا تأثير الجنس في نسبة الحوائج. ولقد سجل الهجين WD)) أعلى نسبتي تصافي الذبيحة والجسم، بينما تميَّز الطراز الوراثي (WW) بأعلى نسبة حوائج، وأما الهجين التبادلي (DL) فقد تفوق في نسبة الأرجل. كما تفوق الذكور على الإناث في نسب كل من تصافي الذبيحة والأرجل والجسم، بالرغم من تفوق الإناث في أوزان أجسامها على نظيراتها الذكور. إن الهجن الناتجة من الأم (D)، أبدت تداخلاً معنوياً مع الذكور لخصائص نسب تصافي الذبيحة والأرجل والجسم، بينما الهجن النظيرة والتي نتجت من الخط نفسه كآباء والخط L كأمهات، فقد تداخلت معنوياً مع الهجن الذكور لخاصية نسبة الحوائج. ارتبطت تصافي الذبيحة معنوياً وسلبياً مع وزن الجسم الحي للطيور، كما أوضح تحليل الانحدار أهمية اعتماد نسبة تصافي الذبيحة على وزن الجسم الحي.

الكلمات المفتاحية: السمان، الهجن، نِسَب أجزاء الذبيحة المئوية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

علاقة‎ ‎التشكل‎ ‎الوراثي‎ ‎‏ للطفرتين النقطيتين ‏G2572T‏ وG2688C‏ على ‏مورثة ‏HSP70‎‏ بالصفات الإنتاجية لأبقار الهولشتاين

بشار ادهم احمد*(1) وسن جاسم الخزرجي(2)

(1). قسم الإنتاج الحيواني، كلية الزراعة، جامعة ديالى، العراق.

(2). قسم الإنتاج الحيواني، كلية علوم الهندسة الزراعية، جامعة بغداد، العراق.

(*للمراسلة: بشار ادهم احمد. البريد الإلكتروني: basharadh83@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 27/02/2020                تاريخ القبول:  29/03/2020

الملخص

نفذ البحث في محطة أبقار تاج النهرين التابعة لمحافظة القادسية/قضاء الديوانية التي تبعد عن مركز محافظة بغداد 180 كم للمدة من (19/3/2018 إلى 20/3/2019) وأجريت التحاليل الوراثية الجزيئية في مختبر كلية علوم الهندسة الزراعية بجامعة بغداد، وأرسلت العينات إلى شركة Macrogen Corporation الكورية لقراءة تسلسل القواعد النيتروجينية لمورثة HSP70 وتم دراسة العلاقة بين التغاير الوراثي الناشئ عن الطفرتين، مع صفات الحليب المتمثلة (إنتاج الحليب اليومي، وإنتاج الحليب الكلي، وقمة الإنتاج، والمثابرة على الإنتاج، وطول موسم الحليب) ومكونات الحليب (نسبة الدهن، والمواد الصلبة غير الدهنية، والكثافة، ونسبة البروتين، ونسبة اللاكتوز)، ومعامل التحمل الحراري (معامل التحمل الحراري للصيف، ومعامل التحمل الحراري للخريف، ومعامل التحمل الحراري للشتاء، ومعامل التحمل الحراري العام). بينت النتائج ظهور الطفرة الأولى (G2572T) بثلاث تراكيب وراثية ((GG=26 GT=14 TT=13 وبتكرار أليلي (G 0.62 وT 0.38) ، أما الطفرة الثانية ((G2688C فقد ظهرت بتركيبين وراثيين ( (GG=50 GC=3وبتكرار أليلي (G 0.97 وC 0.03)، ولم يظهر للطفرة الأولى (G2572T) تأثيراً معنوياً في صفات إنتاج الحليب، ولكن أثرت معنوياً في نسبة الدهن، إذ تفوقت الأفراد الحاملة للتركيب الوراثي الطافر TT كما تفوق التركيب الوراثي البري GG معنوياً في المواد الصلبة غير الدهنية والكثافة ونسبة البروتين ونسبة اللاكتوز ومعامل التحمل الحراري للخريف والشتاء، ومعامل التحمل الحراري العام على التركيبين الوراثين GT وTT. في حين لم يكن للطفرة الثانية ((G2688C أي تأثيرٍ معنويٍ في جميع الصفات المدروسة.

الكلمات المفتاحية : أبقار الهولشتاين، معامل التحمل الحراري، مورثةHSP70 .

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

الوقاية من السمية الكلوية الناتجة عن العلاج بمضادات السرطان عند ‏القداد (الهامستر) باستخدام بعض المركبات الغذائية

فادي المحمد*(1) وأحمد حمدي مقرش(1)

(1). قسم التشريح المرضي، كلية الطب البيطري، جامعة حماة، حماة، سورية.

(*للمراسلة: فادي المحمد. البريد الإلكتروني: fadi71985@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 06/09/2019                تاريخ القبول:  17/10/2019

الملخص

أجريت التجربة على (108) من القداد (الهامستر) البالغة جنسياً، في مخبر التشريح المرضي في كلية الطب البيطري بجامعة حماة عام 2018 م، وتم إجراء التجربة باستخدام التصميم تام العشوائية CRD، بهدف دراسة تأثير العسل والجنسينغ وفيتامين هـ على السمية الكلوية بعد الحقن البريتوني لمضادات السرطان (دوكسوروبيسين وسيسبلاتين) عند القداد، ومعرفة مدى التأثير الوقائي لهذه المواد على السمية الكلوية. تراوحت أعمار القداد المستخدمة بالتجربة بين 3.5-4 أشهر، وأوزانها بين 60-70 غرام. قُسِّمت حيوانات التجربة إلى (9) مجموعات في كل مجموعة (12) قداداً، وفق الشكل الآتي: المجموعة 1 (الشاهد)، والمجموعة 2 (حقن مضادات السرطان دون تجريعها فموياً أي مادة)، والمجموعة 3 (حقن مضادات السرطان+ تجريع العسل فموياً)، والمجموعة 4 (حقن مضادات السرطان+ تجريع فيتامين هـ فموياً)، والمجموعة 5 (حقن مضادات السرطان+ تجريع الجنسينغ فموياً)، والمجموعة 6 (حقن مضادات السرطان+ تجريع العسل وفيتامين هـ فموياً)، والمجموعة 7 (حقن مضادات السرطان+ تجريع العسل والجنسينغ فموياً)، والمجموعة 8 (حقن مضادات السرطان+ تجريع الجنسينغ وفيتامين هـ فموياً)، والمجموعة 9 (حقن مضادات السرطان+ تجريع العسل والجنسينغ وفيتامين هـ فموياً). استمرت التجربة مدة 6 أسابيع، بعد الحقن البريتوني لمضادات السرطان، وتمت دراسة الأعراض الإكلينيكية، وأُخِذَت عينات الدم من الضفيرة الوريدية الوحشية للعين في نهاية الأسبوع السادس، وذلك لقياس مستوى الكرياتينين في مصل الدم بالطريقة الآلية، ومن ثم تم تشريح القداد لدراسة التغيرات التشريحية المرضية للكلية. أظهرت النتائج أن الحقن البريتوني بمضادات السرطان عند القداد أدى إلى العديد من الأعراض الإكلينكية كالإسهال والهيجان وفقدان الشهية وتساقط الشعر، أما التغيرات الدموية فكانت على شكل ارتفاع مستوى الكرياتينين في مصل الدم، مما يدل على تأذّي الكلية وانخفاض معدل الترشيح الكبيبي، أما التغيرات التشريحية المرضية فكانت على شكل نخر الخلايا الظهارية المبطنة للنبيبات الكلوية، إضافةً إلى نخر الكبيبات الكلوية وفقدان بنيتها وهيكليتها، كما لوحظ بأن التجريع الفموي للمواد الوقائية (العسل والجنسينغ وفيتامين هـ)، أدى إلى التقليل من حدة الأعراض الإكلينكية، والحد من ارتفاع الكرياتينين في مصل الدم لدى حيوانات التجربة، والحفاظ على البنية النسيجية للكلية. وبالتالي نوصي باستخدام هذه المواد الوقائية أثناء العلاج بمضادات السرطان.

الكلمات المفتاحية: مضادات السرطان، السمية الكلوية، القداد (الهامستر).

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تقدير ثوابت منحنى الحليب عند الماعز الشامي تحت تأثير بعض العوامل

هديل عبد الكريم عبيد*(1) وحسن عماد المصري(2) وكامل فتال(3) وعبد الناصر العمر(1)

(1). مركز بحوث حماه، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(2). قسم الإنتاج الحيواني، كلية الهندسة الزراعية، جامعة حلب، حلب، سورية.

(3). مركز بحوث حلب، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(*للمراسلة: م. هديل عبد الكريم عبيد. البريد الإلكتروني: hadilobaid2017@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 04/12/2019                 تاريخ القبول:  03/06/2019

الملخص

نُفذَ البحث في محطة بحوث الأغنام والماعز في مركز بحوث حماه التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، خلال الفترة الواقعة بين 2013)- (2017، بهدف توصيف منحنى إنتاج الحليب للماعز الشامي ودراسة بعض العوامل المؤثرة فيه. استخدم لذلك 405 سجل تابع لـ(194) عنزة حلوب. استخدم تحليل التباين لتحديد تأثير العوامل المختلفة، واختبار Duncan لمقارنة المتوسطات باستعمال برنامج SAS (1996). كما استخدمت دالة غاما غير الكاملة الخطية لتقدير معالم المعادلة (a,b,c). بلغت متوسطات قيم معالم منحنى إنتاج الحليب في الماعز الشامي نحو: 1.44±0.07 كغ للدالة a (متوسط الإنتاج الأولي)، و0.41±0.01 كغ للدالة b (معدل الزيادة حتى الوصول للذروة)، و0.12±0.01 كغ للدالة c (معدل الانخفاض بعد الوصول للذروة). كما بلغت قيم ذروة إنتاج الحليب (PY) وأسبوع الذروة (TPY) والثباتية (Persistency) ومعامل التحديد (R2) و متوسط الخطأ المربع (MSE) ومربع الانحراف (PSB) 1.58 كغ و3.42 و85 % و0.98 و0.14 و0.15 على التوالي. بلغ المكافئ الوراثي للمعاملات a، وb، وc، وPY وPersistency: 0.18، 0.12، 0.1 ، 0.11، 0.12 على التوالي. وبلغ المعامل التكراري للمعاملات a، وb، وc، وPY وPersistency: 0.3، 0.23، 0.24، 0.12، 0.22 على التوالي. وبذلك نستنتج أن دالة غاما غير الكاملة كانت كافية في وصف منحنى الحليب للماعز الشامي.

الكلمات المفتاحية: منحنى الحليب، ذروة إنتاج الحليب، الماعز الشامي.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

تأثير بعض العوامل غير الوراثية في إنتاج الحليب وطول موسم الحلابة عند أغنام العواس

رهاف الشعار*(1) وعلي ديب(1) وعبد الناصر العمر(2)

(1). كلية الزراعة، جامعة البعث، حمص، سورية.

(2).مركز بحوث حماه، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.

(* للمراسلة: رهاف الشعار. البريد الالكتروني: ellena.rehaf@gmail.com).

تاريخ الاستلام: 18/06/2019                 تاريخ القبول:  03/08/2019

الملخص

أجريت هذه الدراسة في مركز البحوث العلمية الزراعية في حماه التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية ( سورية)، وذلك خلال الفترة 2018-2016، بهدف معرفة طول موسم الحلابة وإنتاج الحليب في الأغنام العواس، وتأثير بعض العوامل غير الوراثية فيها، إذ تم جمع بيانات إنتاج الحليب وطول موسم الحلابة لعدد (185) رأساً من النعاج. بيَنت النتائج أن متوسط إنتاج الحليب بلغ (187.9) كغ للنعجة الواحدة ومتوسط طول موسم الحلابة (183.9) يوماً، وكان تأثير نمط الولادة معنوياً في كل من إنتاج الحليب وطول موسم الحلابة، إذ تفوقت النعاج الوالدة لحملان فردية على مثيلاتها الوالدة لحملان توأمية، ولم يكن للتداخل بين جنس المولود ونمط الولادة تأثيراً معنوياً في طول موسم الحلابة وإنتاج الحليب. وأوضحت النتائج كذلك تأثير عمر النعجة وموسم الولادة والذي كان غير معنوي في إنتاج الحليب وطول موسم الحلابة. كما أن وزن الأم عند الولادة  كان له تأثيراً معنوياً في إنتاج الحليب، ولم يكن له أي تأثير معنوي في طول موسم الحلابة، وكذلك كان لشهر الولادة تأثيراً معنوياً في طول موسم الحلابة وغير معنوي في إنتاج الحليب.

الكلمات المفتاحية: إنتاج الحليب، موسم الحلابة، أغنام العواس.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF

إضافة المستخلص المائي لمسحوق قشور البرتقال(Citrus sinensis) إلى ماء الشرب وأثره في الصفات الكيمو حيوية لدم هجين اللحم Ross 308

سموأل سعدي عبدالله التكريتي*(1) ومصطفى نبيل الزبيدي(1)

 (1). كلية الزراعة، جامعة تكريت، تكريت، العراق.

(*للمراسلة: د. سموأل سعدي عبدالله التكريتي. البريد الإلكتروني: samawal_1976@yahoo.com).

تاريخ الاستلام: 19/10/2019                 تاريخ القبول:  07/12/2019

الملخص

استخدم في هذه الدراسة 120 فرخاً بعمر يوم وأحد من فروج اللحم نوع Ross 308  غير مجنس بمعدل وزن جسم 45 غراماً. أجريت هذه الدراسة في أحد الحقول الأهلية التابعة لمحافظة كركوك، وللمدة من 4/4/2015 ولغاية 9/5/2015 (35 يوماً). قسّمت الأفراخ إلى أربعة معاملات بواقع 30 فرخاً لكل معامله موزعة في (3) مكررات بواقع (10 طيور/مكرر). وكانت المعاملات التغذوية على النحو الآتي: (T1) المعاملة الأولى ( الشاهد ) حيث غذيت الطيور على عليقة قياسية + ماء عادي، و(T2) المعاملة الثانية التي غذيت الطيور فيها على عليقة قياسية + ماء مضاف له 2.5% من المستخلص المائي لقشور البرتقال، و(T3) المعاملة الثالثة التي غذيت الطيور فيها على عليقة قياسية + ماء مضاف له 5% من المستخلص المائي لقشور البرتقال، و(T4) المعاملة الرابعة التي غذيت الطيور على عليقة قياسية + ماء مضاف له 10% من المستخلص المائي لقشور البرتقال. وأشارت نتائج التحليل الإحصائي إلى حصول ارتفاع معنوي (p≤ 0.05) في معاملات الإضافة (T2) و(T3) و(T4) مقارنةً بمعاملة الشاهد في كل من صفات مستوى تركيز الكولستيرول والجلوكوز والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة، والجليسيريدات الثلاثية، وتركيز حامض اليوريك، في حين لم تظهر النتائج اختلافاً معنوياً في صفة البروتينات الدهنية عالية الكثافة، لكن قيم البروتين الكلي والألبومين، والجلوبيولين كانت مرتفعة لصالح معاملات الإضافة مقارنةً مع مجموعة الشاهد.

الكلمات المفتاحية: فروج اللحم، مستخلص البرتقال، صفات الدم الكيموحيوية.

البحث كاملاً باللغة العربية: PDF